. من أوصل الهلال والنصر إلى هذا الحد من الكراهية، نعم كراهية وليس تعصبا، لأن التعصب في الرياضة محمود قياساً بالكراهية.
. والتعصب قد نأخذ ونعطي حوله لكن الكراهية لاعلاج لها إلا الدعاء.
. طبعاً لا أعمم لأن التعميم لغة الحمقى لكن أتحدث عن ما أراه وأسمعه وأتابعه عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
. أكرر سؤال البداية من أوصل الهلال والنصر إلى هذا الحال البائيس من التنافس؟
. الحقيقة يجب أن لا نغطيها بوردة فهي أمامنا كشمس شارقة علينا إن أردنا تخطي أسوارها الشائكة أن نعترف بها ونبحث من خلال هذه الحقيقة عن الأسباب والأبعاد التي أوصلتنا لهذه الكراهية، ولن يتأتى ذلك إلا من خلال تسمية الأشياء بمسمياتها.
. الرياضة لاعلاقة لها بالكراهية فهي تحمل من المعاني والسمو ما جعلها غصن زيتون بين دول لا تحب بعض وهي -أي الرياضة- من رفضت التابو الشهير لا للدين لا للعرق لا للسياسة، فكيف ونحن أهل التسامح أن نرضى بهذا الجهل والتجهيل الذي يقوده للأسف إعلام الناديين وأشركا معهما جمهورا رفع شعار يا ويلك ياللي تعادينا.
. حذرت من جيل جديد لا يخاف من كلمته ولا عليها، واكتشفت أنهم ينفذون سياسة كبارهم والذين يقدمون حضارتهم لنا يومياً وبشكل دعاني أن أبحث عن أعقلهم لكي أنصحهم فردوا عليّ خلك في ناديك.
. نعرف النصر والهلال من زمان.. تنافس وإثارة ومتعة وروح رياضية فلماذا يا إعلام القروبات تفرضون علينا هذه الكراهية؟
. الغريب العجيب المريب أن هذا التكريس اليومي للهلال والنصر ثمة من يعتبره اختبار قدرات في المدرجين للتأكيد على من الأقوى، مع أن الواعين يرون أن ما يحدث لا يخدم الهلال ولا يفيد النصر.
. أتمنى أن نحمي الناديين من هذا الخطاب بضرورة كشف جهلهم أمام الكل لاسيما وأن الكُره وصل مداه.
(2)
.. يقول مالكوم إكس: نحن من نصنع غرور بعض الأشخاص من خلال أسلوبنا في التعامل معهم
حين نبالغ بالتقدير والاهتمام نعطيهم الفرصة للتكبر علينا شيئا فشيئا.
(3)
الكابتن الحسن اليامي:
أي لاعب ينتقل من ناديه إلى ناد آخر سواء كانت رغبة منه أو رغبة من ناديه ويرجع يتكلم في ناديه القديم «ما فيه خير» ويجب أن تحذر منه جميع الأنديه بعد ذلك.
.ومضة
لا تعلق نفسك بالماضي.. وأنت قادر أن تعيش حاضراً أحسن.
. والتعصب قد نأخذ ونعطي حوله لكن الكراهية لاعلاج لها إلا الدعاء.
. طبعاً لا أعمم لأن التعميم لغة الحمقى لكن أتحدث عن ما أراه وأسمعه وأتابعه عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
. أكرر سؤال البداية من أوصل الهلال والنصر إلى هذا الحال البائيس من التنافس؟
. الحقيقة يجب أن لا نغطيها بوردة فهي أمامنا كشمس شارقة علينا إن أردنا تخطي أسوارها الشائكة أن نعترف بها ونبحث من خلال هذه الحقيقة عن الأسباب والأبعاد التي أوصلتنا لهذه الكراهية، ولن يتأتى ذلك إلا من خلال تسمية الأشياء بمسمياتها.
. الرياضة لاعلاقة لها بالكراهية فهي تحمل من المعاني والسمو ما جعلها غصن زيتون بين دول لا تحب بعض وهي -أي الرياضة- من رفضت التابو الشهير لا للدين لا للعرق لا للسياسة، فكيف ونحن أهل التسامح أن نرضى بهذا الجهل والتجهيل الذي يقوده للأسف إعلام الناديين وأشركا معهما جمهورا رفع شعار يا ويلك ياللي تعادينا.
. حذرت من جيل جديد لا يخاف من كلمته ولا عليها، واكتشفت أنهم ينفذون سياسة كبارهم والذين يقدمون حضارتهم لنا يومياً وبشكل دعاني أن أبحث عن أعقلهم لكي أنصحهم فردوا عليّ خلك في ناديك.
. نعرف النصر والهلال من زمان.. تنافس وإثارة ومتعة وروح رياضية فلماذا يا إعلام القروبات تفرضون علينا هذه الكراهية؟
. الغريب العجيب المريب أن هذا التكريس اليومي للهلال والنصر ثمة من يعتبره اختبار قدرات في المدرجين للتأكيد على من الأقوى، مع أن الواعين يرون أن ما يحدث لا يخدم الهلال ولا يفيد النصر.
. أتمنى أن نحمي الناديين من هذا الخطاب بضرورة كشف جهلهم أمام الكل لاسيما وأن الكُره وصل مداه.
(2)
.. يقول مالكوم إكس: نحن من نصنع غرور بعض الأشخاص من خلال أسلوبنا في التعامل معهم
حين نبالغ بالتقدير والاهتمام نعطيهم الفرصة للتكبر علينا شيئا فشيئا.
(3)
الكابتن الحسن اليامي:
أي لاعب ينتقل من ناديه إلى ناد آخر سواء كانت رغبة منه أو رغبة من ناديه ويرجع يتكلم في ناديه القديم «ما فيه خير» ويجب أن تحذر منه جميع الأنديه بعد ذلك.
.ومضة
لا تعلق نفسك بالماضي.. وأنت قادر أن تعيش حاضراً أحسن.