لم تشفع خطابات طلب حارس ومراسل لمدرسة المغيرة بن شعبة بوادي بقرة التابعة لمركز ثلوث المنظر بمحافظة بارق أن تكسر عقبات الانتظار والحاجة الماسة التي يعيش تفاصيلها أحمد جابر حسن ومحمد يحيى الشهري، وعلى الرغم من تأكيد إدارة المدرسة في خطابها بتاريخ
10/ 5/ 1435هـ الموجه إلى إدارة تعليم محايل عسير والموضح فيه حاجتها لوظيفتي مراسل وحارس إلا أن إدارة تعليم محايل عسير لم تلق لذلك أي اهتمام حتى الآن منذ تاريخه.
وتأتي أهمية هذا الطلب حسب ما وصفه الأهالي بوادي بقرة لأن المدرسة تقع في منطقة غير مأهولة بالسكان ومعرضة للخطر في أوقات المساء، ولأنها في موقع تكثر فيه العمالة الوافدة.
وتمنى جابر والشهري من تعليم محايل عسير سرعة النظر في طلبهما هذا وتحويله إلى وزارة التعيم وذلك لأهمية الأمر على أن يتم فيه توجيه سريع وإنهاء المعاناة التي طال
10/ 5/ 1435هـ الموجه إلى إدارة تعليم محايل عسير والموضح فيه حاجتها لوظيفتي مراسل وحارس إلا أن إدارة تعليم محايل عسير لم تلق لذلك أي اهتمام حتى الآن منذ تاريخه.
وتأتي أهمية هذا الطلب حسب ما وصفه الأهالي بوادي بقرة لأن المدرسة تقع في منطقة غير مأهولة بالسكان ومعرضة للخطر في أوقات المساء، ولأنها في موقع تكثر فيه العمالة الوافدة.
وتمنى جابر والشهري من تعليم محايل عسير سرعة النظر في طلبهما هذا وتحويله إلى وزارة التعيم وذلك لأهمية الأمر على أن يتم فيه توجيه سريع وإنهاء المعاناة التي طال