• عقدت الجمعية العمومية في النادي الأهلي، وأرى أن في انعقادها انتصارا للعمل المؤسساتي الذي تحرص هيئة الرياضة على تفعيله من أجل الحفاظ على قرارات سنتها في سبيل إعطاء الجمعية العمومية دورها في الرقابة والمحاسبة وفق جدول أعمال يتم إشعار الهيئة به.
• انتهى عصر رئيس يستقيل أو إدارة تهرب، أتحدث هنا في المجمل وليس عن الأهلي الذي هو أول من علق الجرس من خلال اجتماع الاثنين.
• عجبت لمن اعتبروا جمعية الأهلي غير العادية هي معركة المشرف والرئيس، وعجبت أكثر ممن سوقوا في الإعلام هذا فاز وهذا خسر، لأن الموضوع أكبر بكثير من هذه النظرة القاصرة.
• أرى مع احترامي للمتاجرين بقضايا الأهلي أن النادي في الأخير سينتصر وأقول سينتصر، كون الجمعية فتحت الملفات المالية والتنظيمية على كل الأبواب للوصول إلى الحقيقة التي تهم الجمعية والهيئة ربما أكثر من خلافات المشرف والرئيس، على اعتبار أن التنظيم المالي هو من جعل الكثير من الأندية تتضخم ديونها وتصل في بعضها إلى أكثر من نصف مليار.
• هذا أمر أردت به أن أذكر الأندية أن الجمعية العمومية لها أدوار يجب أن لا تهمل إن أردنا معرفة الأموال أين تصرف.
• أما الأهلي والذي هو (محور حديثنا) فكنت أتمنى أن يظل حبل الود ممدودا بين الأمير منصور ورئيس النادي أحمد الصائغ، الآن الحبل انقطع في نصف الطريق، ولست هنا بصدد العودة إلى بداية الأزمة بقدر ما أذكر أن مصلحة الأهلي عندي أهم من أن أتاجر بخلافاته.
• قلت وما زلت أقول إن استمرار الأمير منصور عندي أهم للأهلي من إدارة ترحل وأخرى تأتي، لأنني أرى فيه رجل مرحلة بحق وحقيقة، ولا أظن أنني بهذا الرأي المعلن أقف ضد أحمد الصائغ أو غير أحمد الصائغ، بقدر ما انحاز للأهلي ومصلحة الأهلي.
• الملف الآن في هيئة الرياضة وهي من سيبت في الأمر وفق ما يقوله القانون وليس أهواء هي من أضر بالأهلي.
• هذا أنا..
• طبيعي جداً أن نرى هذا الالتفاف من جماهير الأهلي حول الأمير منصور، وطبيعي أن أكون جزءا من هذا الجمهور في دعم استمرارية (رجل المرحلة)، فيهمني في الأول والأخير مصلحة الأهلي وأراها في هذا الرجل؛ لأن رحيله لأي سبب لا سمح الله يعني (....) أكملوا الفراغ بما ترونه مناسبا.
• ومضة:
• إن ثمن اكتمال الإنسان باهظ جدا. عليه أن يساكن الشكّ والظلمة، إنهما ثمن المعرفة هذه مقولة (سارتر) وليست لي، فمن منكم دفع ثمن المعرفة؟
• انتهى عصر رئيس يستقيل أو إدارة تهرب، أتحدث هنا في المجمل وليس عن الأهلي الذي هو أول من علق الجرس من خلال اجتماع الاثنين.
• عجبت لمن اعتبروا جمعية الأهلي غير العادية هي معركة المشرف والرئيس، وعجبت أكثر ممن سوقوا في الإعلام هذا فاز وهذا خسر، لأن الموضوع أكبر بكثير من هذه النظرة القاصرة.
• أرى مع احترامي للمتاجرين بقضايا الأهلي أن النادي في الأخير سينتصر وأقول سينتصر، كون الجمعية فتحت الملفات المالية والتنظيمية على كل الأبواب للوصول إلى الحقيقة التي تهم الجمعية والهيئة ربما أكثر من خلافات المشرف والرئيس، على اعتبار أن التنظيم المالي هو من جعل الكثير من الأندية تتضخم ديونها وتصل في بعضها إلى أكثر من نصف مليار.
• هذا أمر أردت به أن أذكر الأندية أن الجمعية العمومية لها أدوار يجب أن لا تهمل إن أردنا معرفة الأموال أين تصرف.
• أما الأهلي والذي هو (محور حديثنا) فكنت أتمنى أن يظل حبل الود ممدودا بين الأمير منصور ورئيس النادي أحمد الصائغ، الآن الحبل انقطع في نصف الطريق، ولست هنا بصدد العودة إلى بداية الأزمة بقدر ما أذكر أن مصلحة الأهلي عندي أهم من أن أتاجر بخلافاته.
• قلت وما زلت أقول إن استمرار الأمير منصور عندي أهم للأهلي من إدارة ترحل وأخرى تأتي، لأنني أرى فيه رجل مرحلة بحق وحقيقة، ولا أظن أنني بهذا الرأي المعلن أقف ضد أحمد الصائغ أو غير أحمد الصائغ، بقدر ما انحاز للأهلي ومصلحة الأهلي.
• الملف الآن في هيئة الرياضة وهي من سيبت في الأمر وفق ما يقوله القانون وليس أهواء هي من أضر بالأهلي.
• هذا أنا..
• طبيعي جداً أن نرى هذا الالتفاف من جماهير الأهلي حول الأمير منصور، وطبيعي أن أكون جزءا من هذا الجمهور في دعم استمرارية (رجل المرحلة)، فيهمني في الأول والأخير مصلحة الأهلي وأراها في هذا الرجل؛ لأن رحيله لأي سبب لا سمح الله يعني (....) أكملوا الفراغ بما ترونه مناسبا.
• ومضة:
• إن ثمن اكتمال الإنسان باهظ جدا. عليه أن يساكن الشكّ والظلمة، إنهما ثمن المعرفة هذه مقولة (سارتر) وليست لي، فمن منكم دفع ثمن المعرفة؟