• لا يمكن أبداً في كرة القدم أن تصنع الفرص المهدرة إنجازاً أو تغطي على غبن الهزيمة، ولا يمكن أن تسنح لك الفرصة المحققه في مباريات خروج المغلوب أكثر من مرة أو مرتين.
• خسر الأهلي أمام النصر بعد أن أهدر ما لا يهدر من فرص أمام المرمى، وسجل النصر من فرصتين، كانت في الأصل الكرة في حوزة الأهلي.
• الهلال والنصر على النهائي الكبير أمر لا غرابة فيه، لكن الغريب أن نتوقف هنا ونقول كان بإلامكان أفضل مما كان.
• لا أبرر ولا أحذر بقدر ما أطرح رأيا هو متاح أمامنا ولا يحتاج إلى التنقيب بين السطور.
• حكام المواجهتين أضروا بالأهلي ولم ينصفوا أبها، ففي الرياض كانت توطئة لما حدث في جدة، والحكام كما يقولون جزء من اللعبة.
• في الجولتين كانوا حكامنا السعوديين في أوج نجوميتهم فلماذا استبعدوا من مباراتي الأمس وأحضرتم هؤلاء؟
• هل هذا طلبكم، أعني اتحاد الكرة، أم طلب رئيس لجنة الحكام، مع العلم أن الأندية الأربعة لم تطلب أجانب.
• أرجع للأهلي الذي فرط في تأهل كان في متناول أقدام لاعبيه، ولا بأس أن أسأل فلادان عن غريب وحرصه على استمرار ماركو وإخراجه للمؤشر، ولكن باب الأسئلة قد لا يكون موضوعياً بعد أن طارت الطيور بأرزاقها.
• الهلال والنصر على النهائي، لقاء سحاب فيه سيجن جنون الكرة وعبره سنعرف من ستغني له الرياض، لكن في النهاية ستعم المتعة، متعة كرة القدم وتبان حقيقة قيمة كل فريق الفنية، ولم أقل الشرائية.
• أبها الطرف الرابع في معادلة الثلاثة: هلال، ونصر، وأهلي، أنهى مهمة إنجازه التاريخي بأداء رائع ومغامرة تحسب له ولمدربه الواقعي.
• يجب على أهلي في الأهلي أن لا يمارسوا البكاء على اللبن المسكوب وأن يطوي صفحة الكأس ويبدو ترتيب الأوراق للقادم، ففي نهاية الأمر هكذا هي كرة القدم أحياناً لا تكون منصفة.
• طغت فرحة عارمة على النصراويين وهذا أمر طبيعي جداً، ففريق عاش الأسبوع الماضي تحت وقع هزيمتين ومن ثم يعود، من حقه أن يفرح وإن كنت -وهذه نصيحة محب- أتمنى من الأستاذ عبدالرحمن الحلافي طالما لا يملك القدرة في التحكم بفرحه أو حزنه أن يختار مقعدا بعيدا عن الكاميرات؛ لأن ما يحدث منه في الحالتين فرح وحزن لا يرضي محبيه وأنا واحد منهم.
• في برامج المساء والسهرة استمتعت بصراخ أحدهم ولم أصفق لمن رد الصراخ بصراخ، لكنني تذكرت وأنا آراهم البراميل الفارغة وسلامتكم.
• أخيراً: القلب ما يكره لكن الخاطر يطيب.
• خسر الأهلي أمام النصر بعد أن أهدر ما لا يهدر من فرص أمام المرمى، وسجل النصر من فرصتين، كانت في الأصل الكرة في حوزة الأهلي.
• الهلال والنصر على النهائي الكبير أمر لا غرابة فيه، لكن الغريب أن نتوقف هنا ونقول كان بإلامكان أفضل مما كان.
• لا أبرر ولا أحذر بقدر ما أطرح رأيا هو متاح أمامنا ولا يحتاج إلى التنقيب بين السطور.
• حكام المواجهتين أضروا بالأهلي ولم ينصفوا أبها، ففي الرياض كانت توطئة لما حدث في جدة، والحكام كما يقولون جزء من اللعبة.
• في الجولتين كانوا حكامنا السعوديين في أوج نجوميتهم فلماذا استبعدوا من مباراتي الأمس وأحضرتم هؤلاء؟
• هل هذا طلبكم، أعني اتحاد الكرة، أم طلب رئيس لجنة الحكام، مع العلم أن الأندية الأربعة لم تطلب أجانب.
• أرجع للأهلي الذي فرط في تأهل كان في متناول أقدام لاعبيه، ولا بأس أن أسأل فلادان عن غريب وحرصه على استمرار ماركو وإخراجه للمؤشر، ولكن باب الأسئلة قد لا يكون موضوعياً بعد أن طارت الطيور بأرزاقها.
• الهلال والنصر على النهائي، لقاء سحاب فيه سيجن جنون الكرة وعبره سنعرف من ستغني له الرياض، لكن في النهاية ستعم المتعة، متعة كرة القدم وتبان حقيقة قيمة كل فريق الفنية، ولم أقل الشرائية.
• أبها الطرف الرابع في معادلة الثلاثة: هلال، ونصر، وأهلي، أنهى مهمة إنجازه التاريخي بأداء رائع ومغامرة تحسب له ولمدربه الواقعي.
• يجب على أهلي في الأهلي أن لا يمارسوا البكاء على اللبن المسكوب وأن يطوي صفحة الكأس ويبدو ترتيب الأوراق للقادم، ففي نهاية الأمر هكذا هي كرة القدم أحياناً لا تكون منصفة.
• طغت فرحة عارمة على النصراويين وهذا أمر طبيعي جداً، ففريق عاش الأسبوع الماضي تحت وقع هزيمتين ومن ثم يعود، من حقه أن يفرح وإن كنت -وهذه نصيحة محب- أتمنى من الأستاذ عبدالرحمن الحلافي طالما لا يملك القدرة في التحكم بفرحه أو حزنه أن يختار مقعدا بعيدا عن الكاميرات؛ لأن ما يحدث منه في الحالتين فرح وحزن لا يرضي محبيه وأنا واحد منهم.
• في برامج المساء والسهرة استمتعت بصراخ أحدهم ولم أصفق لمن رد الصراخ بصراخ، لكنني تذكرت وأنا آراهم البراميل الفارغة وسلامتكم.
• أخيراً: القلب ما يكره لكن الخاطر يطيب.