تباينت أسعار بيع الأسماك في سوق الطائف، بمعدل يتراوح بين 10 إلى 25 ريالا، مما اعتبره الكثير من الأهالي تأكيدا على غياب الرقابة سواء من التجارة أو الأمانة.
وفيما غابت النظافة عن السوق، برز باعة مخالفون يفترشون الأرصفة لبيع الأسماك، تحت إغراءات السعر الأرخص، مما يدلل على أن الأسعار تسيطر عليها العمالة الوافدة.
وفيما اعتبر عدد من الباعة السعوديين أن قلة المعروض وما يصل إليهم من جازان، هو السبب في غلاء الأسعار، طالب متسوقون بحلول عاجلة لمنع الوافدين من العمل في السوق والذين باتوا يحتكرون البيع.
وقال أحمد الزهراني يجب أن تتحرك وزارة التجارة فرع الطائف وتقف على الأسعار التي تختلف من محل لآخر، ومن غير المعقول ولا المقبول أن نجد اختلافا كبيرا، مشيرا إلى أنه سبق وقدم بلاغا لوزارة التجار حول مخالفات السوق، لكن موظف البلاغات للأسف رفض تسجيل البلاغ ما لم يتم تحديد المواقع بالاسم، مشيرا إلى أسعار التنظيف أيضا تختلف من موقع لآخر، ولا نعرف من يحسم هذا التلاعب.
ويعيب محمد حسان سوء النظافة في المحلات، منتقدا عمليات الحفظ، وقال: يعرضون الأسماك على الأرصفة ونتخوف من التسمم والتعفن.
من جانبه، قال مصدر في أمانة الطائف أن كافة الأسواق تخضع للرقابة، ومنها أسواق السمك وسبق أن تم تغريم عدد من المخالفين.
وفيما غابت النظافة عن السوق، برز باعة مخالفون يفترشون الأرصفة لبيع الأسماك، تحت إغراءات السعر الأرخص، مما يدلل على أن الأسعار تسيطر عليها العمالة الوافدة.
وفيما اعتبر عدد من الباعة السعوديين أن قلة المعروض وما يصل إليهم من جازان، هو السبب في غلاء الأسعار، طالب متسوقون بحلول عاجلة لمنع الوافدين من العمل في السوق والذين باتوا يحتكرون البيع.
وقال أحمد الزهراني يجب أن تتحرك وزارة التجارة فرع الطائف وتقف على الأسعار التي تختلف من محل لآخر، ومن غير المعقول ولا المقبول أن نجد اختلافا كبيرا، مشيرا إلى أنه سبق وقدم بلاغا لوزارة التجار حول مخالفات السوق، لكن موظف البلاغات للأسف رفض تسجيل البلاغ ما لم يتم تحديد المواقع بالاسم، مشيرا إلى أسعار التنظيف أيضا تختلف من موقع لآخر، ولا نعرف من يحسم هذا التلاعب.
ويعيب محمد حسان سوء النظافة في المحلات، منتقدا عمليات الحفظ، وقال: يعرضون الأسماك على الأرصفة ونتخوف من التسمم والتعفن.
من جانبه، قال مصدر في أمانة الطائف أن كافة الأسواق تخضع للرقابة، ومنها أسواق السمك وسبق أن تم تغريم عدد من المخالفين.