انطلقت في جدة أمس الدورة التدريبية الأولى عن الزلازل وطرق الوقاية والتعامل معها للمجموعة الثانية من منسوبي هيئة الهلال الأحمر في منطقة مكة المكرمة والمحافظات التابعة لها والتي ينفذها المركز الأوربي للسلم والأمن الاجتماعي والمديرية العامة للدفاع المدني الأردني بإشراف مباشر من الدكتورة انتصار بنت أحمد فلمبان رئيسة مركز السلم والأمن الاجتماعي التي أشادت بجهود وحرص صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبد الله بن عبد العزيز رئيس الهيئة ونظرته الثاقبة وتطلعاته في المضي قدما في رفع مستوى الخدمة المقدمة سواء في الظروف العادية أو في حال ظروف الأزمات والكوارث .
ونوهت الدكتورة فلمبان من خلال كلمتها التي ألقتها في افتتاح الدورة بحضور إبراهيم يماني نائب مدير عام الإدارة العامة للهلال الأحمر في منطقة مكة المكرمة، بما يوليه الأمير فيصل بن عبد الله وتقدير سموه للمنظمات الدولية وما تبذله من مساهمة فاعلة في التطوير والتوسع في امكانات وقدرات الهيئة خلال الأعوام السابقة وكذلك حصول سموه الكريم على العديد من الجوائز والأوسمة العالمية نظير ما يقدمه من أعمال إنسانية تصب في مصلحة الإنسان في كل مكان على وجه الأرض.
وبعد نبذة مختصرة عن الدورة وأهميتها وما يتمخض عنها من نتائج وانعكاسات على المسعفين والأخصائيين والملتحقين فيها انطلقت فعالياتها وتم توزيع المشاركين فيها فيما بدأ المحاضرون العالميون المشاركون في التدريب في إلقاء محاضراتهم على المتدربين .
يذكر أن الدورة تستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي. ويشارك فيها 30 فرداً من منسوبي هيئة الهلال الأحمر السعودي من مسعفين وقياديين ميدانيين في منطقة مكة المكرمة في كل من «مكة المكرمة ، جدة ، الطائف». وتم اختيار عدد من القيادات الميدانية سواء كانت قيادات أرضية أو قيادات الإسعاف الجوي والإدارات الطبية للاستفادة من هذا البرنامج الهام لمواجهة أي طارئ لا قدر الله للتعامل معها حسب المعايير والمقاييس العالمية ، وتتخلل الدورة محاضرات نظرية وتطبيقات وورش عملية.
ونوهت الدكتورة فلمبان من خلال كلمتها التي ألقتها في افتتاح الدورة بحضور إبراهيم يماني نائب مدير عام الإدارة العامة للهلال الأحمر في منطقة مكة المكرمة، بما يوليه الأمير فيصل بن عبد الله وتقدير سموه للمنظمات الدولية وما تبذله من مساهمة فاعلة في التطوير والتوسع في امكانات وقدرات الهيئة خلال الأعوام السابقة وكذلك حصول سموه الكريم على العديد من الجوائز والأوسمة العالمية نظير ما يقدمه من أعمال إنسانية تصب في مصلحة الإنسان في كل مكان على وجه الأرض.
وبعد نبذة مختصرة عن الدورة وأهميتها وما يتمخض عنها من نتائج وانعكاسات على المسعفين والأخصائيين والملتحقين فيها انطلقت فعالياتها وتم توزيع المشاركين فيها فيما بدأ المحاضرون العالميون المشاركون في التدريب في إلقاء محاضراتهم على المتدربين .
يذكر أن الدورة تستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي. ويشارك فيها 30 فرداً من منسوبي هيئة الهلال الأحمر السعودي من مسعفين وقياديين ميدانيين في منطقة مكة المكرمة في كل من «مكة المكرمة ، جدة ، الطائف». وتم اختيار عدد من القيادات الميدانية سواء كانت قيادات أرضية أو قيادات الإسعاف الجوي والإدارات الطبية للاستفادة من هذا البرنامج الهام لمواجهة أي طارئ لا قدر الله للتعامل معها حسب المعايير والمقاييس العالمية ، وتتخلل الدورة محاضرات نظرية وتطبيقات وورش عملية.