• لست هنا بصدد توزيع صكوك العشق أو الحب أو الارتباط بالأهلي بقدر ما أود التحدث عن حالة حب لن تأخذنا إلى ما قتل منه، بل ربما تقدم لنا صورة مكبرة لما يحاصر الأمير منصور بن مشعل من خلال الأهلي، وإن عكست الصورة ستؤدي إلى ذات المعنى.
• ابتعد الأمير منصور بن مشعل عن النادي حدود شهرين أو أكثر بسبب خلاف تم حله من خلال الجمعية العمومية، ولن أفصل في هذا القرار كونه ماضيا وصفحة وانطوت.
• في فترة الغياب صمت الرجل وترك الساحة لنا جميعا، فهل سمعتم أحدا شن هجوما على إدارة أحمد الصائغ أو انتقد عمله بهدف التحريض أو النيل منه؟ قطعا لا، وهذا أمر طيب.
• لكن غير الطيب أن نرى ما نراه من هجوم وأكاذيب وافتراءات تلصق بالأمير ومن حول الأمير وبأسلوب ممنهج، برامج وصحف وتويتر، ومع ذلك مضى في طريقه يعمل مع أعضاء الجمعية العمومية إلى السباق مع الزمن في سبيل استقرار الأهلي، واستمرت الحرب كما لو كانت خطة عمل يتناوب على تأديتها أعضاء متمرسون في مثل هذه الأمور.
• فهل هؤلاء عشاق أم أنهم متمرسون في «الحب الأوي» الذي عنونت به مقالي؟
• وحتى لا يؤخذ كلامي على محمل آخر أو يفسر على أنه إسقاط على أسماء بعينها، أحب أوضح أنني أتحدث عن واقع معاش يعرفه الأوفياء من جماهير الأهلي الذين هم اليوم خط دفاع أول عن الأمير منصور بن مشعل بعد أن خذلناه كإعلام، وأولهم أنا.
• والجمهور بلا شك لا توجد له حسابات غير الأهلي، أتكلم عن الجمهور الوفي العاشق وليس الجمهور الموالي للمراحل، وهؤلاء قلة.
• الأمير منصور بن مشعل مثل غيره يخطئ ويصيب، ومثل غيره له قناعات كما لنا قناعاتنا، فلماذا نحاصره صباح/ مساء بطرح نستهدف فيه الشخص وليس العمل؟
• يا جماهير الأهلي لم يعد سند للأمير منصور بن مشعل إلا أنتم، كل البرامج الخاصة والعامة؛ أهلاويين وغير أهلاويين ضده، وإن وجدوا من يدافع عنه يبعدونه قسرا عن البرامج، فهل أمثال هؤلاء تثقون فيهم؟
• قلت إنني من أوائل من خذله كي لا أقدم نفسي على أنني العاشق الوحيد، وكي يأخذ هذا الطرح منحى الصدق والمصداقية أمام جمهور أرى أن الأهلي ومن يخدم الأهلي عنده خط أحمر.
• من حقه طالما قال أنا لها أن يعمل وفق ما يراه، وإن أخطأ هو أشجع من أن يبرر خطأه، ومن حقه علينا طالما خذلناه في وقت احتاجنا فيه أن لا نطالبه بسماع آرائنا.
• هل يعقل أعلن عليه الحرب وأهاجمه وأحرض عليه ثم أطالب بأن يعمل ويعمل؟ أظن هذا ما يصير، ولهذا أقول طالما خذلناك يا سمو الأمير فاصغ لمن معك، وأعني مدرج الأهلي.
• نعم خذلناك، ومن يقول غير ذلك يكذب.
• وكي نبرر لأنفسنا محاربتك نبحث عن الأخطاء ونزيد في التكريس لها، ونسرب هنا وهناك ونتوزع الأدوار في سبيل أن نشوه مرحلتك.
