ولدت وزارة الرياضة على طبق من ذهب ونحن الذين تأملناها ودعونا بها منذ عقود، ولدت وقد أعد الرجال لها عدتها في عهد ميمون حين منح الوزارات قيمتها وسلطتها ومكانتها لتصبح أجنحة تدفع بتنمية الوطن إلى الأفق الأبعد.
لقد قام سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل البطل الرياضي والشاب الإداري وقبل هذا التاريخ والميلاد بتحقيق كل المعادلات التي تجعل من هيئته وزارة ومن هيبته وزيرا.
شخصيته الفارهة ساعدته لأن يتحقق ذلك ويتوافق مع شخصية المشرع نفسه في رسم الصورة الفاعلة والمهمة والضرورية لمرحلة مهمة من مراحل بناء الوطن على ثوابت صلبة ومرتكزات أساسية، والرياضة في زمن الشباب ومتغيرات العالم هي روح الأوطان ورسالتها السامية وقوتها الناعمة والصلبة إذا جاز التعبير.
في شخصية الفيصل وزير الرياضة وسمو رسالتها عدد من العوامل المهمة لرجل المرحلة، فهو يمتاز بالصبر والهدوء والإنصاف، ويمتاز بالفكرة وسبل معالجتها وأيضا بالسرعة والديناميكية والذاكرة الحاضرة والمتابعة، وهذه كلها لعمري عززت رحلته المهمة في التوقيت الأهم والأكثر دقة، بالإضافة ورغم إنسانيته الغالبة على صورته العامة فهو ذكي ولماح وأيضا جاد وحازم، كما أنه يفصل في ما بين العاطفة والعمل، وهذا الأمر الأخير أسهم بشكل كامل في استقلالية قراراته واهتماماته.
وزارة الرياضة اليوم أصبحت أكثر دقة في عملها وهي تهتم بنواتج المشاريع المتعددة وفق الأساليب الضرورية لتحقيق الاستدامة في مشاريعها التنموية والبنائية بما يجعلها تبلغ القفزات المأمولة منها وفي مقدمة ذلك تأهيل الشركات الوطنية التسويقية والاستثمارية والتنظيمية للاستمرار مستقبلًا في مشاريعها المتنوعة حتى وإن كانت في هذه المرحلة قد اعتمدت على الدعم الحكومي المباشر، لكنها تعي بأن لديها مشاريع خلاقة تعتمد على الفكرة والهدف والرسالة، فهي أكثر من ثقافة وتتجاوز الترفيه إلى التنافسية والتنافسية هي التي جعلت من الألعاب الأولمبية عيد الرياضيين ومحل اهتمام العالم والدول وعلى غرارها كأس العالم لكرة القدم.
قد تكون المرحلة الحالية غنية بالدعم اللامحدود، لكن نجاح وزارتنا ليس في تحقيق بطل لبطولة فقط، بل يأتي بحسب مقدرتها على تحقيق مداخيل إضافية تجعل منها وزارة قوية مثلها مثل الطاقة والتجارة وغيرها تعتمد في قراراتها على مقدراتها.
إن فكرة تأهيل المستثمرين والمسوقين والإعلاميين والمنظمين كأذرع للوزارة سيكون المشروع الكبير المنتظر لبلوغ منطقة الديمومة والاستمرار بل والإبداع والإضافة، كما أنه من الضروري العمل مع وزارات أخرى لتحقيق اتفاقيات التعاون القديمة وتفعيلها وإيجاد حلقة وصل متمثلة في ما ذكر سلفًا من مستثمرين يترقبون الفرص للمشاركة في النجاح.
الوزارة أمامها عمل أكبر من الأندية، وبالتالي لسنا بحاجة لضجيج في الساحة بقدر حاجتنا للغة عاقلة ومتزنة وهو ما يحدث على مستوى العمل الرسمي على الأقل، والحديث يطول لكن خيره ما قل ودل.
لقد قام سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل البطل الرياضي والشاب الإداري وقبل هذا التاريخ والميلاد بتحقيق كل المعادلات التي تجعل من هيئته وزارة ومن هيبته وزيرا.
شخصيته الفارهة ساعدته لأن يتحقق ذلك ويتوافق مع شخصية المشرع نفسه في رسم الصورة الفاعلة والمهمة والضرورية لمرحلة مهمة من مراحل بناء الوطن على ثوابت صلبة ومرتكزات أساسية، والرياضة في زمن الشباب ومتغيرات العالم هي روح الأوطان ورسالتها السامية وقوتها الناعمة والصلبة إذا جاز التعبير.
في شخصية الفيصل وزير الرياضة وسمو رسالتها عدد من العوامل المهمة لرجل المرحلة، فهو يمتاز بالصبر والهدوء والإنصاف، ويمتاز بالفكرة وسبل معالجتها وأيضا بالسرعة والديناميكية والذاكرة الحاضرة والمتابعة، وهذه كلها لعمري عززت رحلته المهمة في التوقيت الأهم والأكثر دقة، بالإضافة ورغم إنسانيته الغالبة على صورته العامة فهو ذكي ولماح وأيضا جاد وحازم، كما أنه يفصل في ما بين العاطفة والعمل، وهذا الأمر الأخير أسهم بشكل كامل في استقلالية قراراته واهتماماته.
وزارة الرياضة اليوم أصبحت أكثر دقة في عملها وهي تهتم بنواتج المشاريع المتعددة وفق الأساليب الضرورية لتحقيق الاستدامة في مشاريعها التنموية والبنائية بما يجعلها تبلغ القفزات المأمولة منها وفي مقدمة ذلك تأهيل الشركات الوطنية التسويقية والاستثمارية والتنظيمية للاستمرار مستقبلًا في مشاريعها المتنوعة حتى وإن كانت في هذه المرحلة قد اعتمدت على الدعم الحكومي المباشر، لكنها تعي بأن لديها مشاريع خلاقة تعتمد على الفكرة والهدف والرسالة، فهي أكثر من ثقافة وتتجاوز الترفيه إلى التنافسية والتنافسية هي التي جعلت من الألعاب الأولمبية عيد الرياضيين ومحل اهتمام العالم والدول وعلى غرارها كأس العالم لكرة القدم.
قد تكون المرحلة الحالية غنية بالدعم اللامحدود، لكن نجاح وزارتنا ليس في تحقيق بطل لبطولة فقط، بل يأتي بحسب مقدرتها على تحقيق مداخيل إضافية تجعل منها وزارة قوية مثلها مثل الطاقة والتجارة وغيرها تعتمد في قراراتها على مقدراتها.
إن فكرة تأهيل المستثمرين والمسوقين والإعلاميين والمنظمين كأذرع للوزارة سيكون المشروع الكبير المنتظر لبلوغ منطقة الديمومة والاستمرار بل والإبداع والإضافة، كما أنه من الضروري العمل مع وزارات أخرى لتحقيق اتفاقيات التعاون القديمة وتفعيلها وإيجاد حلقة وصل متمثلة في ما ذكر سلفًا من مستثمرين يترقبون الفرص للمشاركة في النجاح.
الوزارة أمامها عمل أكبر من الأندية، وبالتالي لسنا بحاجة لضجيج في الساحة بقدر حاجتنا للغة عاقلة ومتزنة وهو ما يحدث على مستوى العمل الرسمي على الأقل، والحديث يطول لكن خيره ما قل ودل.