• السقوط / الفشل / العثرات / الخسائر.. هي محطات لتجارب تعبّد لك الطريق نحو حديقة النجاح.. هي محطات يجب أن تمر بها لتصقلك (التجربة).. إلا أن من يطيل البقاء في هذه المحطات فهو شخصية اعتادت أن تـُلدغ مرتين وعشراً.. لتمثل واقع (الشخصية الفاشلة).
• القوة / الإرادة / الطموح / الرغبة / الغيرة.. كلها دوافع لمن يسقط ويتعثر ويُحبط ويكسر ليكون شخصية أقوى لأن الدنيا لا تؤخذ إلا غِلابا.
• الأهلي.. ومنذ 3 سنوات دخل دائرة الطريق المظلم.. حتى وصل للنفق الأشد ظلاماً.. على أمل بدء الدخول فيه في حال لم يتم انتشاله من دائرة التـيه التي يتقلب فيها، فما هو واضح الآن هو (فصام في منظومة الشخصية الإدارية) إذ إن التخصص مفقود، والكراسي فارغة رغم ما عليها من جالسين.
• المشكلة في الأهلي واضحة إلا لمن (يتعامى).. المشكلة لا تحتاج لبحث وتساؤل.. المشكلة الأكبر في كرسي واحد تم ملؤه بلا تخصص، وهو كرسي المشرف العام الذي من الأصل ليس لوجوده داعٍ - وأقصد الكرسي - والاكتفاء بالمدير التنفيذي وإن لزم الأمر فيبقى الكرسي مع تعيين (متخصص).. كون الأمير منصور بن مشعل شخصية اعتبارية وهو أكبر بكثير من منصب بالنادي.. مع الأخذ بزوال الخطوط الحمراء الخارجة عن أي عرف قيادي وإداري.. وحمداً لله أن هذا ما حدث وإن أتى متأخراً.
• إذاً.. المشكلة كانت واضحة.. ما جعل الحل موجوداً.. وهو تسليم هذا الكرسي لمتخصص أو إلغاؤه مع بقاء الأمير منصور كداعم وعاشق للنادي، وتمت ولكن بعد إقناع تلاه إقناع كان يرفضه من كانوا جياعاً ولم يشبعوا.
• أعتقد ما حدث سيخفف الكثير من الشرخ الواسع في المنظومة وإعطاء أبي وائل قدره ومكانته كداعم حقيقي يقدم دعماً (واضحاً) ومجدولاً كما وعد، ولو افترضنا على سبيل المثال أن يكون الدعم المقدم 50 مليوناً تجدول على عدة أشهر واضحة.. وفي نهاية الموسم محاسبة الإدارة وهذا حق مكفول للجمعية كمرجعية كما يريدها الأهلاويون.
• إذاً.. هذا كان الحل المثالي لكل الأطراف بل ومنطقي لمن يفهم في علم الإدارة، لأنه وقتها سيكون لأصحاب الخبرة مشورة ولرجالات الأهلي كلمة.. بدلاً من (الدركسونات) التي كانت تدير علانية وخفاء.!
• وفي هذا الصدد لا يسعنا إلا أن نقول للجياع (هاردلك) أتمنى أنكم قد أشبعتم جوعكم.. وإن كنت أخشى أن أذيتكم للنادي (هواية) ستمارسونها في الخفاء لأني أعلم يقيناً أن الأهلي لديهم وسيلة لا عشقاً، ولأنني أعلم تاريخكم تماماً.. وأما المطبلون فيؤسفني أن أبلغكم أن وظيفتكم انتهت.. إلا إن كان لكم في التطبيل مهنة وأمل.
فاصلة منقوطة؛
• (واحد) ما كنا نطالب به حدث، وإن كانت فاتورة العشوائية الماضية غالية ويجب تداركها، ولكن للأهلي رجال يستطيعون إقامة ما كان أعوج، وقبل النفق يا ألي في الأهلي.. ليس عليكم سوى صناعة مشروع متكامل واختيار الخبرات مع عنفوان الشباب.. وسيعود الأهلي من الدائرة المظلمة ويتقي شر النفق.
