* يسكنني حزن على الأهلي الذي أعتبر نفسي أحد الحراس على مبادئه.
* أتعبني هذا الحال الذي أراه أمامي في شاشة عرض كبرى فيها تشويه للأهلي الذي تربينا فيه على احترام وصية الرواد والتي يأتي في مقدمتها عدم الإخلال بمبادئ الملكي.
* لم أعتد في الأهلي على هذه الإساءات التي توجه للكل دون أي تقدير للكيان الذي بُنيت عليه مبادئ رياضة وطن.
* لم أنحز للأمير منصور بن مشعل الشخص بل انحزت للأهلي من خلال الأمير منصور، كما فعلت مع من سبقوه ومن سيأتون من بعده إذا كان في العمر بقية.
* ولا أظن أن إنصاف كل من يستحق الإنصاف يعتبر إخلالا بمعادلة العاشق بقدر ما يجسد حقيقة ارتباطه بواقع يجب فيه أن ندعم كل من يدفع أربعة آلاف ريال لكي يكون عضو جمعية ونشجع كل من يسدد اشتراك المائة ألف من أجل أن يكون عضوا ذهبيا، فكيف والأمر يرتبط بمن جاء بعد أن انفض كل الأهلاويين من حول ناديهم إما لسبب أو لآخر، مع العلم أن الساحة مفتوحة للجميع ولا يوجد مانع أو موانع تمنع أي عضو يدعم ناديه فلماذا لا يعودون مثل ما عاد منصور ويدعمون حسب ظروفهم حتى ولو بمكافأة مباراة.
* الوزارة أول من سيرحب بدعم الأندية من خلال أعضاء شرفها، وأول من سيرحب بذلك كما هو حاصل في الهلال والنصر.
* أتمنى ألا أسمع من يقول هناك صعوبة في ذلك أو مشكلة في ذلك، بل باب الأهلي وجمعيته العمومية ينتظران أي داعم أو أي مساهم. ويجب علينا إعلاما وجمهورا أن نهيئ الأرضية لكل محب عائد للأهلي؛ لأن ما حدث مع الأمير منصور بن مشعل من قبل بعض زملائي المحترمين فيه كثير من الغل وقليل لا يرى من الوفاء، مع أن الرجل لم يقصر بل من قصروا غيره في هذه المرحلة تحديدا، ومن يقول غير ذلك الخلل فيه وليس في الأهلي.
* إن أردنا أن نعين الأهلي وإدارة الأهلي علينا أن نطالب الوزارة بفتح تحقيق موسع للوقوف على حقيقة ماذا حدث في الأهلي من فسخ عقود وتضخيم أخرى، فكل المؤشرات تؤكد أن هناك من عبث بالأهلي ومقدراته، والوزارة من خلال الجهات المعنية ستكتشف الحقيقة، الأمر الذي يجعلني متمسكا بضرورة سبر أغوار الملفات الأهلاوية ومحاسبة كل مدان، وهذا لن يتأتى إلا من خلال الإدارة التي يفترض أن تضع حقائق ما وجدته أمام وزارة الرياضة، وهي بدورها قادرة على حماية الأهلي واستعادة حقوقه التي هو بحاجتها ولو نصف مليون مع أن الفاتورة متضخمة.
* القضية عندي أكبر من أن نختلف أو نتفق بقدر ما هي قضية كيان أُحرق بنيران صديقة.
* وأعتقد جازما أن جمهور الأهلي يهمه معرفة حقيقة تفريغ فريقهم من نجومه في وقت كان بحاجة فيه لكل لاعب.
* أما منصور بن مشعل ففي رأيي أنه لم يقصر مع الأهلي في وقت قصر فيه الجميع، ومن واجبي الأخلاقي أن أُنصفه ولو بكلمة شكرا بعد أن بات الإنصاف عزيزا عند بعض الأهلاويين.
* سؤال فقط: في السنوات الأربع أو السنوات الثلاث الأخيرة من هو عضو الشرف الذي دعم الأهلي بمليون ريال، أقول مليون ريال وليس أربعين مليونا أو خمسين مليونا أو حتى عشرة ملايين؟
* أخيرا: يعلمون ما بداخلنا ويتحدثون عنا.
