• الرياضة كانت وما زالت وستظل ذات وجه جميل لا يمكن أن تشوه هذا الوجه أخطاء فردية من هنا وهناك أبطالها صغار يريدون أن يكبروا من خلال الرياضه أو جهلة يتعاطون مع الرياضة من زاوية أو مقولة أن تكره أكثر.
• حذرت كثيرا وما زلت أحذر من تعاطي إعلام الهلال والنصر مع تنافس الناديين، إلا أنني لم أجد إلا الشتم من بعض المحسوبين على إعلام الناديين وهذا لن يزيدني إلا تمسكاً بوجهة نظري أو رأيي، الذي يمثل رأي الكثير من عشاق الرياضة ويمثل الوجه الحقيقي لنا كرياضيين.
• اليوم سآخذكم إلى معنى أن تكون رياضيا نبيلا ونادي أخلاقيات ومبادئ وإلى المعنى الحقيقي لفروسية الرياضة.
• الأهلي والاتحاد يمثلان الأهم والمهم في الحركة الرياضية في المملكة وعندما ياتي الحديث عنهما وعن التنافس بينهما نستحضر التاريخ بكل جمالياته على كافة الصعد.
• تذكرت ذلك وأنا أرى الأهلي يبادر إلى الاطمئنان على لاعبي طائرة الاتحاد (شباب) بعد الحادث الذي تعرضوا له في سبت العلايا، وجاءت البادرة من خلال بيان نشر واتصالات تمت، واختتم هذا النبل بزيارة وفد أهلاوي إلى نادي الاتحاد لمشاركة الاتحاد فرحته بسلامة لاعبيه، وهنا تتجلى مسألة السمو والمحبة في الرياضة.
• لا يمكن أن أستغرب هذا النبل الأهلاوي فهذه مبادئ الأهلي من زمان، لكن تعالوا نقرأ تأثير هذه الزيارة على لاعبين في سن الأشبال وهو بلا شك تأثير إيجابي غرس في دواخلهم المعنى الحقيقي لأن تكون رياضيا.
• نحن أحوج ما نحتاج في مثل هذه الأيام إلى فرملة برامج المساء والسهرة بمثل هذه المبادرات التي تمثل جمال الرياضة وأخلاقياتها، لعل أبطال هذه البرامج يتعلمون أن الضجيج والزعيق يشوهان رياضة بنيت على الحب وأسست لمحاربة الكراهية الناتجة عن التعصب.
• الاتحاد والأهلي يؤسسان دائماً إلى كل جديد مفيد في الرياضة، من خلال احترام متبادل لم يجره الإعلام المتعصب إلى الخروج عن النص، كما هو حاصل بين الهلال والنصر إعلامياً وجماهيرياً.
• وعلى الصعيد الشخصي أعتبر هذه الزيارة الأهلاوية لنادي الاتحاد محاضرة قيمة يجب أن نستفيد منها جميعاً، لما يخدم مسيرة طرحنا الإعلامي الذي شوه جماليات كثر في الرياضة.
• الغريب العجيب أن برامج المساء والسهرة لم تشر إلى هذه الخطوة أو البادرة أو المحاضرة الأهلاوية إلا أن برنامجا ذكر الخبر في ثوان ولم يعلق عليه لا المذيع ولا الضيوف.
• وبين غرابتي وعجبي أسأل ماذا لوكانت هذه الزيارة من الهلال للنصر أو العكس هل ستمررها برامجنا أم ستجعلها محورا أساسيا مقروناً بتقارير وتصريحات من الناديين وتعليقات من الضيوف تبدأ بهذه الرياضة وتنتهي بشعر ونثر، أما الأهلي والاتحاد فهما المقصودان بهذا النبل وهذا التميز فطبيعي جداً هذا التجاهل.
• ومضة• تعيش عمرك وأنت تكتشف كل يوم شيئا جديدا في نفسك، ثم يأتي من يقولُ لك: «أنا أعرفك جيدا».
• حذرت كثيرا وما زلت أحذر من تعاطي إعلام الهلال والنصر مع تنافس الناديين، إلا أنني لم أجد إلا الشتم من بعض المحسوبين على إعلام الناديين وهذا لن يزيدني إلا تمسكاً بوجهة نظري أو رأيي، الذي يمثل رأي الكثير من عشاق الرياضة ويمثل الوجه الحقيقي لنا كرياضيين.
• اليوم سآخذكم إلى معنى أن تكون رياضيا نبيلا ونادي أخلاقيات ومبادئ وإلى المعنى الحقيقي لفروسية الرياضة.
• الأهلي والاتحاد يمثلان الأهم والمهم في الحركة الرياضية في المملكة وعندما ياتي الحديث عنهما وعن التنافس بينهما نستحضر التاريخ بكل جمالياته على كافة الصعد.
• تذكرت ذلك وأنا أرى الأهلي يبادر إلى الاطمئنان على لاعبي طائرة الاتحاد (شباب) بعد الحادث الذي تعرضوا له في سبت العلايا، وجاءت البادرة من خلال بيان نشر واتصالات تمت، واختتم هذا النبل بزيارة وفد أهلاوي إلى نادي الاتحاد لمشاركة الاتحاد فرحته بسلامة لاعبيه، وهنا تتجلى مسألة السمو والمحبة في الرياضة.
• لا يمكن أن أستغرب هذا النبل الأهلاوي فهذه مبادئ الأهلي من زمان، لكن تعالوا نقرأ تأثير هذه الزيارة على لاعبين في سن الأشبال وهو بلا شك تأثير إيجابي غرس في دواخلهم المعنى الحقيقي لأن تكون رياضيا.
• نحن أحوج ما نحتاج في مثل هذه الأيام إلى فرملة برامج المساء والسهرة بمثل هذه المبادرات التي تمثل جمال الرياضة وأخلاقياتها، لعل أبطال هذه البرامج يتعلمون أن الضجيج والزعيق يشوهان رياضة بنيت على الحب وأسست لمحاربة الكراهية الناتجة عن التعصب.
• الاتحاد والأهلي يؤسسان دائماً إلى كل جديد مفيد في الرياضة، من خلال احترام متبادل لم يجره الإعلام المتعصب إلى الخروج عن النص، كما هو حاصل بين الهلال والنصر إعلامياً وجماهيرياً.
• وعلى الصعيد الشخصي أعتبر هذه الزيارة الأهلاوية لنادي الاتحاد محاضرة قيمة يجب أن نستفيد منها جميعاً، لما يخدم مسيرة طرحنا الإعلامي الذي شوه جماليات كثر في الرياضة.
• الغريب العجيب أن برامج المساء والسهرة لم تشر إلى هذه الخطوة أو البادرة أو المحاضرة الأهلاوية إلا أن برنامجا ذكر الخبر في ثوان ولم يعلق عليه لا المذيع ولا الضيوف.
• وبين غرابتي وعجبي أسأل ماذا لوكانت هذه الزيارة من الهلال للنصر أو العكس هل ستمررها برامجنا أم ستجعلها محورا أساسيا مقروناً بتقارير وتصريحات من الناديين وتعليقات من الضيوف تبدأ بهذه الرياضة وتنتهي بشعر ونثر، أما الأهلي والاتحاد فهما المقصودان بهذا النبل وهذا التميز فطبيعي جداً هذا التجاهل.
• ومضة• تعيش عمرك وأنت تكتشف كل يوم شيئا جديدا في نفسك، ثم يأتي من يقولُ لك: «أنا أعرفك جيدا».