• انتهى الموسم الرياضي بخيره وشره ووضعت المنافسات أوزارها وذهبت البطولات لمن يستحق وكان النصر العلامة البارزة في الحضور على المشهد الكروي وجاء الختام مسك بعودة الزعيم قبل الرحيل.
• انتهى موسمنا الرياضي ولا يزال الأهلي يبحث عن الدوري منذ 32 سنة ولم يدل الطريق والشباب يسير بخطوة للأمام وعشر للوراء دون أن نعرف ماذا يريد؟.
• انتهى الموسم ولم تنته أسبوعين مهلة الاتحاد للكشف عن هوية من سيرعى الفريق، والاتفاق خرج عن المسار فبقي بالدرجة الأولى.. انتظار.
• انتهى موسمنا الرياضي ولا يزال الإعلام الرياضي متناقضا في كل القضايا التي يتناولها ما بين إعلام ناقد وإعلام ناقم لم ينجح في تقديم الحلول ولم يبرهن على أن ما يطرحه مقبولا.
• وأغلقت الملفات الساخنة وعلق التحكيم السعودي على شماعة المقصرين بحق أنديتهم والمترصدين بحق اتحاد الكرة ولجانه.. ينتظر الموسم المقبل ربما يحمل له ما هو مفيد.
• انتهى الموسم الرياضي ولم تستفد إدارات الأندية من أخطائها ولم تستوعب دروسها.. فتعاقداتها فاشلة وملايينها مهدره والصراخ على قدر الألم.
• انتهى الموسم الرياضي ولم ينته فيلم سعيد المولد.. لا هو الذي ذهب للاتحاد ولا هو الذي استطاع أن يمثل الأهلي من جديد.. تاركا مهمة تحديد المصير لمن لا يحسن تقدير الظروف ولا تدبير الأمور.
• انتهى الموسم الرياضي وبقيت الجمعية العمومية وتحدياتها التي بلغت عنان السماء تترقب مواجهة اتحاد الكرة على طاولة واحدة في اجتماع منتظر وسط حذر منقطع النظير، فهناك من سيفتش عن أخطاء اتحاد عيد وهناك من سيبحث عن إنجازاته، وما بين هذه وتلك تكتمل الصورة هذا المساء بكتابة السطر الأخير.
• فماذا يا ترى سيحدث؟
• هل سيحضر ابن معمر بأجندة أم أنه سيستمع لصوت العقل ويدرك بأن تعطيل المسيرة سيدفع ثمنه الجميع، فلا مصلحة تعلو على مصلحة رياضة الوطن.
• وماذا سيقول الكيال؟ هل سيتحدث عن الحاضر الجميل أم أنه سيعيد شريط الذكريات لأحمد عيد وأبو داوود.
• لا شك أن أوراقا وملفات ستفتح وأعمال لجان ستناقش وميزانيات مالية ستدقق.. ولكن ما هو الهدف؟.
• أتمنى أن لا يذهب سياق الاجتماع لما هو مبتذل من قبل بعض المحتقنين وأخذ زمام النقاش إلى منطقة رمادية لا يستطيع الشارع الرياضي رؤية ما بها.. فالتقييم يقاس بالأعمال وما تم تحقيقه وما لم يتم تحقيقه مع توضيح لآلية كل خطوة.. عدا ذلك، فإنه يعد صراخا في صراخ ومن لا يملك الحجة فصمته أفضل.
• كثير من السيناريوهات المتوقعة لما سوف يؤول إليه اجتماع الجمعية العمومية، فعلى سبيل المثال أنا متفائل بأن الاجتماع سيظهر بالمظهر الراقي الذي يعكس حقيقة منظومتنا الإدارية برغم الأنباء التي توحي بأن هناك من يسعى إلى تحقيق أجندته الخاصة بغرض إثارة البلبلة داخل القاعة، إلا أنني متفائل.. فدعونا ننتظر.. ماذا سيحدث!.
• انتهى موسمنا الرياضي ولا يزال الأهلي يبحث عن الدوري منذ 32 سنة ولم يدل الطريق والشباب يسير بخطوة للأمام وعشر للوراء دون أن نعرف ماذا يريد؟.
• انتهى الموسم ولم تنته أسبوعين مهلة الاتحاد للكشف عن هوية من سيرعى الفريق، والاتفاق خرج عن المسار فبقي بالدرجة الأولى.. انتظار.
• انتهى موسمنا الرياضي ولا يزال الإعلام الرياضي متناقضا في كل القضايا التي يتناولها ما بين إعلام ناقد وإعلام ناقم لم ينجح في تقديم الحلول ولم يبرهن على أن ما يطرحه مقبولا.
• وأغلقت الملفات الساخنة وعلق التحكيم السعودي على شماعة المقصرين بحق أنديتهم والمترصدين بحق اتحاد الكرة ولجانه.. ينتظر الموسم المقبل ربما يحمل له ما هو مفيد.
• انتهى الموسم الرياضي ولم تستفد إدارات الأندية من أخطائها ولم تستوعب دروسها.. فتعاقداتها فاشلة وملايينها مهدره والصراخ على قدر الألم.
• انتهى الموسم الرياضي ولم ينته فيلم سعيد المولد.. لا هو الذي ذهب للاتحاد ولا هو الذي استطاع أن يمثل الأهلي من جديد.. تاركا مهمة تحديد المصير لمن لا يحسن تقدير الظروف ولا تدبير الأمور.
• انتهى الموسم الرياضي وبقيت الجمعية العمومية وتحدياتها التي بلغت عنان السماء تترقب مواجهة اتحاد الكرة على طاولة واحدة في اجتماع منتظر وسط حذر منقطع النظير، فهناك من سيفتش عن أخطاء اتحاد عيد وهناك من سيبحث عن إنجازاته، وما بين هذه وتلك تكتمل الصورة هذا المساء بكتابة السطر الأخير.
• فماذا يا ترى سيحدث؟
• هل سيحضر ابن معمر بأجندة أم أنه سيستمع لصوت العقل ويدرك بأن تعطيل المسيرة سيدفع ثمنه الجميع، فلا مصلحة تعلو على مصلحة رياضة الوطن.
• وماذا سيقول الكيال؟ هل سيتحدث عن الحاضر الجميل أم أنه سيعيد شريط الذكريات لأحمد عيد وأبو داوود.
• لا شك أن أوراقا وملفات ستفتح وأعمال لجان ستناقش وميزانيات مالية ستدقق.. ولكن ما هو الهدف؟.
• أتمنى أن لا يذهب سياق الاجتماع لما هو مبتذل من قبل بعض المحتقنين وأخذ زمام النقاش إلى منطقة رمادية لا يستطيع الشارع الرياضي رؤية ما بها.. فالتقييم يقاس بالأعمال وما تم تحقيقه وما لم يتم تحقيقه مع توضيح لآلية كل خطوة.. عدا ذلك، فإنه يعد صراخا في صراخ ومن لا يملك الحجة فصمته أفضل.
• كثير من السيناريوهات المتوقعة لما سوف يؤول إليه اجتماع الجمعية العمومية، فعلى سبيل المثال أنا متفائل بأن الاجتماع سيظهر بالمظهر الراقي الذي يعكس حقيقة منظومتنا الإدارية برغم الأنباء التي توحي بأن هناك من يسعى إلى تحقيق أجندته الخاصة بغرض إثارة البلبلة داخل القاعة، إلا أنني متفائل.. فدعونا ننتظر.. ماذا سيحدث!.