* أتعبني هذا الحال الذي أراه أمامي في شاشة عرض كبرى فيها تشويه للأهلي الذي تربينا فيه على احترام وصية الرواد والتي يأتي في مقدمتها عدم الإخلال بمبادئ الملكي.
* لم أعتد في الأهلي على هذه الإساءات التي توجه للكل دون أي تقدير للكيان الذي بُنيت عليه مبادئ رياضة وطن.
* لم أنحز للأمير منصور بن مشعل الشخص بل انحزت للأهلي من خلال الأمير منصور، كما فعلت مع من سبقوه ومن سيأتون من بعده إذا كان في العمر بقية.
* ولا أظن أن إنصاف كل من يستحق الإنصاف يعتبر إخلالا بمعادلة العاشق بقدر ما يجسد حقيقة ارتباطه بواقع يجب فيه أن ندعم كل من يدفع أربعة آلاف ريال لكي يكون عضو جمعية ونشجع كل من يسدد اشتراك المائة ألف من أجل أن يكون عضوا ذهبيا، فكيف والأمر يرتبط بمن جاء بعد أن انفض كل الأهلاويين من حول ناديهم إما لسبب أو لآخر، مع العلم أن الساحة مفتوحة للجميع ولا يوجد مانع أو موانع تمنع أي عضو يدعم ناديه فلماذا لا يعودون مثل ما عاد منصور ويدعمون حسب ظروفهم حتى ولو بمكافأة مباراة.
* الوزارة أول من سيرحب بدعم الأندية من خلال أعضاء شرفها، وأول من سيرحب بذلك كما هو حاصل في الهلال والنصر.
* أتمنى ألا أسمع من يقول هناك صعوبة في ذلك أو مشكلة في ذلك، بل باب الأهلي وجمعيته العمومية ينتظران أي داعم أو أي مساهم. ويجب علينا إعلاما وجمهورا أن نهيئ الأرضية لكل محب عائد للأهلي؛ لأن ما حدث مع الأمير منصور بن مشعل من قبل بعض زملائي المحترمين فيه كثير من الغل وقليل لا يرى من الوفاء، مع أن الرجل لم يقصر بل من قصروا غيره في هذه المرحلة تحديدا، ومن يقول غير ذلك الخلل فيه وليس في الأهلي.
* إن أردنا أن نعين الأهلي وإدارة الأهلي علينا أن نطالب الوزارة بفتح تحقيق موسع للوقوف على حقيقة ماذا حدث في الأهلي من فسخ عقود وتضخيم أخرى، فكل المؤشرات تؤكد أن هناك من عبث بالأهلي ومقدراته، والوزارة من خلال الجهات المعنية ستكتشف الحقيقة، الأمر الذي يجعلني متمسكا بضرورة سبر أغوار الملفات الأهلاوية ومحاسبة كل مدان، وهذا لن يتأتى إلا من خلال الإدارة التي يفترض أن تضع حقائق ما وجدته أمام وزارة الرياضة، وهي بدورها قادرة على حماية الأهلي واستعادة حقوقه التي هو بحاجتها ولو نصف مليون مع أن الفاتورة متضخمة.
* القضية عندي أكبر من أن نختلف أو نتفق بقدر ما هي قضية كيان أُحرق بنيران صديقة.
* وأعتقد جازما أن جمهور الأهلي يهمه معرفة حقيقة تفريغ فريقهم من نجومه في وقت كان بحاجة فيه لكل لاعب.
* أما منصور بن مشعل ففي رأيي أنه لم يقصر مع الأهلي في وقت قصر فيه الجميع، ومن واجبي الأخلاقي أن أُنصفه ولو بكلمة شكرا بعد أن بات الإنصاف عزيزا عند بعض الأهلاويين.
* سؤال فقط: في السنوات الأربع أو السنوات الثلاث الأخيرة من هو عضو الشرف الذي دعم الأهلي بمليون ريال، أقول مليون ريال وليس أربعين مليونا أو خمسين مليونا أو حتى عشرة ملايين؟
* أخيرا: يعلمون ما بداخلنا ويتحدثون عنا.