احتفت جمعية المكفوفين الخيرية بمنطقة الرياض (كفيف) أمس الأول، بتخريج الدفعة الأولى للطالبات الكفيفات من مدارس التعليم العام، بحضور صاحبة السمو الأميرة تهاني بنت عبدالعزيز بن عبدالمحسن، ومدير عام التربية الخاصة بوزارة التعليم سابقا الدكتورة فاطمة بنت سالم الخريجي، وذلك في فندق الماريوت بالرياض.
وأوضحت مدير عام التربية الخاصة بوزارة التعليم سابقا الدكتورة فوزية أخضر أن البرنامج يهدف بالدرجة الأولى إلى تقديم الخدمات التربوية والتعليمية المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم، بحيث لا تحتاج الكفيفة أن تبتعد عن مقر أسرتها ولا عزلها عن أقرانها.
وهنأت الأميرة تهاني الكفيفات على نجاحهن وانتصارهن ومكافحتهن للارتقاء بالعلم، مؤكدة أن هذا النجاح ثمرة للإصرار على الكفاح للحصول على درجات علمية عالية لتعم النفع والفائدة على الأسرة والمجتمع والوطن.
وأشادت المشرفة التربوية حصة بنت محمد الموسى بنجاح هذه المبادرة، موضحة أنها بدأت من مشرفتي العوق البصري، نزيهة المانع وأسماء العجاجي، بدعم وتشجيع من مديرة مكتب الإشراف للتربية الخاصة الدكتورة فاطمة الخريجي والمساعدة الدكتورة فوزية أخضر، مثنية على دور التربوية حصة بنت عبدالله آل الشيخ في متابعة فصول الدمج وتهيئه البيئة الاجتماعية المدرسية عام 1425هـ، وتشجيع الأهالي على ضم بناتهن في فصول الدمج بالتعليم العام، إضافة إلى القيام بمحاضرات توعوية في المدارس المخصصة لذلك.
وأوضحت مدير عام التربية الخاصة بوزارة التعليم سابقا الدكتورة فوزية أخضر أن البرنامج يهدف بالدرجة الأولى إلى تقديم الخدمات التربوية والتعليمية المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم، بحيث لا تحتاج الكفيفة أن تبتعد عن مقر أسرتها ولا عزلها عن أقرانها.
وهنأت الأميرة تهاني الكفيفات على نجاحهن وانتصارهن ومكافحتهن للارتقاء بالعلم، مؤكدة أن هذا النجاح ثمرة للإصرار على الكفاح للحصول على درجات علمية عالية لتعم النفع والفائدة على الأسرة والمجتمع والوطن.
وأشادت المشرفة التربوية حصة بنت محمد الموسى بنجاح هذه المبادرة، موضحة أنها بدأت من مشرفتي العوق البصري، نزيهة المانع وأسماء العجاجي، بدعم وتشجيع من مديرة مكتب الإشراف للتربية الخاصة الدكتورة فاطمة الخريجي والمساعدة الدكتورة فوزية أخضر، مثنية على دور التربوية حصة بنت عبدالله آل الشيخ في متابعة فصول الدمج وتهيئه البيئة الاجتماعية المدرسية عام 1425هـ، وتشجيع الأهالي على ضم بناتهن في فصول الدمج بالتعليم العام، إضافة إلى القيام بمحاضرات توعوية في المدارس المخصصة لذلك.