• قد لا تستمر، وهذه سنة الحياة، لكن بعد أن تغادر سنتحدث عنك وعن خذلاننا لك، ووقتها جمهور الأهلي سيرمينا بالطماطم والبيض الفاسد.
• أخيرا: أتعبناك يا أهلي.
• ابتعد الأمير منصور بن مشعل عن النادي حدود شهرين أو أكثر بسبب خلاف تم حله من خلال الجمعية العمومية، ولن أفصل في هذا القرار كونه ماضيا وصفحة وانطوت.
• في فترة الغياب صمت الرجل وترك الساحة لنا جميعا، فهل سمعتم أحدا شن هجوما على إدارة أحمد الصائغ أو انتقد عمله بهدف التحريض أو النيل منه؟ قطعا لا، وهذا أمر طيب.
• لكن غير الطيب أن نرى ما نراه من هجوم وأكاذيب وافتراءات تلصق بالأمير ومن حول الأمير وبأسلوب ممنهج، برامج وصحف وتويتر، ومع ذلك مضى في طريقه يعمل مع أعضاء الجمعية العمومية إلى السباق مع الزمن في سبيل استقرار الأهلي، واستمرت الحرب كما لو كانت خطة عمل يتناوب على تأديتها أعضاء متمرسون في مثل هذه الأمور.
• فهل هؤلاء عشاق أم أنهم متمرسون في «الحب الأوي» الذي عنونت به مقالي؟
• وحتى لا يؤخذ كلامي على محمل آخر أو يفسر على أنه إسقاط على أسماء بعينها، أحب أوضح أنني أتحدث عن واقع معاش يعرفه الأوفياء من جماهير الأهلي الذين هم اليوم خط دفاع أول عن الأمير منصور بن مشعل بعد أن خذلناه كإعلام، وأولهم أنا.
• والجمهور بلا شك لا توجد له حسابات غير الأهلي، أتكلم عن الجمهور الوفي العاشق وليس الجمهور الموالي للمراحل، وهؤلاء قلة.
• الأمير منصور بن مشعل مثل غيره يخطئ ويصيب، ومثل غيره له قناعات كما لنا قناعاتنا، فلماذا نحاصره صباح/ مساء بطرح نستهدف فيه الشخص وليس العمل؟
• يا جماهير الأهلي لم يعد سند للأمير منصور بن مشعل إلا أنتم، كل البرامج الخاصة والعامة؛ أهلاويين وغير أهلاويين ضده، وإن وجدوا من يدافع عنه يبعدونه قسرا عن البرامج، فهل أمثال هؤلاء تثقون فيهم؟
• قلت إنني من أوائل من خذله كي لا أقدم نفسي على أنني العاشق الوحيد، وكي يأخذ هذا الطرح منحى الصدق والمصداقية أمام جمهور أرى أن الأهلي ومن يخدم الأهلي عنده خط أحمر.
• من حقه طالما قال أنا لها أن يعمل وفق ما يراه، وإن أخطأ هو أشجع من أن يبرر خطأه، ومن حقه علينا طالما خذلناه في وقت احتاجنا فيه أن لا نطالبه بسماع آرائنا.
• هل يعقل أعلن عليه الحرب وأهاجمه وأحرض عليه ثم أطالب بأن يعمل ويعمل؟ أظن هذا ما يصير، ولهذا أقول طالما خذلناك يا سمو الأمير فاصغ لمن معك، وأعني مدرج الأهلي.
• نعم خذلناك، ومن يقول غير ذلك يكذب.
• وكي نبرر لأنفسنا محاربتك نبحث عن الأخطاء ونزيد في التكريس لها، ونسرب هنا وهناك ونتوزع الأدوار في سبيل أن نشوه مرحلتك.
• قد لا تستمر، وهذه سنة الحياة، لكن بعد أن تغادر سنتحدث عنك وعن خذلاننا لك، ووقتها جمهور الأهلي سيرمينا بالطماطم والبيض الفاسد.
• أخيرا: أتعبناك يا أهلي.