• وطني يعيش طفرة مشاريع المواطن، وراحة المواطن هي المستهدف فيها، بل هي أولوية عند قادتنا تجعلنا نتحول كإعلام إلى صوت للمواطن وعين للمسؤول.
• أكثرت في هذه المساحة الحديث عن محافظة العرضيات، ولا مشاحة في ذلك طالما هدفي نقل معاناة أبناء تلك المحافظة التي تعيش حالة نزق تجاري جعلت من «نمرة» واجهة تجارية، لكن هذا لا يكفي الحاجة.
• ومع انطلاقة زيارات الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة، التي ستكون مختلفة في الشكل والمضمون، فمن واجبي يا سمو الأمير أن أضع أمامك طموحات أبناء العرضيات، وأحلاما تأجلت إما بسبب مقاول أو وزارة أو أهالي، ولن أفند في هذا الجانب كي لا أصل إلى منطقة أشبه ببركان مغطى بوردة.
• سمو الأمير تدرك أن التعليم والصحة والطرق مثلث مرتبطة أضلاعه ببعض، ومن هذا المنطلق أتمنى يا سمو الأمير أن تنظر لهذه الملفات الثلاثة بكثير من التمعن، فعلى صعيد التعليم لا نريد أكثر من كليتين «بنين وبنات»، وعلى صعيد الصحة المأمول فقط مستشفى كامل الخدمات والتخصصات، والطرق ثمة طريق يربط المخواة بمحافظة العرضيات الحوادث فيه بالساعات، كونه مسارا واحدا.
• وحينما يا سمو الأمير أتحدث عن التعليم فثمة أرقام وإحصائيات تعطي محافظة العرضيات الحق في جامعة، ولهذا أرى أن استحداث كليتين سيحل أزمة عمرها سنوات.
• أما الصحة فثمة مستشفى في ثريبان وآخر في نمرة، هما أشبه بمستوصفات مطورة ولا يمكن اعتبارهما أكثر من ذلك، والسعة السريرية لا تتجاوز ثلاثين سريرا لكل منهما، والمحافظة تحتاج على الأقل مستشفى سعة 200 سرير.
• العرضيات يا سمو الأمير محافظة بكر تنعم بموقع جغرافي جعل منها مركزا تجاريا يقصده بل ويستثمر فيه عدد من أصحاب رؤوس الأموال، لكنها تحتاج إلى خدمات أكثر من المتاح حالياً لتنهض أكثر.
• الأهالي يطمعون في زيارتك للعرضيات للوقوف على المشاريع المتعثرة والأخرى المؤجلة والالتقاء بجيل لديه رسائل كثر للوطن وعن الوطن، ولترى حقيقة محافظة بخدمات مركز.
(2)
• إذا كانَ يُمكنني إعطاءك شيئا في هذهِ الحياة، كنتُ سأمنحك القُدرة على رؤية نفسِك بعيني، حينها فقط ستُدرك كمّ أنتَ شخصٌ استثنائي بالنسبة لي.
• ومضة:
ليت وجه الزمن لا شان نعطيه وجهك
كان الأيام تصبح كلها سمحة محيّا
Ahmed_alshmrani@
• أكثرت في هذه المساحة الحديث عن محافظة العرضيات، ولا مشاحة في ذلك طالما هدفي نقل معاناة أبناء تلك المحافظة التي تعيش حالة نزق تجاري جعلت من «نمرة» واجهة تجارية، لكن هذا لا يكفي الحاجة.
• ومع انطلاقة زيارات الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة، التي ستكون مختلفة في الشكل والمضمون، فمن واجبي يا سمو الأمير أن أضع أمامك طموحات أبناء العرضيات، وأحلاما تأجلت إما بسبب مقاول أو وزارة أو أهالي، ولن أفند في هذا الجانب كي لا أصل إلى منطقة أشبه ببركان مغطى بوردة.
• سمو الأمير تدرك أن التعليم والصحة والطرق مثلث مرتبطة أضلاعه ببعض، ومن هذا المنطلق أتمنى يا سمو الأمير أن تنظر لهذه الملفات الثلاثة بكثير من التمعن، فعلى صعيد التعليم لا نريد أكثر من كليتين «بنين وبنات»، وعلى صعيد الصحة المأمول فقط مستشفى كامل الخدمات والتخصصات، والطرق ثمة طريق يربط المخواة بمحافظة العرضيات الحوادث فيه بالساعات، كونه مسارا واحدا.
• وحينما يا سمو الأمير أتحدث عن التعليم فثمة أرقام وإحصائيات تعطي محافظة العرضيات الحق في جامعة، ولهذا أرى أن استحداث كليتين سيحل أزمة عمرها سنوات.
• أما الصحة فثمة مستشفى في ثريبان وآخر في نمرة، هما أشبه بمستوصفات مطورة ولا يمكن اعتبارهما أكثر من ذلك، والسعة السريرية لا تتجاوز ثلاثين سريرا لكل منهما، والمحافظة تحتاج على الأقل مستشفى سعة 200 سرير.
• العرضيات يا سمو الأمير محافظة بكر تنعم بموقع جغرافي جعل منها مركزا تجاريا يقصده بل ويستثمر فيه عدد من أصحاب رؤوس الأموال، لكنها تحتاج إلى خدمات أكثر من المتاح حالياً لتنهض أكثر.
• الأهالي يطمعون في زيارتك للعرضيات للوقوف على المشاريع المتعثرة والأخرى المؤجلة والالتقاء بجيل لديه رسائل كثر للوطن وعن الوطن، ولترى حقيقة محافظة بخدمات مركز.
(2)
• إذا كانَ يُمكنني إعطاءك شيئا في هذهِ الحياة، كنتُ سأمنحك القُدرة على رؤية نفسِك بعيني، حينها فقط ستُدرك كمّ أنتَ شخصٌ استثنائي بالنسبة لي.
• ومضة:
ليت وجه الزمن لا شان نعطيه وجهك
كان الأيام تصبح كلها سمحة محيّا
Ahmed_alshmrani@