• في وزارات كثر ربما يحتاج الإعلامي وقتاً حتى يحصل على موعد مع الوزير، والأرجح قد يوجَّه بالتواصل مع متحدث الوزارة إذا كان هناك ما يستوجب..!
• في الرياضة لا أحتاج وزملائي إلى كل هذا الوقت لكي نصل إلى وزير الرياضة مع أنه يملك إمبراطورية إعلامية متمثلة في الدكتور رجاءالله السلمي الذي يمثل بمفرده كل الوسائل الإعلامية صوتاً وصورة وحرفاً، ورغم ذلك إلا أننا نتواصل مع الوزير الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل متى ما دعت الحاجة دون حواجز.
• اليوم الرياضة تختلف عن الأمس، أي أنها باتت مشروع دولة من خلال وزارة تعمل ليل نهار من أجل ترجمة طموحات عراب الرؤية على أرض الواقع عملاً وإنجازاتٍ.
• رياضتنا هي القوة الناعمة الحقيقية للمملكة التي من خلالها نتواصل مع العالم على الصعد كافة، وما حدث ويحدث على أرض الوطن من استضافات عالمية تأكيد على أن رسالة الفيصل أكبر وأعمق من نظرة إعلام إلى الآن لم يخرج من دائرة الهلال والنصر..!
• الرياضة في وطني تأخذ توجهاً عالمياً من حيث الاتجاه والمشاركة، وأنديتنا غارقة في فكر قاصر لا يتجاوز سددوا عنا وحلوا مشاكلنا، فمن يقنع هؤلاء أن الأمير يعكف على دراسة ملفات معنية بهذه المرحلة النشطة فيها كرة القدم مجرد سطر قد لا يرى بالعين المجردة وسط مجلدات عنوانها: كيف نشارك العالم ونتعايش معه رياضياً..؟
• النقطة المهمة التي يجب أن نفهمها جميعاً هي أن الرياضة باتت مشروع دولة وليست مشروع أفراد، يحكمها ممثل الدولة وزير يملك كل الصلاحيات لإحكام السيطرة عليها بفرض القوانين، والمخالف يتعاقب.
• زمن الفوضى انتهى، فوضى التوقيع في منازل رؤساء الأندية أو استراحاتهم، فهل أدركتم عن ماذا أتحدث..؟
• عبدالعزيز بن تركي الفيصل ينتمي لمدرسة الفيصل التي تتخذ من تطبيق النظام منهجاً ودستوراً، ولا يعنيه الاسم ولا الدرجة بقدر ما يعنيه أن يتم تطبيق اللوائح.
• ما يميز حفيد (الفيصل) هدوؤه وحلمه وصبره في التعاطي مع الأحداث والقضايا الرياضية، وفي الوقت ذاته يعطي صلاحيات، لكن عينه على كل مكتب وداخل كل اتحاد وفي كل نادٍ وإن وجد شططاً أو تجاوزاً بعدها يقول بقرار ناطق أنا هنا.
• دولتنا تمثل في عهد الملك سلمان وولي العهد محمد بن سلمان من أوائل الدول محاربة للفساد على مستوى كل الطبقات، أي أن الحساب يطال الفاسد أيّاً كان والرياضة قطاع حيوي وشبابي مهم تحكمه القوانين وليس الأعراف، وهذا ما يكرره دائماً كل رياضي وأولنا مظلتنا الأمير عبدالعزيز الذي يجب أن نعينه ونعاونه على النهوض برياضة الوطن في معزل عن برجماتية الأندية.
• ومضة:
إن الثقة بالنفس هي طمأنينة داخلية، وأن يكون لديك توافق بين مشاعرك وبين سلوكك وأفكارك ولا يحدث أي تناقض بين هذه الجوانب الثلاثة.
• في الرياضة لا أحتاج وزملائي إلى كل هذا الوقت لكي نصل إلى وزير الرياضة مع أنه يملك إمبراطورية إعلامية متمثلة في الدكتور رجاءالله السلمي الذي يمثل بمفرده كل الوسائل الإعلامية صوتاً وصورة وحرفاً، ورغم ذلك إلا أننا نتواصل مع الوزير الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل متى ما دعت الحاجة دون حواجز.
• اليوم الرياضة تختلف عن الأمس، أي أنها باتت مشروع دولة من خلال وزارة تعمل ليل نهار من أجل ترجمة طموحات عراب الرؤية على أرض الواقع عملاً وإنجازاتٍ.
• رياضتنا هي القوة الناعمة الحقيقية للمملكة التي من خلالها نتواصل مع العالم على الصعد كافة، وما حدث ويحدث على أرض الوطن من استضافات عالمية تأكيد على أن رسالة الفيصل أكبر وأعمق من نظرة إعلام إلى الآن لم يخرج من دائرة الهلال والنصر..!
• الرياضة في وطني تأخذ توجهاً عالمياً من حيث الاتجاه والمشاركة، وأنديتنا غارقة في فكر قاصر لا يتجاوز سددوا عنا وحلوا مشاكلنا، فمن يقنع هؤلاء أن الأمير يعكف على دراسة ملفات معنية بهذه المرحلة النشطة فيها كرة القدم مجرد سطر قد لا يرى بالعين المجردة وسط مجلدات عنوانها: كيف نشارك العالم ونتعايش معه رياضياً..؟
• النقطة المهمة التي يجب أن نفهمها جميعاً هي أن الرياضة باتت مشروع دولة وليست مشروع أفراد، يحكمها ممثل الدولة وزير يملك كل الصلاحيات لإحكام السيطرة عليها بفرض القوانين، والمخالف يتعاقب.
• زمن الفوضى انتهى، فوضى التوقيع في منازل رؤساء الأندية أو استراحاتهم، فهل أدركتم عن ماذا أتحدث..؟
• عبدالعزيز بن تركي الفيصل ينتمي لمدرسة الفيصل التي تتخذ من تطبيق النظام منهجاً ودستوراً، ولا يعنيه الاسم ولا الدرجة بقدر ما يعنيه أن يتم تطبيق اللوائح.
• ما يميز حفيد (الفيصل) هدوؤه وحلمه وصبره في التعاطي مع الأحداث والقضايا الرياضية، وفي الوقت ذاته يعطي صلاحيات، لكن عينه على كل مكتب وداخل كل اتحاد وفي كل نادٍ وإن وجد شططاً أو تجاوزاً بعدها يقول بقرار ناطق أنا هنا.
• دولتنا تمثل في عهد الملك سلمان وولي العهد محمد بن سلمان من أوائل الدول محاربة للفساد على مستوى كل الطبقات، أي أن الحساب يطال الفاسد أيّاً كان والرياضة قطاع حيوي وشبابي مهم تحكمه القوانين وليس الأعراف، وهذا ما يكرره دائماً كل رياضي وأولنا مظلتنا الأمير عبدالعزيز الذي يجب أن نعينه ونعاونه على النهوض برياضة الوطن في معزل عن برجماتية الأندية.
• ومضة:
إن الثقة بالنفس هي طمأنينة داخلية، وأن يكون لديك توافق بين مشاعرك وبين سلوكك وأفكارك ولا يحدث أي تناقض بين هذه الجوانب الثلاثة.