• لا أعلم من أي أبدأ، لأنني أشعر بفوضى فكرية عندما هممت بكتابة هذا المقال عن نادي الاتحاد الذي يعيش فوضى إدارية ليست لها مثيل في عهد الإدارة الحالية.
• بداية فوضى إدارة أنمار الحائلي كانت في تسليم ملف لاعبي الأجانب للمدرب لويس سييرا الذي تعامل مع الصفقات الأجنبية كسمسار، وخدع النادي بلاعبين متهالكين فنياً، أمثال مواطنه لويس خيمينيز، والأرجنتيني إيمانويل فيكيو بدلاً من غاري رودريغيز وسيكو سانوغو اللذين قدما أداء مميزاً بالموسم الماضي وأنقذا الاتحاد من شبح الهبوط، وكلفوا وزارة الرياضة مبالغ مالية طائلة حين التعاقد معهم.
• ذهاب غاري رودريغيز إلى نادي فنربخشة بالإعارة المجانية ودفع النادي لنصف رواتبه كانت من التصرفات الغريبة التي قامت بها الإدارة الاتحادية، تصرف غير مسؤول إطلاقاً..!
• وسيكو سانوغو كان ضحية لتهميش ومحاربة من قبل المدرب لويس سييرا الذي كان منحازاً للاعبين الذين جلبهم، أصبح سانوغو خارج قائمة الفريق وتم تحويله إلى قائمة الاستثمار التي تخالف أنظمة الفيفا، وانتهى الأمر بشكوى سانوغو وفسخ عقده دون شرط جزائي، كذلك نفس الحال مع داكوستا الذي فسخ عقده مع النادي وذهابه بشكل مجاني.
• الاتحاد أصبحت قائمته الأجنبية مزدحمة والشكاوى عليه متخمة.
• تعاقدت إدارة أنمار مع ٣ مدربين لم يضيفوا للفريق سوى بأرقام الديون، رؤية فنية غائبة عن إدارة ضعيفة خبرة وإرادة.
• تعاطي إدارة الاتحاد مع الإعلام كان دلالة كبيرة على تواضعها، إعطاء الوعود والتحدث بلغة غير واقعية، ورمي الفشل على اللاعبين الأجانب الذين اتضح بعد ذلك بأنهم سئموا من اهتزاز الرئيس وعدم وضوحه معهم، التي نتجت عن محاولة رومارينهو فسخ عقده مع النادي قبل تراجعه.
• على الصعيد الاستثماري قررت شركة نون عدم تجديد العقد بعد شعورها بفقدان قيمة الفائدة لرعاية الاتحاد، أمر قاسٍ جدا بأن تتحول بيئة الاتحاد إلى بيئة طاردة من كافة النواحي.
• اللاعبون المحليون بنادي الاتحاد قربت عقودهم على الانتهاء، الإدارة لا تملك المال واللاعب لا يرى مشروعا واضحا يجعل مسيرته حافلة بالإنجازات، مما يعني خروج اللاعبين الأفضل بالفريق.
• الشمعة المضيئة بالسنوات الأخيرة في الاتحاد كان جمهوره الذي يحضر بعشرات الآف ويملأ خزينة النادي بالمال من دخل المباريات، تم إطفاؤها من قبل الإدارة التي لم تحترمه، فأصبحت مباريات الاتحاد ضعيفة جماهيرياً كضعف فريقها فنياً.
• فوضوية إدارة أنمار باتخاذ القرارات كانت واضحة منذ معسكر الفريق بلندن، بالرغم من محاولة إخفائها بالتلميع الإعلامي، الاتحاد كان ضحية مجلس إدارة ضعيف مالاً وفكراً، لا أعلم ماذا يملك الرئيس الحالي تاريخاً رياضياً حتى يتسلم منصب رئاسة نادٍ كالاتحاد..؟!
• بداية فوضى إدارة أنمار الحائلي كانت في تسليم ملف لاعبي الأجانب للمدرب لويس سييرا الذي تعامل مع الصفقات الأجنبية كسمسار، وخدع النادي بلاعبين متهالكين فنياً، أمثال مواطنه لويس خيمينيز، والأرجنتيني إيمانويل فيكيو بدلاً من غاري رودريغيز وسيكو سانوغو اللذين قدما أداء مميزاً بالموسم الماضي وأنقذا الاتحاد من شبح الهبوط، وكلفوا وزارة الرياضة مبالغ مالية طائلة حين التعاقد معهم.
• ذهاب غاري رودريغيز إلى نادي فنربخشة بالإعارة المجانية ودفع النادي لنصف رواتبه كانت من التصرفات الغريبة التي قامت بها الإدارة الاتحادية، تصرف غير مسؤول إطلاقاً..!
• وسيكو سانوغو كان ضحية لتهميش ومحاربة من قبل المدرب لويس سييرا الذي كان منحازاً للاعبين الذين جلبهم، أصبح سانوغو خارج قائمة الفريق وتم تحويله إلى قائمة الاستثمار التي تخالف أنظمة الفيفا، وانتهى الأمر بشكوى سانوغو وفسخ عقده دون شرط جزائي، كذلك نفس الحال مع داكوستا الذي فسخ عقده مع النادي وذهابه بشكل مجاني.
• الاتحاد أصبحت قائمته الأجنبية مزدحمة والشكاوى عليه متخمة.
• تعاقدت إدارة أنمار مع ٣ مدربين لم يضيفوا للفريق سوى بأرقام الديون، رؤية فنية غائبة عن إدارة ضعيفة خبرة وإرادة.
• تعاطي إدارة الاتحاد مع الإعلام كان دلالة كبيرة على تواضعها، إعطاء الوعود والتحدث بلغة غير واقعية، ورمي الفشل على اللاعبين الأجانب الذين اتضح بعد ذلك بأنهم سئموا من اهتزاز الرئيس وعدم وضوحه معهم، التي نتجت عن محاولة رومارينهو فسخ عقده مع النادي قبل تراجعه.
• على الصعيد الاستثماري قررت شركة نون عدم تجديد العقد بعد شعورها بفقدان قيمة الفائدة لرعاية الاتحاد، أمر قاسٍ جدا بأن تتحول بيئة الاتحاد إلى بيئة طاردة من كافة النواحي.
• اللاعبون المحليون بنادي الاتحاد قربت عقودهم على الانتهاء، الإدارة لا تملك المال واللاعب لا يرى مشروعا واضحا يجعل مسيرته حافلة بالإنجازات، مما يعني خروج اللاعبين الأفضل بالفريق.
• الشمعة المضيئة بالسنوات الأخيرة في الاتحاد كان جمهوره الذي يحضر بعشرات الآف ويملأ خزينة النادي بالمال من دخل المباريات، تم إطفاؤها من قبل الإدارة التي لم تحترمه، فأصبحت مباريات الاتحاد ضعيفة جماهيرياً كضعف فريقها فنياً.
• فوضوية إدارة أنمار باتخاذ القرارات كانت واضحة منذ معسكر الفريق بلندن، بالرغم من محاولة إخفائها بالتلميع الإعلامي، الاتحاد كان ضحية مجلس إدارة ضعيف مالاً وفكراً، لا أعلم ماذا يملك الرئيس الحالي تاريخاً رياضياً حتى يتسلم منصب رئاسة نادٍ كالاتحاد..؟!