فعل مشروع تعظيم البلد الحرام نشاط خدمة الطائفين التي يقدمها برنامج «شباب مكة في خدمتك» عبر 600 شاب مكي يساهمون في خدمة المعتمرين بالمسجد الحرام خلال شهـر رمضان المبارك، ويقدمون لهم خدمات تطوعية تتمثل في تطويف كبار السن والعجزة وأصحاب الاحتياجات الخاصة مجانا.
وأوضح مدير برنامج شباب مكة في خدمتك خالد الوافي، أن البرنامج يهدف إلى إعطاء صورة مشرفة عن شباب مكة المكرمة وإعادة كتابة التاريخ المكي من جديد، مشيرا إلى أن البرنامج استقبل عددا كبيرا من شباب مكة للمشاركة في أنشطته لموسم رمضان المبارك، لافتا إلى أن هذه الأنشطة تأتي بالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام ووزارة الحج والإدارة العامة للمرور وشرطة العاصمة المقدسة. وبين أن الشباب المتطوعين يعملون على مدار 24 ساعة بالمناوبة، ومجموعة أخرى تساند رجال المرور في مواقف كدي، ويساهمون في تنظيم حركة السير وترتيب سيارات المعتمرين وتهيئة المداخل والمخارج لها، وأخرى تفسح المجال للزوار منعا للتكدس والزحام عبر نشاط التوعية بحق الطريق بالتعاون مع أمن الحرم المكي، كما تمنع الافتراش والظواهر السلبية كالجلوس في الطرقات المؤدية إلى الحرم والوضوء فيه وغيرها، فيما تسعف مجموعة أخرى المصابين في الحرم من كليات الطب بجامعة أم القرى بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي ونقل المصابين إن كانت الحالات حرجة إلى مستشفى أجياد..
وأوضح مدير برنامج شباب مكة في خدمتك خالد الوافي، أن البرنامج يهدف إلى إعطاء صورة مشرفة عن شباب مكة المكرمة وإعادة كتابة التاريخ المكي من جديد، مشيرا إلى أن البرنامج استقبل عددا كبيرا من شباب مكة للمشاركة في أنشطته لموسم رمضان المبارك، لافتا إلى أن هذه الأنشطة تأتي بالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام ووزارة الحج والإدارة العامة للمرور وشرطة العاصمة المقدسة. وبين أن الشباب المتطوعين يعملون على مدار 24 ساعة بالمناوبة، ومجموعة أخرى تساند رجال المرور في مواقف كدي، ويساهمون في تنظيم حركة السير وترتيب سيارات المعتمرين وتهيئة المداخل والمخارج لها، وأخرى تفسح المجال للزوار منعا للتكدس والزحام عبر نشاط التوعية بحق الطريق بالتعاون مع أمن الحرم المكي، كما تمنع الافتراش والظواهر السلبية كالجلوس في الطرقات المؤدية إلى الحرم والوضوء فيه وغيرها، فيما تسعف مجموعة أخرى المصابين في الحرم من كليات الطب بجامعة أم القرى بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي ونقل المصابين إن كانت الحالات حرجة إلى مستشفى أجياد..