بدت لي المؤسسة العامة للتقاعد يوم أمس وكأنها في سباق رقمي مع الزمن لتدشين العديد من مشاريعها ومنصاتها الرقمية لتسهيل خدمة المتقاعدين، فقد أعلنت عن تدشين نسخة جديدة من بوابتها الإلكترونية وتطبيقها المطور للأجهزة الذكية بالإضافة لأجهزة الخدمة الذاتية.
الهدف من تطوير المنصات الإلكترونية والتطبيقات الذكية وتوفير أجهزة الخدمة الذاتية دائما هو رفع كفاءة وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين، مما ينسجم مع اختيار العاصمة السعودية عاصمة العرب الرقمية الأولى في 2020، فالمملكة اليوم تعبر عن ريادتها على مستوى المنطقة في مجال الخدمات الرقمية والتقنية والإلكترونية لكافة القطاعات الحكومية، وهو ما يترجم واقعا كان قد عبر عنه سمو ولي العهد عند إعلان رؤية 2030 وإطلاق برامج التحول، حيث ترتكز أهدافها على رفع كفاءة الخدمات وتسهيل إجراءات ومعاملات المواطنين عبر البوابات الإلكترونية والتطبيقات الذكية وأجهزة الخدمة الذاتية التي تعزز أداء الحكومة الإلكترونية.
والمتقاعدون يستحقون موقع الصدارة في الاستفادة من فوائد التحول الرقمي الذي تشهده مختلف قطاعات الدولة في تقديم خدماتها، حيث سيتمكن المتقاعدون من خلال المشاريع التقنية التي تم تدشينها من إنجاز معاملاتهم المختلفة، وإصدار التعاريف التي يحتاجونها، وطباعة بطاقاتهم التقاعدية والحصول على كافة الخدمات التي تسهل حياتهم بكل يسر وسهولة.
الخلاصة.. للمتقاعدين الذين بنوا بالأمس قواعد اليوم نصيبهم من الغد.
الهدف من تطوير المنصات الإلكترونية والتطبيقات الذكية وتوفير أجهزة الخدمة الذاتية دائما هو رفع كفاءة وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين، مما ينسجم مع اختيار العاصمة السعودية عاصمة العرب الرقمية الأولى في 2020، فالمملكة اليوم تعبر عن ريادتها على مستوى المنطقة في مجال الخدمات الرقمية والتقنية والإلكترونية لكافة القطاعات الحكومية، وهو ما يترجم واقعا كان قد عبر عنه سمو ولي العهد عند إعلان رؤية 2030 وإطلاق برامج التحول، حيث ترتكز أهدافها على رفع كفاءة الخدمات وتسهيل إجراءات ومعاملات المواطنين عبر البوابات الإلكترونية والتطبيقات الذكية وأجهزة الخدمة الذاتية التي تعزز أداء الحكومة الإلكترونية.
والمتقاعدون يستحقون موقع الصدارة في الاستفادة من فوائد التحول الرقمي الذي تشهده مختلف قطاعات الدولة في تقديم خدماتها، حيث سيتمكن المتقاعدون من خلال المشاريع التقنية التي تم تدشينها من إنجاز معاملاتهم المختلفة، وإصدار التعاريف التي يحتاجونها، وطباعة بطاقاتهم التقاعدية والحصول على كافة الخدمات التي تسهل حياتهم بكل يسر وسهولة.
الخلاصة.. للمتقاعدين الذين بنوا بالأمس قواعد اليوم نصيبهم من الغد.