• بعد غياب طويل عدنا يا طوكيو والعود (أحمدُ)، فمن أين أبدأ الفرح من مدرب روض الصعب أم من خلال جيل قال أنا هنا.
• كسبنا جهازا فنيا وطنيا ورئيس اتحاد شابا ولاعبين.. الوطن عندهم أولا، وخلف هذا المشروع المتناغم أمير شاب يعمل بفكر المرحلة.
• لن أتحدث عن الموتورين والمتوترين، فهم كما أبانهم المشهد أصغر من أن يأخذوا المنتخب وسعد الشهري إلى حيث يريدون ما بين هجوم ودفاع، فنحن في عام 2020 وإن لم يفهموا الاستدلال أو الإشارة نعيد كتابتها لهم بالهجري (1441) ولن نفصل، ففي التفاصيل يكمن الشيطان.
• تأهل المنتخب على حساب أوزبكستان وضمن بطاقة التأهل وهذا المهم، لكن ثمة أمرا مهما معنيا بكأس البطولة هو طموح لا يمكن أن نتنازل عنه يا سعد.
• جميل هذا الفرح والأجمل أن هذا المنتخب أرى فيه مستقبلا ينم عن أن ثمة تخطيطا يعطي انطباعا أن الهدف أبعد من بطاقة أو تأهل لو اعتبرنا ما تحقق نتيجة لهدف وليس هدفا ينتهي عند نتيجة تأهل فقط.
• هل تعرفون ماذا يعني الفوز على أوزبكستان والوصول إلى طوكيو؟
• وهل تدركون معنى (منتخب الوطن)؟
• في السؤالين سخرية منكم وبكم، لاسيما أن ما فعلتموه من دفاع وهجوم مضحك محزن مبكٍ.
• المهاجمون خطيئتهم أكبر كونهم قادوا معهم جمهورا كان الصدى لما يطرحونه، والمهاجمون مع أن دورهم كان إيجابيا قياسا بسلبية المهاجمين، إلا أنه كان جزءا من المشكلة بعزفه على وتر الدفاع بنفس النادي وليس روح المنتخب.
• لا علينا، ففي الأول والأخير كسب منتخب الوطن بكوادر سعودية، ومن الطبيعي أن يطمس الأخضر كل الألوان وسحقاً لمن سعوا إلى تشويه أخضرنا بألوان الطيف.
• كوريا الطرف الثاني مع منتخب في ليلة التتويج، ونعرف كوريا وتعرفنا جيداً، ومن هذا المنطلق طبيعي أن نأخذ الحذر، وسعد يعرف هذا المنتخب حق المعرفة مدربا ولاعبين منذ منتخب الشباب.
• هاكم هذه التغريدات جردتها من أسماء أصحابها لتدركوا عن ماذا أتحدث ولماذا أنا مغبون.
• في هذا الهاشتاق تستطيعون وضع قائمة بأسماء من لم يبارك من الإعلاميين لفوز منتخبنا الماضي أمام تايلند، وربما باركوا بعد فوزنا على أوزبكستان لكن على استحياء.
• كما من الممكن أن نضع مقاطع لمن هاجم الكابتن سعد الشهري رغم كل هذه المستويات الطيبة.
• هذا مدافع أما المهاجم فقال: ألف مبروك.. أخضرنا في النهائي وإلى طوكيو..
شكرا لكل نجوم المنتخب.. مجهود جبار بذلوه كان كفيلا بتجاوز الخصم وتخبيصات «المدرب» وبلوغ النهائي والتأهل للأولمبياد.
• وبين هذه وتلك الصمت لم يعد حكمة.
• ومضة:
• لا تحزن على المتساقطين من شجرة حياتك
إنهم أوراق هشّة اختبرتهم الرياح عندما هبّت، فأخذتهم بعيداً عنك.
• كسبنا جهازا فنيا وطنيا ورئيس اتحاد شابا ولاعبين.. الوطن عندهم أولا، وخلف هذا المشروع المتناغم أمير شاب يعمل بفكر المرحلة.
• لن أتحدث عن الموتورين والمتوترين، فهم كما أبانهم المشهد أصغر من أن يأخذوا المنتخب وسعد الشهري إلى حيث يريدون ما بين هجوم ودفاع، فنحن في عام 2020 وإن لم يفهموا الاستدلال أو الإشارة نعيد كتابتها لهم بالهجري (1441) ولن نفصل، ففي التفاصيل يكمن الشيطان.
• تأهل المنتخب على حساب أوزبكستان وضمن بطاقة التأهل وهذا المهم، لكن ثمة أمرا مهما معنيا بكأس البطولة هو طموح لا يمكن أن نتنازل عنه يا سعد.
• جميل هذا الفرح والأجمل أن هذا المنتخب أرى فيه مستقبلا ينم عن أن ثمة تخطيطا يعطي انطباعا أن الهدف أبعد من بطاقة أو تأهل لو اعتبرنا ما تحقق نتيجة لهدف وليس هدفا ينتهي عند نتيجة تأهل فقط.
• هل تعرفون ماذا يعني الفوز على أوزبكستان والوصول إلى طوكيو؟
• وهل تدركون معنى (منتخب الوطن)؟
• في السؤالين سخرية منكم وبكم، لاسيما أن ما فعلتموه من دفاع وهجوم مضحك محزن مبكٍ.
• المهاجمون خطيئتهم أكبر كونهم قادوا معهم جمهورا كان الصدى لما يطرحونه، والمهاجمون مع أن دورهم كان إيجابيا قياسا بسلبية المهاجمين، إلا أنه كان جزءا من المشكلة بعزفه على وتر الدفاع بنفس النادي وليس روح المنتخب.
• لا علينا، ففي الأول والأخير كسب منتخب الوطن بكوادر سعودية، ومن الطبيعي أن يطمس الأخضر كل الألوان وسحقاً لمن سعوا إلى تشويه أخضرنا بألوان الطيف.
• كوريا الطرف الثاني مع منتخب في ليلة التتويج، ونعرف كوريا وتعرفنا جيداً، ومن هذا المنطلق طبيعي أن نأخذ الحذر، وسعد يعرف هذا المنتخب حق المعرفة مدربا ولاعبين منذ منتخب الشباب.
• هاكم هذه التغريدات جردتها من أسماء أصحابها لتدركوا عن ماذا أتحدث ولماذا أنا مغبون.
• في هذا الهاشتاق تستطيعون وضع قائمة بأسماء من لم يبارك من الإعلاميين لفوز منتخبنا الماضي أمام تايلند، وربما باركوا بعد فوزنا على أوزبكستان لكن على استحياء.
• كما من الممكن أن نضع مقاطع لمن هاجم الكابتن سعد الشهري رغم كل هذه المستويات الطيبة.
• هذا مدافع أما المهاجم فقال: ألف مبروك.. أخضرنا في النهائي وإلى طوكيو..
شكرا لكل نجوم المنتخب.. مجهود جبار بذلوه كان كفيلا بتجاوز الخصم وتخبيصات «المدرب» وبلوغ النهائي والتأهل للأولمبياد.
• وبين هذه وتلك الصمت لم يعد حكمة.
• ومضة:
• لا تحزن على المتساقطين من شجرة حياتك
إنهم أوراق هشّة اختبرتهم الرياح عندما هبّت، فأخذتهم بعيداً عنك.