• الخيارات التي يحتاجها الأهلي أوضح من أن نسأل عنها مدربا أو لاعبا أو تكون لها لجنة فنية لتحديدها.
• خلل الأهلي واضح جداً فقط يحتاج إلى حسن اختيار وبعض من المال.
• هذه المرة أتمنى ألا يكثر الأهلاويون من مشاورات أحد في البحث عما يحتاجه الأهلي، وأن تقتصر الدائرة على الأمير منصور وطارق كيال وفلادان، على أن يحدد المراكز ويترك الاختيار للأمير وطارق، لسبب بسيط هو أن أي مدرب يختار لاعبا تتم مجاملته على حساب الآخرين، وهذه عادة دفعت ثمنها أندية كثيرة.
• اتساع دائرة المشاورات والاقتراحات قد لا يجلب ما يريده الأهلي، بقدر ما يجلب كوارث، الأهلي في غنى عنها.
• ولن أفتي وأقول الأهلي بحاجة هذا المركز أو ذاك اللاعب لكي لا أبدو كذاك الذي ينهى عن شيء ويأتي بمثله.
• كل ما يجب أن أقوله هو الدعوة إلى حسم الأمور مبكراً، حتى لا يدخل الأهلي في دوامة وقت إن لم تقطعه قطعك.
• ثمة ملفات أخرى داخل الفريق يجب أن تحسم، والحر تكفيه الإشارة.
• أما الصخب الذي يحاصر النادي، فينبغي أن نتعامل معه كجزء من الحل وليس كل المشكلة كما هي عادة الكبار.
• بطولة أو العمل من أجلها سيقضي على تلك الأصوات وسيقرب العشاق من عشقهم، وينبغي ألا نأخذ بعض آراء تجار المراحل على محمل الجد، فهذه بضاعتهم وسيردها جمهور الأهلي لهم، مع يقيني التام أن هؤلاء باتوا مكشوفين ولا خوف منهم، بل الخوف من آخرين ينبغي أن يوضع لهم حد حتى ولو من خلال وزارة الرياضة، التي يهمها استقرار الأندية والحفاظ على مكتسباتها.
• ابحثوا عن الحقيقة من أهلها في الأهلي، الذين يجب أن يتحدثوا من أجل الأهلي، ويكشفوا حقيقة من عبثوا بمقدرات الأهلي، ولن أفصل أكثر لأنني أعرف أننا في عصر كل شيء تحت نظر الدولة ممثلة في وزارة الرياضة.
• حذرنا.. ونصحنا.. وقلنا.. لكن لم يسمعنا أحد، واليوم نعود إلى حيث يريد العقل والمنطق، وهو العمل على استقرار النادي بأي صورة كانت، فمن يهمه الأهلي يجب أن يتعايش مع الظرف بكثير من التعقل لخلق بيئة عمل تخدم النادي ومصالحه، بدلاً من هذه الربكة التي لا ندري من بطلها الخفي مع أن أدواتها «مكشوفون».
• أما من يحاولون همساً أو جهراً إشاعة ابتعاد الأمير منصور بن مشعل فهم صادقون، لكن ابتعد منصباً وما زال داعماً وسيظل، لأن الأهلي بحاجته في أي وقت كما هو بحاجة كل عاشق، واسألوا طارق كيال من رشحه ودعمه قبل أن تبخسوا الناس حقوقهم.
• أخيراً: خط الدفاع الأول عن الأهلي هو جمهوره، الذي يجب أن ينحاز لـ«الكيان» ومصلحة الكيان، ناديكم أيها العشاق يتعرض لـ«تصفية» حسابات شخصية، الضحية فيها الأهلي وليس الأفراد.
• ومضة
يحميك الله بنواياك الصَّادقة.. فاطمئن.
Ahmed_alshmrani@
• خلل الأهلي واضح جداً فقط يحتاج إلى حسن اختيار وبعض من المال.
• هذه المرة أتمنى ألا يكثر الأهلاويون من مشاورات أحد في البحث عما يحتاجه الأهلي، وأن تقتصر الدائرة على الأمير منصور وطارق كيال وفلادان، على أن يحدد المراكز ويترك الاختيار للأمير وطارق، لسبب بسيط هو أن أي مدرب يختار لاعبا تتم مجاملته على حساب الآخرين، وهذه عادة دفعت ثمنها أندية كثيرة.
• اتساع دائرة المشاورات والاقتراحات قد لا يجلب ما يريده الأهلي، بقدر ما يجلب كوارث، الأهلي في غنى عنها.
• ولن أفتي وأقول الأهلي بحاجة هذا المركز أو ذاك اللاعب لكي لا أبدو كذاك الذي ينهى عن شيء ويأتي بمثله.
• كل ما يجب أن أقوله هو الدعوة إلى حسم الأمور مبكراً، حتى لا يدخل الأهلي في دوامة وقت إن لم تقطعه قطعك.
• ثمة ملفات أخرى داخل الفريق يجب أن تحسم، والحر تكفيه الإشارة.
• أما الصخب الذي يحاصر النادي، فينبغي أن نتعامل معه كجزء من الحل وليس كل المشكلة كما هي عادة الكبار.
• بطولة أو العمل من أجلها سيقضي على تلك الأصوات وسيقرب العشاق من عشقهم، وينبغي ألا نأخذ بعض آراء تجار المراحل على محمل الجد، فهذه بضاعتهم وسيردها جمهور الأهلي لهم، مع يقيني التام أن هؤلاء باتوا مكشوفين ولا خوف منهم، بل الخوف من آخرين ينبغي أن يوضع لهم حد حتى ولو من خلال وزارة الرياضة، التي يهمها استقرار الأندية والحفاظ على مكتسباتها.
• ابحثوا عن الحقيقة من أهلها في الأهلي، الذين يجب أن يتحدثوا من أجل الأهلي، ويكشفوا حقيقة من عبثوا بمقدرات الأهلي، ولن أفصل أكثر لأنني أعرف أننا في عصر كل شيء تحت نظر الدولة ممثلة في وزارة الرياضة.
• حذرنا.. ونصحنا.. وقلنا.. لكن لم يسمعنا أحد، واليوم نعود إلى حيث يريد العقل والمنطق، وهو العمل على استقرار النادي بأي صورة كانت، فمن يهمه الأهلي يجب أن يتعايش مع الظرف بكثير من التعقل لخلق بيئة عمل تخدم النادي ومصالحه، بدلاً من هذه الربكة التي لا ندري من بطلها الخفي مع أن أدواتها «مكشوفون».
• أما من يحاولون همساً أو جهراً إشاعة ابتعاد الأمير منصور بن مشعل فهم صادقون، لكن ابتعد منصباً وما زال داعماً وسيظل، لأن الأهلي بحاجته في أي وقت كما هو بحاجة كل عاشق، واسألوا طارق كيال من رشحه ودعمه قبل أن تبخسوا الناس حقوقهم.
• أخيراً: خط الدفاع الأول عن الأهلي هو جمهوره، الذي يجب أن ينحاز لـ«الكيان» ومصلحة الكيان، ناديكم أيها العشاق يتعرض لـ«تصفية» حسابات شخصية، الضحية فيها الأهلي وليس الأفراد.
• ومضة
يحميك الله بنواياك الصَّادقة.. فاطمئن.
Ahmed_alshmrani@