يأتي الإعلان الأمريكي عن تصفية أحد مؤسسي تنظيم «القاعدة» في الجزيرة العربية باليمن قاسم الريمي، بمثابة ضربة كبيرة للتنظيم الإرهابي الذي عاث في الأرض فساداً. وعلى رغم انخفاض حيوية جماعة الريمي في السنوات الأخيرة إلا أنه ظل يشكل خطراً.
وعلى رغم تراجع تأثير الريمي في الفترة الماضية إلا أنه كان مرشحاً لخلافة زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.
ولا شك أن مقتل الريمي تأكيد جديد على انحسار فكر وتأثير التنظيم الإرهابي في المنطقة وتساقط قياداته، وفي المقابل يمثل نجاحا في الحرب على الإرهاب.
والريمي كان ضمن قائمة عقوبات الأمم المتحدة للأفراد المرتبطين بالقاعدة، وانضم إلى تنظيم القاعدة في فترة مبكرة من حياته، بعدما اختفى مع أهله وأقاربه من محافظة ريمة اليمنية، وكان في سن الـ15. وكان ضمن مجموعة المقاتلين الذين عملوا تحت إشراف زعيم التنظيم الهالك أسامة بن لادن.
ولا شك أن موت الريمي يضعف تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وتنظيم القاعدة العالمي، ويمثل خطوة جديدة للقضاء على التهديدات الأمنية التي تشكلها الجماعات الإرهابية في المنطقة.
وعلى رغم تراجع تأثير الريمي في الفترة الماضية إلا أنه كان مرشحاً لخلافة زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.
ولا شك أن مقتل الريمي تأكيد جديد على انحسار فكر وتأثير التنظيم الإرهابي في المنطقة وتساقط قياداته، وفي المقابل يمثل نجاحا في الحرب على الإرهاب.
والريمي كان ضمن قائمة عقوبات الأمم المتحدة للأفراد المرتبطين بالقاعدة، وانضم إلى تنظيم القاعدة في فترة مبكرة من حياته، بعدما اختفى مع أهله وأقاربه من محافظة ريمة اليمنية، وكان في سن الـ15. وكان ضمن مجموعة المقاتلين الذين عملوا تحت إشراف زعيم التنظيم الهالك أسامة بن لادن.
ولا شك أن موت الريمي يضعف تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وتنظيم القاعدة العالمي، ويمثل خطوة جديدة للقضاء على التهديدات الأمنية التي تشكلها الجماعات الإرهابية في المنطقة.