توتر العلاقة بين الاتحاد والنصر بدأ بتصريح: «ما صديقنا إلا أنا»
* تصريح دبلوماسي جاء على طريقة: استدعاء السفير ولم يصل لحِدّة إغلاق السفارة بأكملها..!
* تصريح بالإمكان تلخيص (أسبابه) بعبارة: (الأصفر الصغير) التي تم إطلاقها من خارج حدود الناديين عبر مقال (أزرق) إن لم تخني الذاكرة ومن ثم تم الترويج لهذه العبارة بضراوة حين أثبتت فاعلية استفزازها للنصراويين..
* ثم ماذا..؟ ثم: كانت بعض مناوشات صحافية لم تدم طويلًا بسبب انشغال كلا الناديين حينها بظروفهما إلا أن ذاك التصريح الدبلوماسي الرسمي كان بمثابة (توطئة) لتغيير نصراوي في علاقاته مع نادي الاتحاد.
* علاقات سابقة بالإمكان إيجازها بصورة رمز النصر الراحل وهو يحتفل بإنجازات الاتحاد، وصفقات محترفين للنصر بدعم الرئيس الماسي للاتحاد، وإرساء قواعد إعلامية نصراوية على أراضي الصحافة الاتحادية، ودعم لوجستي متبادل من الطرفين لمصالحهما المشتركة.
* فماذا بعد..؟
* ظل الرماد على شرر ذاك التصريح الدبلوماسي ينتظر ما يوقده من جديد.. ولم يطل انتظاره حين نقلت لنا كاميرات مباراة الكلاسيكو بينهما حركة استفزازية لرئيس النصر بعد هدف للاتحاد في مباراة كانت نتيجتها رباعية أو خماسية لفريقه..! حركة لم نشاهدها إطلاقًا على بِنش الاتحاد في أزمان كانت شباك النصر تهتز فيها لأربع وخمس وست مرات من عميد القارة وكبيرها..!
* ثم تبعها وسبقها أيضًا تصاريح عن خشونة لاعبي الاتحاد بعد بعض اللقاءات بينهما..
* فنشب بين الطرفين ما بالإمكان وصفه بالحرب الباردة واستمرت لأعوام إلى أن هبّت رياح صياح: (الارتماء في أحضان الهلال) فكان الرد بعاصفة: (العالمي الحقيقي) و(عالمية الترشيح) التي كان لطواحين الإعلام الأزرق دور في تدويرها من جديد و(بذكاء) فأشعلت ما تحت الرماد بين إعلام الناديين لدرجة غير مسبوقة إطلاقًا بل ووصلت ألسن اللهب فيها هذه المرة للمدرجين (مع الأسف)..!
* المُلفت في الأمر أن الأزمة (مؤخرًا) ظلت ما بين (بعض) إعلام وإعلام، و(جزء) من مدرج ومدرج إلا أنها لم تصل بعد إلى المنصات الرسمية وهذا عائد على (حكمة) إدارية هنا وهناك أتمنى فعلاً دوامها، بل وجدير بطرفيها أن يحاولا إعادة الماء لمجراه تدريجيًا والأهم من ذلك أن يتوخيّا الحذر من الانسياق مع التيّار فهذا مما لا يليق بالمسؤولية المناطة بهما عن كيانين كبيرين عالميين كالاتحاد والنصر.
* تنويه: هي مجرد قراءة تاريخية اعتمَدتْ على ذاكرة الكاتب بالإمكان تصحيحها إن خانته وأظنها لم تفعل..!
* تصريح دبلوماسي جاء على طريقة: استدعاء السفير ولم يصل لحِدّة إغلاق السفارة بأكملها..!
* تصريح بالإمكان تلخيص (أسبابه) بعبارة: (الأصفر الصغير) التي تم إطلاقها من خارج حدود الناديين عبر مقال (أزرق) إن لم تخني الذاكرة ومن ثم تم الترويج لهذه العبارة بضراوة حين أثبتت فاعلية استفزازها للنصراويين..
* ثم ماذا..؟ ثم: كانت بعض مناوشات صحافية لم تدم طويلًا بسبب انشغال كلا الناديين حينها بظروفهما إلا أن ذاك التصريح الدبلوماسي الرسمي كان بمثابة (توطئة) لتغيير نصراوي في علاقاته مع نادي الاتحاد.
* علاقات سابقة بالإمكان إيجازها بصورة رمز النصر الراحل وهو يحتفل بإنجازات الاتحاد، وصفقات محترفين للنصر بدعم الرئيس الماسي للاتحاد، وإرساء قواعد إعلامية نصراوية على أراضي الصحافة الاتحادية، ودعم لوجستي متبادل من الطرفين لمصالحهما المشتركة.
* فماذا بعد..؟
* ظل الرماد على شرر ذاك التصريح الدبلوماسي ينتظر ما يوقده من جديد.. ولم يطل انتظاره حين نقلت لنا كاميرات مباراة الكلاسيكو بينهما حركة استفزازية لرئيس النصر بعد هدف للاتحاد في مباراة كانت نتيجتها رباعية أو خماسية لفريقه..! حركة لم نشاهدها إطلاقًا على بِنش الاتحاد في أزمان كانت شباك النصر تهتز فيها لأربع وخمس وست مرات من عميد القارة وكبيرها..!
* ثم تبعها وسبقها أيضًا تصاريح عن خشونة لاعبي الاتحاد بعد بعض اللقاءات بينهما..
* فنشب بين الطرفين ما بالإمكان وصفه بالحرب الباردة واستمرت لأعوام إلى أن هبّت رياح صياح: (الارتماء في أحضان الهلال) فكان الرد بعاصفة: (العالمي الحقيقي) و(عالمية الترشيح) التي كان لطواحين الإعلام الأزرق دور في تدويرها من جديد و(بذكاء) فأشعلت ما تحت الرماد بين إعلام الناديين لدرجة غير مسبوقة إطلاقًا بل ووصلت ألسن اللهب فيها هذه المرة للمدرجين (مع الأسف)..!
* المُلفت في الأمر أن الأزمة (مؤخرًا) ظلت ما بين (بعض) إعلام وإعلام، و(جزء) من مدرج ومدرج إلا أنها لم تصل بعد إلى المنصات الرسمية وهذا عائد على (حكمة) إدارية هنا وهناك أتمنى فعلاً دوامها، بل وجدير بطرفيها أن يحاولا إعادة الماء لمجراه تدريجيًا والأهم من ذلك أن يتوخيّا الحذر من الانسياق مع التيّار فهذا مما لا يليق بالمسؤولية المناطة بهما عن كيانين كبيرين عالميين كالاتحاد والنصر.
* تنويه: هي مجرد قراءة تاريخية اعتمَدتْ على ذاكرة الكاتب بالإمكان تصحيحها إن خانته وأظنها لم تفعل..!