قرر برنامج الأمم المتحدة للبيئة منح 42 مليون كشاف من رسل السلام جائزة النجمة الخضراء، تقديرا للدور الكبير للكشافة ضمن المشروع الكشفي العالمي «رسل السلام» تجاه البيئة والمناخ ودورها في التخفيف على المجتمعات التي تأثرت بالكوارث الطبيعية.
وثمن التقرير الربع سنوي للصندوق الكشفي العالمي، ثقة وتقدير الأمم المتحدة في أكبر مشروع كشفي تطوعي منذ تأسست الكشفية عام 1907.
من جهته، عبر البروفيسور السعودي عبدالله بن سليمان الفهد عضو اللجنة الكشفية العالمية عن سعادته وفخره بهذا المنجز لهذا المشروع الذي انطلق برؤية كشفية سعودية، ومشاركة عالمية ويحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله.
وقال الفهد «سيتم تصميم نظام لمنح النجمة الخضراء إلكترونيا لكل كشاف شارك في المشروع الكشفي (رسل السلام) في شهر أكتوبر المقبلا خلال انعقاد مؤتمر القمة البيئي في جنيف»، موضحا أن البرنامج الذي انطلق عام 2011 يهدف لإكساب ملايين الشبان والشابات في أكثر من 220 بلدا من أجل العمل نحو السلام، وقد تجاوزت ساعة العمل التي قام بها الكشافة حتى الآن 622 مليون ساعة عمل.
يذكر أن جائزة النجمة الخضراء تمنح كل عامين للأفراد والمنظمات والمانحين الذين بذلوا جهودا لتفادي حالات الطوارئ البيئية، والاستعداد لها، ومواجهتها في جميع أنحاء العالم، ويمنح الجائزة برنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ومنظمة الصليب الأخضر الدولية.
وثمن التقرير الربع سنوي للصندوق الكشفي العالمي، ثقة وتقدير الأمم المتحدة في أكبر مشروع كشفي تطوعي منذ تأسست الكشفية عام 1907.
من جهته، عبر البروفيسور السعودي عبدالله بن سليمان الفهد عضو اللجنة الكشفية العالمية عن سعادته وفخره بهذا المنجز لهذا المشروع الذي انطلق برؤية كشفية سعودية، ومشاركة عالمية ويحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله.
وقال الفهد «سيتم تصميم نظام لمنح النجمة الخضراء إلكترونيا لكل كشاف شارك في المشروع الكشفي (رسل السلام) في شهر أكتوبر المقبلا خلال انعقاد مؤتمر القمة البيئي في جنيف»، موضحا أن البرنامج الذي انطلق عام 2011 يهدف لإكساب ملايين الشبان والشابات في أكثر من 220 بلدا من أجل العمل نحو السلام، وقد تجاوزت ساعة العمل التي قام بها الكشافة حتى الآن 622 مليون ساعة عمل.
يذكر أن جائزة النجمة الخضراء تمنح كل عامين للأفراد والمنظمات والمانحين الذين بذلوا جهودا لتفادي حالات الطوارئ البيئية، والاستعداد لها، ومواجهتها في جميع أنحاء العالم، ويمنح الجائزة برنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ومنظمة الصليب الأخضر الدولية.