• أن تتجاوز في حسابك الرسمي فهذا أمر له حسابات وله وجهات نظر نختلف ونتفق حولها، لكن أن تتجاوز في قناة أو برنامج ففي رأيي أن القناة أو البرنامج ملزمان بالاعتذار الرسمي أو أن الأمور ستأخذ مساراً آخر يؤدي إلى اختلاط الحابل بالنابل.
• بات الأهلي -للأسف- حقل تجارب للبرامج، توزع عليه ككيان أقبح العبارات دون أن نجد من تلك البرامج ولو على الأقل نأسف ونتأسف، ولا ندري ما الأسباب..!
• السؤال: هل ستجرؤ تلك البرامج أن تمس الهلال أو النصر أو أي نادٍ كما تفعل مع الأهلي..؟
• طبعاً لا، ومليون لا؛ لأن العقوبة ستكون فوريةً والاعتذار فورياً.
• أما والأهلي المستهدف بالعبارات البذيئة فطبيعي أن تمر، وتمر على مسمع ومرأى من الكل مراقبين ومتابعين.
• فمثلاً الزميل فيصل الجفن أخطأ بحق الأهلي من خلال «الحمد لله أني ما أشجع الأهلي أو ماني أهلاوي»، وحينما قرر الاعتذار قال نصف كلمة ومضى، ورد الزميل طارق الحماد مذيع حلقة الإثنين «أي والله كنت أبي أسألك عنها».
• استخفاف من الاثنين أراه موازياً للإساءة نفسها، ولا غرابة في ذلك، فالأهلي لا احترام له في بعض البرامج؛ والسبب الأهلاويون أنفسهم.
• هل سيجرؤ أي إعلامي ويقول ما قيل عن الأهلي للهلال والنصر أو الاتحاد والشباب..؟
• وللتأكيد أن الأهلي هو الأقل هيبة في البرامج، ماذا تم بعد أن قال الزميل فهد الروقي بطولات الأهلي كلها أبوريالين مع أن بطولات الأهلي أكثرها (ملكية)؟ لم يحدث أي شيء، لا عقوبة ولا اعتذاز، فماذا يمكن أن نقول بعد ذلك..؟
• نملك القدرة أن نقول الأسوأ عن أنديتهم، لكن الفرق أن أقوالنا سيكون لها عقاب، وهذه مشكلة يجب أن يتنبّه لها مسيرو الأهلي؛ لكي يكون ثمن أي متجاوز عقاباً كما يحدث معنا.
• اسألوا الزميل سامي القرشي لماذا استبعد من كل البرامج، وعندها ستعرفون حقيقة العمل في تلك البرامج وأسلوب إدارتها..!
• الموجودون فيهم الخير والبركة، لكن أن تختاروا ما لا يقل عن خمسين إعلامياً أو أكثر موزعين بالتساوي بين الهلال والنصر على البرامج، وتختاروا من الأهلي خمسة أو أقل فهذه قسمة ضيزى يا صناع الإعلام الجدبد.
• بقي أن تفعّل إدارة الأهلي دورها أمام تلك البرامج تحت شعار «اللي ما يحترمني لن احترمه»، وفي النهاية البرامج بحاجة الأهلي أكثر من حاجة الأهلي لها.
• أما الصمت فهو ضعف، والأهلي عمره ما كان ضعيفاً يا إدارة الأهلي.
• ومضة:
نسعى مع الناس لاجا للمواقف مجال
ولا نخلّي جميل الناس فـ إرقابنا !
وأصحابنا ما تغيّرهم ظروف الليال
حنا نعرف الليال ونعرف أصحابنا
• بات الأهلي -للأسف- حقل تجارب للبرامج، توزع عليه ككيان أقبح العبارات دون أن نجد من تلك البرامج ولو على الأقل نأسف ونتأسف، ولا ندري ما الأسباب..!
• السؤال: هل ستجرؤ تلك البرامج أن تمس الهلال أو النصر أو أي نادٍ كما تفعل مع الأهلي..؟
• طبعاً لا، ومليون لا؛ لأن العقوبة ستكون فوريةً والاعتذار فورياً.
• أما والأهلي المستهدف بالعبارات البذيئة فطبيعي أن تمر، وتمر على مسمع ومرأى من الكل مراقبين ومتابعين.
• فمثلاً الزميل فيصل الجفن أخطأ بحق الأهلي من خلال «الحمد لله أني ما أشجع الأهلي أو ماني أهلاوي»، وحينما قرر الاعتذار قال نصف كلمة ومضى، ورد الزميل طارق الحماد مذيع حلقة الإثنين «أي والله كنت أبي أسألك عنها».
• استخفاف من الاثنين أراه موازياً للإساءة نفسها، ولا غرابة في ذلك، فالأهلي لا احترام له في بعض البرامج؛ والسبب الأهلاويون أنفسهم.
• هل سيجرؤ أي إعلامي ويقول ما قيل عن الأهلي للهلال والنصر أو الاتحاد والشباب..؟
• وللتأكيد أن الأهلي هو الأقل هيبة في البرامج، ماذا تم بعد أن قال الزميل فهد الروقي بطولات الأهلي كلها أبوريالين مع أن بطولات الأهلي أكثرها (ملكية)؟ لم يحدث أي شيء، لا عقوبة ولا اعتذاز، فماذا يمكن أن نقول بعد ذلك..؟
• نملك القدرة أن نقول الأسوأ عن أنديتهم، لكن الفرق أن أقوالنا سيكون لها عقاب، وهذه مشكلة يجب أن يتنبّه لها مسيرو الأهلي؛ لكي يكون ثمن أي متجاوز عقاباً كما يحدث معنا.
• اسألوا الزميل سامي القرشي لماذا استبعد من كل البرامج، وعندها ستعرفون حقيقة العمل في تلك البرامج وأسلوب إدارتها..!
• الموجودون فيهم الخير والبركة، لكن أن تختاروا ما لا يقل عن خمسين إعلامياً أو أكثر موزعين بالتساوي بين الهلال والنصر على البرامج، وتختاروا من الأهلي خمسة أو أقل فهذه قسمة ضيزى يا صناع الإعلام الجدبد.
• بقي أن تفعّل إدارة الأهلي دورها أمام تلك البرامج تحت شعار «اللي ما يحترمني لن احترمه»، وفي النهاية البرامج بحاجة الأهلي أكثر من حاجة الأهلي لها.
• أما الصمت فهو ضعف، والأهلي عمره ما كان ضعيفاً يا إدارة الأهلي.
• ومضة:
نسعى مع الناس لاجا للمواقف مجال
ولا نخلّي جميل الناس فـ إرقابنا !
وأصحابنا ما تغيّرهم ظروف الليال
حنا نعرف الليال ونعرف أصحابنا