• يظنون بل ويعتقدون بل ويجزمون أن المساحات لهم دون سواهم، وفي هذا جهل فاضح.
• من حقهم أن يمنحوا من يحبون قلوبهم وعقولهم بشرط أن يعرفوا أنهم معنا على كوكب الأرض أو أننا سنضطر آسفين إلى الرد بالمثل، وعندها سيكون الصدام الإعلامي عنيفاً.
• وصدام الإعلاميين الرياضيين أكثر خطورة من صدام (الشاحنات) على طريق المخواة - نمرة المسمى طريق الموت.
• تعبنا من هذا الطرح وملينا في اختزال قضايانا الرياضية في الهلال والنصر ومشاجرة إعلام الناديين التي وصلت إلى حد لا يطاق.
• اليوم انتهت القضايا ولم يعد أمامنا إلا بيتروس ولبسه وصوره، مع تحفظي الكامل على تلك الصورة التي أخجل أن أذكرها اسماً فكيف أتحدث عنها شكلاً ومضموناً.
• وأقول أخجل لأننا تعلمنا من أساتذتنا في الإعلام عدم التفاعل مع أي قضية فيها استدلال أو دلالات تخدش الحياء.
• الطبيعي أن يكون هناك حد لا نتجاوزه في أحاديثنا عن قضايانا الرياضية، وأعني تحديداً قضية بيتروس (الأولى والثانية)، وأن نترك الأمر لمن يراقبون بصمت، أقول هذا بعد أن كلا قدم حضارته من إعلام الناديين بشكل مقزز.
• أعرف أن هذا الكلام لن يروق لهم ولا للمعززين لهم، لكن حتماً سيروق لمن يدركون أن بعض القضايا صعب التعاطي معها بتوسع، وأقول صعب احتراماً للإعلام ورسالته النبيلة والتي تتجاوز ما يطرح اليوم من إعلام الهلال والنصر.
• بيتروس لم يخطئ، فهذا أمر عادي عنده وطبيعي، لكن من أخطأ إدارة النصر التي كان يفترض أن توضح له ما يجهله عن مجتمعنا بدل من حملة الدفاع التي انتهجها إعلام النصر أمام حملة الهجوم التي انتهجها إعلام الهلال، وبين الدفاع الأصفر والهجوم الأزرق ضاعت الحقيقة.
• المعالجة لا يمكن أن تكون بمثل هذه الطريقة ولا ذاك الأسلوب الذي غلب عليه الردح، فنحن أمام واقعة النادي المدان فيها أكثر من اللاعب الذي كان يجب أن يصحح خطأه الأول حتى لا يقع في الثاني.
• أعود للإعلام وأطالب بضرورة إعادة النظر في هذه المعركة بين إعلام النصر والهلال إن لم يكن بالتوجيه بعصى القرار.
• أخيراً لا شيء أسخَف مِن أَن يَسعى المرء إلى إِثبات شيء للأغبياء.
• من حقهم أن يمنحوا من يحبون قلوبهم وعقولهم بشرط أن يعرفوا أنهم معنا على كوكب الأرض أو أننا سنضطر آسفين إلى الرد بالمثل، وعندها سيكون الصدام الإعلامي عنيفاً.
• وصدام الإعلاميين الرياضيين أكثر خطورة من صدام (الشاحنات) على طريق المخواة - نمرة المسمى طريق الموت.
• تعبنا من هذا الطرح وملينا في اختزال قضايانا الرياضية في الهلال والنصر ومشاجرة إعلام الناديين التي وصلت إلى حد لا يطاق.
• اليوم انتهت القضايا ولم يعد أمامنا إلا بيتروس ولبسه وصوره، مع تحفظي الكامل على تلك الصورة التي أخجل أن أذكرها اسماً فكيف أتحدث عنها شكلاً ومضموناً.
• وأقول أخجل لأننا تعلمنا من أساتذتنا في الإعلام عدم التفاعل مع أي قضية فيها استدلال أو دلالات تخدش الحياء.
• الطبيعي أن يكون هناك حد لا نتجاوزه في أحاديثنا عن قضايانا الرياضية، وأعني تحديداً قضية بيتروس (الأولى والثانية)، وأن نترك الأمر لمن يراقبون بصمت، أقول هذا بعد أن كلا قدم حضارته من إعلام الناديين بشكل مقزز.
• أعرف أن هذا الكلام لن يروق لهم ولا للمعززين لهم، لكن حتماً سيروق لمن يدركون أن بعض القضايا صعب التعاطي معها بتوسع، وأقول صعب احتراماً للإعلام ورسالته النبيلة والتي تتجاوز ما يطرح اليوم من إعلام الهلال والنصر.
• بيتروس لم يخطئ، فهذا أمر عادي عنده وطبيعي، لكن من أخطأ إدارة النصر التي كان يفترض أن توضح له ما يجهله عن مجتمعنا بدل من حملة الدفاع التي انتهجها إعلام النصر أمام حملة الهجوم التي انتهجها إعلام الهلال، وبين الدفاع الأصفر والهجوم الأزرق ضاعت الحقيقة.
• المعالجة لا يمكن أن تكون بمثل هذه الطريقة ولا ذاك الأسلوب الذي غلب عليه الردح، فنحن أمام واقعة النادي المدان فيها أكثر من اللاعب الذي كان يجب أن يصحح خطأه الأول حتى لا يقع في الثاني.
• أعود للإعلام وأطالب بضرورة إعادة النظر في هذه المعركة بين إعلام النصر والهلال إن لم يكن بالتوجيه بعصى القرار.
• أخيراً لا شيء أسخَف مِن أَن يَسعى المرء إلى إِثبات شيء للأغبياء.