• لست ملزماً أن أقنع من لا يريد أن يقتنع أن الأهلي أكثر الأندية السعودية تحقيقاً للبطولات في كل الألعاب.
• لكنني ملزم أمام التاريخ أن أتكي على أرقام أعطت الأهلي زعامة الأندية كنادٍ حققت كل ألعابه البطولات أشكالا وألوانا.
وهذا الطرح ليس جديدا فقد تبنيت إنصاف الأهلي من أيام خط الستة وطالبت بضرورة اعتباره الأكثر تميزاً كنادٍ بل ومنحه ما يستحق من تكريم من رعاية الشباب حينذاك.
• أما سفير الوطن فهذا وشاح حظي به الأهلي من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله حينما حقق في عام واحد أربع بطولات خارجية في أربعة ألعاب خليجية وآسيوية كإنجاز غير مسبوق.
• ولا أعلم لماذا تهتز بعض العبارات في أفواه أصحابها وترتعش الأيادي حينما يكون الأمر معنيا بالأهلي وبطولاته!
• هم يتحدثون عن فريق ولعبه وأنا أتحدث عن نادٍ بكل شمولية ومن الطبيعي أن نختلف لأن هناك فرقا بين النادي والفريق إلا إذا كانوا يعتبرون فريقهم ناديا فهذا موضوع آخر يحتاج إلى إعادة فرمتة عقول!
(2)
• يذهب من يذهب ويأتي من يأتي لن أحيد عن موقفي مع الأهلي.
• أنا أقف مع الأشخاص من خلال الكيان وغيري ربما يقفون مع الكيان من خلال أشخاص ولا مشاحة في ذلك فكل يحب على طريقته أليس كذلك يا جماهير الأهلي؟
(3)
• يغضب بعض الهلاليين إن دافعنا عن ما نراه صواباً بل ويهاجموننا إن قلنا نصف الحقيقة عن عالمي هو راعي الأولة.
• مشكلتهم اختصروا رياضة الوطن في فريق ومن هذا المنطلق نرى أن التعصب يغيب في حالات مثل هذه العقول!
• افرحوا (بفريقكم) واتركوا لنا رياضة وطن هي عندنا الأساس وما دونها مقبلات.
(4)
غرك كلام الناس عني وتخليت
ولا انت ما صدقت تسمع إشاعه
مثلك يسامحني إذا بحقه أخطيت
عمر الشجر ما ينكر جذور قاعه
آنا مو ولهان آنا.. أنا دنيا من الوله
محتاجك أبيك
آنا مو تعبان آنا.. أنا دنيا من التعب
راحتها بيديك
ولا ناقص حب ثاني انجرح منه وأعاني
الله يرضى لي عليك
• يذكر الناس (الرويشد) ونسوا بطل هذه القصيدة (علي مساعد) الذي قدم لنا تعبه في ديوان (دنيا من الوله).
• ومضة
حاولت فيك ولا نفع شي وياك
ناوي تفارق؟ كثّر الله «غيرك»
• لكنني ملزم أمام التاريخ أن أتكي على أرقام أعطت الأهلي زعامة الأندية كنادٍ حققت كل ألعابه البطولات أشكالا وألوانا.
وهذا الطرح ليس جديدا فقد تبنيت إنصاف الأهلي من أيام خط الستة وطالبت بضرورة اعتباره الأكثر تميزاً كنادٍ بل ومنحه ما يستحق من تكريم من رعاية الشباب حينذاك.
• أما سفير الوطن فهذا وشاح حظي به الأهلي من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله حينما حقق في عام واحد أربع بطولات خارجية في أربعة ألعاب خليجية وآسيوية كإنجاز غير مسبوق.
• ولا أعلم لماذا تهتز بعض العبارات في أفواه أصحابها وترتعش الأيادي حينما يكون الأمر معنيا بالأهلي وبطولاته!
• هم يتحدثون عن فريق ولعبه وأنا أتحدث عن نادٍ بكل شمولية ومن الطبيعي أن نختلف لأن هناك فرقا بين النادي والفريق إلا إذا كانوا يعتبرون فريقهم ناديا فهذا موضوع آخر يحتاج إلى إعادة فرمتة عقول!
(2)
• يذهب من يذهب ويأتي من يأتي لن أحيد عن موقفي مع الأهلي.
• أنا أقف مع الأشخاص من خلال الكيان وغيري ربما يقفون مع الكيان من خلال أشخاص ولا مشاحة في ذلك فكل يحب على طريقته أليس كذلك يا جماهير الأهلي؟
(3)
• يغضب بعض الهلاليين إن دافعنا عن ما نراه صواباً بل ويهاجموننا إن قلنا نصف الحقيقة عن عالمي هو راعي الأولة.
• مشكلتهم اختصروا رياضة الوطن في فريق ومن هذا المنطلق نرى أن التعصب يغيب في حالات مثل هذه العقول!
• افرحوا (بفريقكم) واتركوا لنا رياضة وطن هي عندنا الأساس وما دونها مقبلات.
(4)
غرك كلام الناس عني وتخليت
ولا انت ما صدقت تسمع إشاعه
مثلك يسامحني إذا بحقه أخطيت
عمر الشجر ما ينكر جذور قاعه
آنا مو ولهان آنا.. أنا دنيا من الوله
محتاجك أبيك
آنا مو تعبان آنا.. أنا دنيا من التعب
راحتها بيديك
ولا ناقص حب ثاني انجرح منه وأعاني
الله يرضى لي عليك
• يذكر الناس (الرويشد) ونسوا بطل هذه القصيدة (علي مساعد) الذي قدم لنا تعبه في ديوان (دنيا من الوله).
• ومضة
حاولت فيك ولا نفع شي وياك
ناوي تفارق؟ كثّر الله «غيرك»