عودة لبدء:
- إغلاق أجزاء من بكين بسبب بؤر جديدة لكورونا.
كلما قشعنا رعبنا، جد في الأمر شيء جديد.
وإحصاءات وزارة الصحة في تزايد، والعالم يتجه إلى رفع الحظر، وسياسة القطيع سوف تنفذ.
لا شيء يفتح أبواب الأمل، فكلما اقتربنا من تلك الأحداث، ظهر لنا ناعق أن الحال باقٍ ما لم يتم اكتشاف لقاح، ولا نعرف هل ما زلنا في الموجة الأولى أو الثانية، ومنظمة الصحة الدولية انكشف عنها الغطاء، فهي مشاركة رئيس في تعميم هذا الوباء.
ومع كل الجهود التي تبذل لا يزال المواطنون والمقيمون يدخلون إلى الوباء أفواجاً، ولأننا نقدر كل الجهود المبذولة، ونرقب تفاني رجال ونساء في كل القطاعات يؤثرون على أنفسهم سلامة الوطن وإنقاذ البشر، طواقم وجماعات منتشرون في مكان كل حسب موقعه.
ولأن الأبيض هو الدرع الأول لنا، نعيد ترديد التحية لهذه النفوس الإنسانية التي تقدم أرواحاً من غير نكوص.
عشرات القصص تروى عن الأطباء والممرضات الذين يقضون نحبهم أو يواصلون الليل بالنهار لمحاربة هذا الفايروس وإخراجه من أجساد المصابين، ومن القصص التي اطلعت عليها أخت أحد الأصدقاء وتدعى فاطمة وهي ممرضة، أصيبت بالفايروس ولَم تشأ إقلاق والدتها، اكتفت باتصال تخبر ذويها أنها في دوام متواصل ولا يمكن لها العودة إلى المنزل، قضت شهر رمضان كاملاً في عذابات المرض وفِي ليلة العيد خرجت متشافية من المرض، خرجت تسلم على أمها وذويها وعادت إلى المستشفى لتؤدي دورها التمريضي وكأن لا شيء قد حدث.
هذه سيرة مختزلة للمضحين بأنفسهم من الأطباء والممرضين.
وجميعنا نحمل ديناً كبيراً لهذه الفئات التي لا نفيها حقها من الشكر والامتنان.
طبيب واحد يساوي أمة.. لكم دين عظيم في عنق الوطن.
abdookhal2@yahoo.com
- إغلاق أجزاء من بكين بسبب بؤر جديدة لكورونا.
كلما قشعنا رعبنا، جد في الأمر شيء جديد.
وإحصاءات وزارة الصحة في تزايد، والعالم يتجه إلى رفع الحظر، وسياسة القطيع سوف تنفذ.
لا شيء يفتح أبواب الأمل، فكلما اقتربنا من تلك الأحداث، ظهر لنا ناعق أن الحال باقٍ ما لم يتم اكتشاف لقاح، ولا نعرف هل ما زلنا في الموجة الأولى أو الثانية، ومنظمة الصحة الدولية انكشف عنها الغطاء، فهي مشاركة رئيس في تعميم هذا الوباء.
ومع كل الجهود التي تبذل لا يزال المواطنون والمقيمون يدخلون إلى الوباء أفواجاً، ولأننا نقدر كل الجهود المبذولة، ونرقب تفاني رجال ونساء في كل القطاعات يؤثرون على أنفسهم سلامة الوطن وإنقاذ البشر، طواقم وجماعات منتشرون في مكان كل حسب موقعه.
ولأن الأبيض هو الدرع الأول لنا، نعيد ترديد التحية لهذه النفوس الإنسانية التي تقدم أرواحاً من غير نكوص.
عشرات القصص تروى عن الأطباء والممرضات الذين يقضون نحبهم أو يواصلون الليل بالنهار لمحاربة هذا الفايروس وإخراجه من أجساد المصابين، ومن القصص التي اطلعت عليها أخت أحد الأصدقاء وتدعى فاطمة وهي ممرضة، أصيبت بالفايروس ولَم تشأ إقلاق والدتها، اكتفت باتصال تخبر ذويها أنها في دوام متواصل ولا يمكن لها العودة إلى المنزل، قضت شهر رمضان كاملاً في عذابات المرض وفِي ليلة العيد خرجت متشافية من المرض، خرجت تسلم على أمها وذويها وعادت إلى المستشفى لتؤدي دورها التمريضي وكأن لا شيء قد حدث.
هذه سيرة مختزلة للمضحين بأنفسهم من الأطباء والممرضين.
وجميعنا نحمل ديناً كبيراً لهذه الفئات التي لا نفيها حقها من الشكر والامتنان.
طبيب واحد يساوي أمة.. لكم دين عظيم في عنق الوطن.
abdookhal2@yahoo.com