• كبرت كرة الثلج بين الإعلام والإعلام، وفي مثل هذه الحالات الصمت حكمة.
• الفضاء مفتوح، وسيد الكلام «تويتر» مفتوح، وبين الرأي والرأي الآخر يفتح الله.
• الصراع ليس على من الأكثر وعياً بل على من الأكثر «خبالاً».
• إذا كان الصراع المعلن هلاليا نصراويا فهناك بينهما من دخل اللعبة بحثاً عن ضوء، وهناك «مشعل حرائق» يلعب بين الأزرق والأصفر ليحصل على المقسوم من سقط متاعهم.
• إلى أين المسير؟ سؤال عبثي أردت طرحه من أجل الوصول إلى الضوء الموجود في آخر النفق، إذا كان هناك ضوء أصلاً.
• الرياضة بكل أدبياتها وجدت من أجل أهداف إنسانية مرتبطة بك وبي وبهم، فلماذا نخرجها عن مسارها؟
• الرياضة فروسية فيها يكرم الرياضي ولا يهان، فلماذا تهينون أنفسكم بكلام سطحي وسخيف تحت ما يسمى «هذا رأيي ولازم تحترمه»؟
• كيف أحترم سبابكم، وخروجكم عن النص؟ فما تقدمونه لا يُحترم.
• يقول الزميل محمد الشيخ: للإعلام أدبيات، ومنها أدبيات الزمالة، بكل ما تحمله من قيم، وشرف مهنة، وهو أمر يدركه فقط من تعاطوا مع الإعلام كصنعة لا كتجار شنطة.
• جميل يا محمد هذا الكلام، لكن أنا وأنت يجب أن نتفق على موطن الخلل لكي نصل إلى الحلول، أما رمي الكلام على عواهنه فيظل كلاما يبدأ بنقطة وينتهي بأخرى.
• في الجانب الآخر، وضعنا الزميل عبدالله بن زنان أمام أدبيات أخرى للإعلام، تتمحور في أن «أدبيات الإعلام لا تتسع أكثر لدمج كل ما يحدث في الوسط الرياضي بكلمة «ثقافة». الثقافة اتجاهات وقيم وسلوكيات ومعارف لا يمكن أن يصقلها إلا العلم والحقائق، وعدوها الجهل،
وحديث الجهلة عن الثقافة أكبر من إدراكهم، فقد اتفقوا للقبض على مصطلح «ثقافة» وأطلقوا سراح «المفقودات» من أموال وفكر»!
• كلام كبير يا عبدالله، ولكن أين نحن من كل هذا؟
(2)
• غرد الزميل بتال القوس عام «2014» عن الإعلام وأدبياته بهذه التغريدة: «الإخوة الزملاء العاملون في الإعلام.. هم أولى الناس بالدفاع عن أدبيات الحوار.. وأبعد الناس عن انتهاكها».
• فهل ما زال يذكر الزميل بتال أسباب هذه التغريدة التي أعيدها لكم كما هي وأنا أبحث قولاً وفعلاً عن أدبيات إعلامنا الرياضي.
(3)
الطيبون لا يؤذون أحداً، لكنهم يؤذون أنفسهم كثيراً، وهم لا يشعرون.
• ومضة:
عاتب احبابك على ما يشتهون
ولا تعاتبهم على كثر / الحكي..
دامهم بجروحهم ما يستحون
خل في وجهك حيا ولا تشتكي.
Ahmed_alshmrani@
• الفضاء مفتوح، وسيد الكلام «تويتر» مفتوح، وبين الرأي والرأي الآخر يفتح الله.
• الصراع ليس على من الأكثر وعياً بل على من الأكثر «خبالاً».
• إذا كان الصراع المعلن هلاليا نصراويا فهناك بينهما من دخل اللعبة بحثاً عن ضوء، وهناك «مشعل حرائق» يلعب بين الأزرق والأصفر ليحصل على المقسوم من سقط متاعهم.
• إلى أين المسير؟ سؤال عبثي أردت طرحه من أجل الوصول إلى الضوء الموجود في آخر النفق، إذا كان هناك ضوء أصلاً.
• الرياضة بكل أدبياتها وجدت من أجل أهداف إنسانية مرتبطة بك وبي وبهم، فلماذا نخرجها عن مسارها؟
• الرياضة فروسية فيها يكرم الرياضي ولا يهان، فلماذا تهينون أنفسكم بكلام سطحي وسخيف تحت ما يسمى «هذا رأيي ولازم تحترمه»؟
• كيف أحترم سبابكم، وخروجكم عن النص؟ فما تقدمونه لا يُحترم.
• يقول الزميل محمد الشيخ: للإعلام أدبيات، ومنها أدبيات الزمالة، بكل ما تحمله من قيم، وشرف مهنة، وهو أمر يدركه فقط من تعاطوا مع الإعلام كصنعة لا كتجار شنطة.
• جميل يا محمد هذا الكلام، لكن أنا وأنت يجب أن نتفق على موطن الخلل لكي نصل إلى الحلول، أما رمي الكلام على عواهنه فيظل كلاما يبدأ بنقطة وينتهي بأخرى.
• في الجانب الآخر، وضعنا الزميل عبدالله بن زنان أمام أدبيات أخرى للإعلام، تتمحور في أن «أدبيات الإعلام لا تتسع أكثر لدمج كل ما يحدث في الوسط الرياضي بكلمة «ثقافة». الثقافة اتجاهات وقيم وسلوكيات ومعارف لا يمكن أن يصقلها إلا العلم والحقائق، وعدوها الجهل،
وحديث الجهلة عن الثقافة أكبر من إدراكهم، فقد اتفقوا للقبض على مصطلح «ثقافة» وأطلقوا سراح «المفقودات» من أموال وفكر»!
• كلام كبير يا عبدالله، ولكن أين نحن من كل هذا؟
(2)
• غرد الزميل بتال القوس عام «2014» عن الإعلام وأدبياته بهذه التغريدة: «الإخوة الزملاء العاملون في الإعلام.. هم أولى الناس بالدفاع عن أدبيات الحوار.. وأبعد الناس عن انتهاكها».
• فهل ما زال يذكر الزميل بتال أسباب هذه التغريدة التي أعيدها لكم كما هي وأنا أبحث قولاً وفعلاً عن أدبيات إعلامنا الرياضي.
(3)
الطيبون لا يؤذون أحداً، لكنهم يؤذون أنفسهم كثيراً، وهم لا يشعرون.
• ومضة:
عاتب احبابك على ما يشتهون
ولا تعاتبهم على كثر / الحكي..
دامهم بجروحهم ما يستحون
خل في وجهك حيا ولا تشتكي.
Ahmed_alshmrani@