• لا أعلم من خطط ومن اقترح ومن وجه باستحداث قناة ذكريات لكنني أعلم أن وراء هذا المشروع الإعلامي الجميل عقولاً تفكر وصلاحيات مطلقة تؤكد أن زمن البيروقراطية انتهى مع تسنم الأمير الشاب محمد بن سلمان ولاية العهد حيث أطلق لكل الوزارات والهيئات حرية العمل والابتكار لمواجهة جيل متجدد يعمل لليوم بفكر الغد وليس الأمس....!!!
• القرارات السلحفائية هي معطلة لكل شيء وقاتلة للطموحات لاسيما أن بعض الأدراج في كل الوزارات تشكو من مثبطات (يحوّل الأمر إلى لجنة يتم تكوينها لدراسة الموضوع ومن ثم رفعه للإدارة المعنية للاطلاع وإبداء الرأي وبعدها يحفظ لعدم وجود بند مالي لهذا المشروع).....
• هذه (الكليشة) أنهاها الأمير محمد بن سلمان بفكر شاب متوثب وضخ دماء جديدة في كل مفاصل الدولة لمواكبة عصر السرعة منبهاً إلى ضرورة العمل بنهم وأي متكاسل أو متخاذل أو معطل يحاسب.....!!!
• قناة ذكريات التي قدمتها لنا وزارة الإعلام ممثلة في هيئة الإذاعة والتلفزيون حظيت بقبول من أول طلة وباتت حديث الناس خاصة أنها ولدت في فترة المشاهد بحاجة لأي شيء.. كيف والأمر ارتبط بماضينا الإعلامي الذي رأيت فيه من المهنية والحرفية ما جعلني على علاقة يومية بهذه القناة التي يستحق من فكروا فيها لمسة وفاء ولو على الأقل بالإشارة إلى أسمائهم لأنني أعتبر قناة ذكريات (براءة اختراع).....!!!
• استمتعت بحديث الملك سلمان بن عبدالعزيز حينما كان أميراً للرياض من خلال (برنامج المؤتمر الصحفي، إعداد وتقديم الدكتور عبدالرحمن الشبيلي رحمه الله عام 1393هـ/1973م) الذي أرى فيه رسالة واضحة إلى عمق العلاقة بين الإعلام والمسؤول كرس لها الملك سلمان في سن مبكر من عمله في الدولة وأدركنا معها أهمية الرسالة الإعلامية عند الملك سلمان.....!!
• ما لمسته من قناة ذكريات هو تفوق مذيع الأمس على مذيع اليوم في الحوار والتقديم وربما التأسيس له دور حيث كان يحتاج المذيع حتى يظهر عبر الشاشة دورات واختبارات وتدرجاً بعكس مذيع اليوم الذي لا يستغرق ظهوره على الشاشة سوى مسافة السكة من بيتهم لمقر البث.....!!!
• تواصلت مع الزميل خالد الغامدي رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون مباركاً ومعبراً عن فرحتي بهذه الخطوة الموفقة ووجدت في داخله فرحا بحجم مساحة الوطن من تفاعل المشاهدين مع ذكريات القناة وذكريات المشروع الإعلامي وكما قالوا المشاهد يا يمنحك شهادة نجاح أو رسوب برأي لا يقبل التراجع وأجزم أن النجاح كان حليفكم أستاذ خالد ومزيداً من التألق......!!
• ومضة
هناك مقولة جميلة:
كلما أعطيت بلا مقابل، رُزقت بلا توقع..
اعمل الخير بصوت هادئ..
فـ غداً سيتحدث عنك بصوت عالٍ!
• القرارات السلحفائية هي معطلة لكل شيء وقاتلة للطموحات لاسيما أن بعض الأدراج في كل الوزارات تشكو من مثبطات (يحوّل الأمر إلى لجنة يتم تكوينها لدراسة الموضوع ومن ثم رفعه للإدارة المعنية للاطلاع وإبداء الرأي وبعدها يحفظ لعدم وجود بند مالي لهذا المشروع).....
• هذه (الكليشة) أنهاها الأمير محمد بن سلمان بفكر شاب متوثب وضخ دماء جديدة في كل مفاصل الدولة لمواكبة عصر السرعة منبهاً إلى ضرورة العمل بنهم وأي متكاسل أو متخاذل أو معطل يحاسب.....!!!
• قناة ذكريات التي قدمتها لنا وزارة الإعلام ممثلة في هيئة الإذاعة والتلفزيون حظيت بقبول من أول طلة وباتت حديث الناس خاصة أنها ولدت في فترة المشاهد بحاجة لأي شيء.. كيف والأمر ارتبط بماضينا الإعلامي الذي رأيت فيه من المهنية والحرفية ما جعلني على علاقة يومية بهذه القناة التي يستحق من فكروا فيها لمسة وفاء ولو على الأقل بالإشارة إلى أسمائهم لأنني أعتبر قناة ذكريات (براءة اختراع).....!!!
• استمتعت بحديث الملك سلمان بن عبدالعزيز حينما كان أميراً للرياض من خلال (برنامج المؤتمر الصحفي، إعداد وتقديم الدكتور عبدالرحمن الشبيلي رحمه الله عام 1393هـ/1973م) الذي أرى فيه رسالة واضحة إلى عمق العلاقة بين الإعلام والمسؤول كرس لها الملك سلمان في سن مبكر من عمله في الدولة وأدركنا معها أهمية الرسالة الإعلامية عند الملك سلمان.....!!
• ما لمسته من قناة ذكريات هو تفوق مذيع الأمس على مذيع اليوم في الحوار والتقديم وربما التأسيس له دور حيث كان يحتاج المذيع حتى يظهر عبر الشاشة دورات واختبارات وتدرجاً بعكس مذيع اليوم الذي لا يستغرق ظهوره على الشاشة سوى مسافة السكة من بيتهم لمقر البث.....!!!
• تواصلت مع الزميل خالد الغامدي رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون مباركاً ومعبراً عن فرحتي بهذه الخطوة الموفقة ووجدت في داخله فرحا بحجم مساحة الوطن من تفاعل المشاهدين مع ذكريات القناة وذكريات المشروع الإعلامي وكما قالوا المشاهد يا يمنحك شهادة نجاح أو رسوب برأي لا يقبل التراجع وأجزم أن النجاح كان حليفكم أستاذ خالد ومزيداً من التألق......!!
• ومضة
هناك مقولة جميلة:
كلما أعطيت بلا مقابل، رُزقت بلا توقع..
اعمل الخير بصوت هادئ..
فـ غداً سيتحدث عنك بصوت عالٍ!