• النصر بطل السوبر السعودي، عنوان كلاسيكي لحدث كان فيه العالمي القاعدة والاستثناء.
• شاركت النصراويين فرحتهم عبر حسابي في تويتر بهذه التغريدة عن طيب خاطر:
مبروووووك للأمة النصراوية..
كأس السوبر للفريق السوبر..
سؤالي أكرره: لماذا كل المحايدين يفرحون لأي منجزٍ نصراوي..؟!
أراه -أي النصر- المنتصر دائماً لـ«مبادئ» الرياضة، بل أراه - أي العالمي- نادياً محبوباً حتى من منافسيه، أستثني «نادياً وظله»..!
• ومازالت ردة الفعل تتوالى ما بين الثناء والرفض، مع أنني صادق في كل كلمة، بل كل حرف.
• النصر فريق لا تملك إلاّ أن تحترمه، فيه تجد ما يغري للكتابة، وفيه ما يجعل للفرح لوناً وشكلاً وطعماً.
• هل رأيتم فرحة عبدالرحمن الحلافي كانت لوحدها حكاية، فيها صدق اللحظة، وفيها من العفوية ما جعلني آخذها كما هي، بغض النظر عن ردة فعل «المغبونين» الذين تركوا الحدث وجماله، وذهبوا إلى تشويه الصورة ببقع أزالتها نشوة جمهور حتى في فرحته عالمي.
• النصر محبوب جداً، هذه حقيقة إلاّ من منافسه، ومن يمشي في ظله، وهذا طبيعي في الرياضة إن سلّمنا أن المنافس لا يفرح لمنافسه، لكن «وش دخل الظل في هذه المعادلة»..؟!
• السؤال الأكثر تداولاً مع تتويج النصر ببطولة: لماذا يفرح له ومعه المحايدون، وتتسع دائرة الفرح لتصل حتى من ليس له علاقة بالأندية تجده إن سمع أن النصر فاز أو توّج ببطولة يقول دون أي مقدمات: «يستاهل النصر».
• هل من تفسير لهذه العلاقة بين النصر وهذه الشعبية الطاغية حينما يتوّج بأي بطولة..؟
• أعتقد أن ثمة أسباباً وجدانية قد يكون فيها للاسم دور، فمن منّا لا يحب النصر أو يتمنى النصر؟ وقد تكون أشياء أخرى معنية بشرف المنافسة.
• وجود النصر في صلب المنافسة يخدم مصالح كل الأندية التي تبحث عن البطولات وتنافس عليها، وإن فصلت أخشى أن أصل إلى الكلام غير المباح الذي عندي ما يبرره، لكن أن أقوله كما هو صعب، لاسيما أن الوسط الرياضي لا يحسن الظن..!
(2)
• أمعن النظر في كل من يديرون الأندية حالياً وفي تعاملهم مع الأحداث وفي تصريحاتهم؛ لكي تتأكد أننا في عام 2020 عام الرياضة فيه جزء من رؤية دولة، وأركز على رؤية دولة، لعل وعسى تدرك ماذا أعني.
• ومضة:
حين يجيب الله دعوتك، فليست الفرحة في الإجابة فحسب!
بل في شعورك أن الذي بيده ملكوت كل شيء قد سمع مناجاتك وأكرمك بالإجابة رغم تقصيرك.
• شاركت النصراويين فرحتهم عبر حسابي في تويتر بهذه التغريدة عن طيب خاطر:
مبروووووك للأمة النصراوية..
كأس السوبر للفريق السوبر..
سؤالي أكرره: لماذا كل المحايدين يفرحون لأي منجزٍ نصراوي..؟!
أراه -أي النصر- المنتصر دائماً لـ«مبادئ» الرياضة، بل أراه - أي العالمي- نادياً محبوباً حتى من منافسيه، أستثني «نادياً وظله»..!
• ومازالت ردة الفعل تتوالى ما بين الثناء والرفض، مع أنني صادق في كل كلمة، بل كل حرف.
• النصر فريق لا تملك إلاّ أن تحترمه، فيه تجد ما يغري للكتابة، وفيه ما يجعل للفرح لوناً وشكلاً وطعماً.
• هل رأيتم فرحة عبدالرحمن الحلافي كانت لوحدها حكاية، فيها صدق اللحظة، وفيها من العفوية ما جعلني آخذها كما هي، بغض النظر عن ردة فعل «المغبونين» الذين تركوا الحدث وجماله، وذهبوا إلى تشويه الصورة ببقع أزالتها نشوة جمهور حتى في فرحته عالمي.
• النصر محبوب جداً، هذه حقيقة إلاّ من منافسه، ومن يمشي في ظله، وهذا طبيعي في الرياضة إن سلّمنا أن المنافس لا يفرح لمنافسه، لكن «وش دخل الظل في هذه المعادلة»..؟!
• السؤال الأكثر تداولاً مع تتويج النصر ببطولة: لماذا يفرح له ومعه المحايدون، وتتسع دائرة الفرح لتصل حتى من ليس له علاقة بالأندية تجده إن سمع أن النصر فاز أو توّج ببطولة يقول دون أي مقدمات: «يستاهل النصر».
• هل من تفسير لهذه العلاقة بين النصر وهذه الشعبية الطاغية حينما يتوّج بأي بطولة..؟
• أعتقد أن ثمة أسباباً وجدانية قد يكون فيها للاسم دور، فمن منّا لا يحب النصر أو يتمنى النصر؟ وقد تكون أشياء أخرى معنية بشرف المنافسة.
• وجود النصر في صلب المنافسة يخدم مصالح كل الأندية التي تبحث عن البطولات وتنافس عليها، وإن فصلت أخشى أن أصل إلى الكلام غير المباح الذي عندي ما يبرره، لكن أن أقوله كما هو صعب، لاسيما أن الوسط الرياضي لا يحسن الظن..!
(2)
• أمعن النظر في كل من يديرون الأندية حالياً وفي تعاملهم مع الأحداث وفي تصريحاتهم؛ لكي تتأكد أننا في عام 2020 عام الرياضة فيه جزء من رؤية دولة، وأركز على رؤية دولة، لعل وعسى تدرك ماذا أعني.
• ومضة:
حين يجيب الله دعوتك، فليست الفرحة في الإجابة فحسب!
بل في شعورك أن الذي بيده ملكوت كل شيء قد سمع مناجاتك وأكرمك بالإجابة رغم تقصيرك.