كشف لـ «عكاظ» السفير فوق العادة والمفوض لجمهورية جيبوتي في المملكة ضياء الدين بامخرمة أن الرئيس الجيبوتي اسماعيل عمر غيله سيزور المملكة الشهر المقبل للتباحث مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بشأن الكثير من القضايا الثنائية والدولية.
وقال لـ «عكاظ» إنه تجري حاليا مفاوضات لإنشاء مجلس أعمال سعودي جيبوتي بالتعاون مع مجلس الغرف السعودية، للتعرف على الفرص الاستثمارية في البلدين وتوضيح ذلك لرجال الأعمال وتذليل العقبات أمام هذا الاستثمار.
وأكد أن توقيع وزارتي العمل في البلدين على اتفاقية لاستقدام العمالة المنزلية من جيبوتي يعد خطوة هامة، وسيتم تفعيل الاتفاقية تدريجيا عبر الشركات السعودية الخاصة بالاستقدام، وخاصة أن الاتفاقية وقعت الشهر الماضي.
وأشار إلى أنه سيتم تطوير هذا الأمر في مجالات العمل الأخرى، لأن لدى جيبوتي عمالة مؤهلة ومدربة في مجالات السياحة والفندقة ولدينا جالية جيبوتية في المملكة لا يتجاوز عددها 6 آلاف شخص، خاصة أن العلاقات السعودية الجيبوتية متميزة منذ القدم، بسبب التوافق السياسي والتعاون في كافة المجالات، سواء الاقتصادية والعسكرية والسياسية.
وأعرب عن أمله أن يتطور التبادل التجاري بين البلدين ليكون أفضل من الوضع الحالي، وأن يتم التعاون المباشر، خاصة أن البضائع السعودية تصل جيبوتي عبر طرق مختلفة.
وقال لدينا شركات سعودية تعمل في عدة قطاعات في جيبوتي، وخاصة في الموانئ والمواشي والبنية التحتية.
وأشار إلى أن جيبوتي تقدر المساعدات الاقتصادية التي قدمتها المملكة لها خلال السنوات الماضية، ونحن متوافقون بكثير من القضايا الدولية وأيدنا عاصفة الحزم لإعادة الشرعية لجمهورية اليمن وهناك تكامل في هذا المجال.
ونفى السفير الجيبوتي صحة ما نشر عن إقامة الرئيس اليمني المخلوع في جمهورية جيبوتي، قائلا إن كل ما نشر في هذا المجال غير صحيح.
وقال لـ «عكاظ» إنه تجري حاليا مفاوضات لإنشاء مجلس أعمال سعودي جيبوتي بالتعاون مع مجلس الغرف السعودية، للتعرف على الفرص الاستثمارية في البلدين وتوضيح ذلك لرجال الأعمال وتذليل العقبات أمام هذا الاستثمار.
وأكد أن توقيع وزارتي العمل في البلدين على اتفاقية لاستقدام العمالة المنزلية من جيبوتي يعد خطوة هامة، وسيتم تفعيل الاتفاقية تدريجيا عبر الشركات السعودية الخاصة بالاستقدام، وخاصة أن الاتفاقية وقعت الشهر الماضي.
وأشار إلى أنه سيتم تطوير هذا الأمر في مجالات العمل الأخرى، لأن لدى جيبوتي عمالة مؤهلة ومدربة في مجالات السياحة والفندقة ولدينا جالية جيبوتية في المملكة لا يتجاوز عددها 6 آلاف شخص، خاصة أن العلاقات السعودية الجيبوتية متميزة منذ القدم، بسبب التوافق السياسي والتعاون في كافة المجالات، سواء الاقتصادية والعسكرية والسياسية.
وأعرب عن أمله أن يتطور التبادل التجاري بين البلدين ليكون أفضل من الوضع الحالي، وأن يتم التعاون المباشر، خاصة أن البضائع السعودية تصل جيبوتي عبر طرق مختلفة.
وقال لدينا شركات سعودية تعمل في عدة قطاعات في جيبوتي، وخاصة في الموانئ والمواشي والبنية التحتية.
وأشار إلى أن جيبوتي تقدر المساعدات الاقتصادية التي قدمتها المملكة لها خلال السنوات الماضية، ونحن متوافقون بكثير من القضايا الدولية وأيدنا عاصفة الحزم لإعادة الشرعية لجمهورية اليمن وهناك تكامل في هذا المجال.
ونفى السفير الجيبوتي صحة ما نشر عن إقامة الرئيس اليمني المخلوع في جمهورية جيبوتي، قائلا إن كل ما نشر في هذا المجال غير صحيح.