• (اثنان) شكراً لسمو الأمير منصور بن مشعل على ما قدم.. والأمل أن يبقى داعماً ومحباً وعاشقاً.. فمن يشكر الناس يشكر الله.. فشكراً أبا وائل.
• القوة / الإرادة / الطموح / الرغبة / الغيرة.. كلها دوافع لمن يسقط ويتعثر ويُحبط ويكسر ليكون شخصية أقوى لأن الدنيا لا تؤخذ إلا غِلابا.
• الأهلي.. ومنذ 3 سنوات دخل دائرة الطريق المظلم.. حتى وصل للنفق الأشد ظلاماً.. على أمل بدء الدخول فيه في حال لم يتم انتشاله من دائرة التـيه التي يتقلب فيها، فما هو واضح الآن هو (فصام في منظومة الشخصية الإدارية) إذ إن التخصص مفقود، والكراسي فارغة رغم ما عليها من جالسين.
• المشكلة في الأهلي واضحة إلا لمن (يتعامى).. المشكلة لا تحتاج لبحث وتساؤل.. المشكلة الأكبر في كرسي واحد تم ملؤه بلا تخصص، وهو كرسي المشرف العام الذي من الأصل ليس لوجوده داعٍ - وأقصد الكرسي - والاكتفاء بالمدير التنفيذي وإن لزم الأمر فيبقى الكرسي مع تعيين (متخصص).. كون الأمير منصور بن مشعل شخصية اعتبارية وهو أكبر بكثير من منصب بالنادي.. مع الأخذ بزوال الخطوط الحمراء الخارجة عن أي عرف قيادي وإداري.. وحمداً لله أن هذا ما حدث وإن أتى متأخراً.
• إذاً.. المشكلة كانت واضحة.. ما جعل الحل موجوداً.. وهو تسليم هذا الكرسي لمتخصص أو إلغاؤه مع بقاء الأمير منصور كداعم وعاشق للنادي، وتمت ولكن بعد إقناع تلاه إقناع كان يرفضه من كانوا جياعاً ولم يشبعوا.
• أعتقد ما حدث سيخفف الكثير من الشرخ الواسع في المنظومة وإعطاء أبي وائل قدره ومكانته كداعم حقيقي يقدم دعماً (واضحاً) ومجدولاً كما وعد، ولو افترضنا على سبيل المثال أن يكون الدعم المقدم 50 مليوناً تجدول على عدة أشهر واضحة.. وفي نهاية الموسم محاسبة الإدارة وهذا حق مكفول للجمعية كمرجعية كما يريدها الأهلاويون.
• إذاً.. هذا كان الحل المثالي لكل الأطراف بل ومنطقي لمن يفهم في علم الإدارة، لأنه وقتها سيكون لأصحاب الخبرة مشورة ولرجالات الأهلي كلمة.. بدلاً من (الدركسونات) التي كانت تدير علانية وخفاء.!
• وفي هذا الصدد لا يسعنا إلا أن نقول للجياع (هاردلك) أتمنى أنكم قد أشبعتم جوعكم.. وإن كنت أخشى أن أذيتكم للنادي (هواية) ستمارسونها في الخفاء لأني أعلم يقيناً أن الأهلي لديهم وسيلة لا عشقاً، ولأنني أعلم تاريخكم تماماً.. وأما المطبلون فيؤسفني أن أبلغكم أن وظيفتكم انتهت.. إلا إن كان لكم في التطبيل مهنة وأمل.
فاصلة منقوطة؛
• (واحد) ما كنا نطالب به حدث، وإن كانت فاتورة العشوائية الماضية غالية ويجب تداركها، ولكن للأهلي رجال يستطيعون إقامة ما كان أعوج، وقبل النفق يا ألي في الأهلي.. ليس عليكم سوى صناعة مشروع متكامل واختيار الخبرات مع عنفوان الشباب.. وسيعود الأهلي من الدائرة المظلمة ويتقي شر النفق.
• (اثنان) شكراً لسمو الأمير منصور بن مشعل على ما قدم.. والأمل أن يبقى داعماً ومحباً وعاشقاً.. فمن يشكر الناس يشكر الله.. فشكراً أبا وائل.