• يملكون قدرة عجيبة في قلب الحقائق لدرجة أنهم حولوا اليد إلى ركبة دون أن نعرف كيف! لكننا نعرف أن التعصب أعمى بصر وبصيرة.
• زملائي الكرام، كيف تصل رسالتنا ونحن كما نحن يحكمنا اللون الذي نشجعه؟
• زملائي المحترمين، هل تعلمون أن مهنتنا انتهكت وباتت محط تندر وسخرية بسبب قوم أتوا لنا دون أن نعرف كيف؟
• «اضحك يا شيخ»، قلتها لمن أطلعني على هواش الإعلاميين في البرامج، ولا بأس أن أشاركك الضحك مع أنني حزين على حال إعلامنا.
• أبرقت عبر «تويتر» بتغريدة إلى معالي وزير الإعلام أشكو له حال البرامج الرياضية، قلت فيها: أعرف معاليكم وارتباطكم بـ«الإعلام»، وتحديداً «الرياضي» منه.. فقط أحببت أن أشير إلى معاليكم بأن الأمور أوكلت لـ«غير أهلها» في معظم البرامج، وانعكس ذلك على واقعنا الرياضي.. صحيح أن اتحاد الإعلام الرياضي حاول وما زال يحاول لكن تدخل الوزارة أمر مهم ومطلوب.
• ووجدت تلك التغريدة تفاعلا من الجمهور إيجابيا إلى حد كبير، وامتعاضا من الزملاء الذين استهدفتهم في تلك الرسالة، فلم أرد على امتعاضهم، ولن أرد، لأنني انحاز للمهنة ولا يهمني الأشخاص.
• بإمكاننا أن نؤدي رسالتنا الإعلامية بهدوء ووعي بدلاً من الصراخ والتلاسن على أمور لا تعيد مباراة ولن تلغي هدفا.
• الضجيج لا يمكن أن يؤتي أكله في عصر بات فيه العالم قرية صغيرة، فثمة جيل يتسلى ببعض الإعلاميين الذين أساءوا لأنفسهم ولمهنة هي منهم براء.
(2)
• استكثر البعض على الاتحاديين فرحة الانتصار الكبير على الشباب في الوقت الذي أراها طبيعية جداً عطفاً على الأوضاع التي يعيشها الاتحاد.
• صحيح أن «بعض بعض بعض» إعلاميي الاتحاد راحوا لمواساة المهزوم أكثر من إنصاف ناديهم، لكن هذه تمثلهم ولا علاقة لها بفرحة جماهير الاتحاد.
(3)
ابحث عن القمة ترا القاع مزحوم
لا تنزل لبعض العرب وانت عالي
• ومضة:
يقول جبرا إبراهيم جبرا: الفلسطينيون كلهم شعراء بالفطرة، قد لا يكتبون شعرا، ولكنهم شعراء، لأنهم عرفوا شيئين اثنين هامين: جمال الطبيعة، والمأساة، ومن يجمع بين هذين لابد أن يكون شاعرا.
• زملائي الكرام، كيف تصل رسالتنا ونحن كما نحن يحكمنا اللون الذي نشجعه؟
• زملائي المحترمين، هل تعلمون أن مهنتنا انتهكت وباتت محط تندر وسخرية بسبب قوم أتوا لنا دون أن نعرف كيف؟
• «اضحك يا شيخ»، قلتها لمن أطلعني على هواش الإعلاميين في البرامج، ولا بأس أن أشاركك الضحك مع أنني حزين على حال إعلامنا.
• أبرقت عبر «تويتر» بتغريدة إلى معالي وزير الإعلام أشكو له حال البرامج الرياضية، قلت فيها: أعرف معاليكم وارتباطكم بـ«الإعلام»، وتحديداً «الرياضي» منه.. فقط أحببت أن أشير إلى معاليكم بأن الأمور أوكلت لـ«غير أهلها» في معظم البرامج، وانعكس ذلك على واقعنا الرياضي.. صحيح أن اتحاد الإعلام الرياضي حاول وما زال يحاول لكن تدخل الوزارة أمر مهم ومطلوب.
• ووجدت تلك التغريدة تفاعلا من الجمهور إيجابيا إلى حد كبير، وامتعاضا من الزملاء الذين استهدفتهم في تلك الرسالة، فلم أرد على امتعاضهم، ولن أرد، لأنني انحاز للمهنة ولا يهمني الأشخاص.
• بإمكاننا أن نؤدي رسالتنا الإعلامية بهدوء ووعي بدلاً من الصراخ والتلاسن على أمور لا تعيد مباراة ولن تلغي هدفا.
• الضجيج لا يمكن أن يؤتي أكله في عصر بات فيه العالم قرية صغيرة، فثمة جيل يتسلى ببعض الإعلاميين الذين أساءوا لأنفسهم ولمهنة هي منهم براء.
(2)
• استكثر البعض على الاتحاديين فرحة الانتصار الكبير على الشباب في الوقت الذي أراها طبيعية جداً عطفاً على الأوضاع التي يعيشها الاتحاد.
• صحيح أن «بعض بعض بعض» إعلاميي الاتحاد راحوا لمواساة المهزوم أكثر من إنصاف ناديهم، لكن هذه تمثلهم ولا علاقة لها بفرحة جماهير الاتحاد.
(3)
ابحث عن القمة ترا القاع مزحوم
لا تنزل لبعض العرب وانت عالي
• ومضة:
يقول جبرا إبراهيم جبرا: الفلسطينيون كلهم شعراء بالفطرة، قد لا يكتبون شعرا، ولكنهم شعراء، لأنهم عرفوا شيئين اثنين هامين: جمال الطبيعة، والمأساة، ومن يجمع بين هذين لابد أن يكون شاعرا.