• تعلم وزارة الرياضة ممثلة في وزيرها الشاب الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، أن الأندية هي أحوج ما تحتاج إلى المائة ألف قبل المليون، ومن هذا المنطلق تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على هذه الأموال فيها الريال قبل الألف، لأنني ما فتئت في الحديث عن هذه الأموال وضرورة الحفاظ على المتبقي منها واسترداد ما ذهب إن كان لها أصول في مستندات القبض والصرف.
• أعرف بل أكاد أجزم أن وزارة الرياضة بهذه التنظيمات المالية الجديدة وضعت يدها على جرح غائر في جسد الأندية، لكنني وهذه أمنية الكل أن تعزز الوزارة الحوكمة في الأندية بمحاسبة من أخذ ريالا من أي نادٍ دون وجه حق، لاسيما أن الأوراق حتى وإن أخفيت لسبب أو لآخر تظل الأرقام تدين صاحبها.
• حالة إدانة واحدة في أي نادٍ ولأي شخص ومحاسبته ستوصل الرسالة عنواناً وتفاصيل لكل عامل في الأندية وما حولها.
• لا يمكن تحت أي ظرف أن نصدق أن خلف هذا التضخم في العقود والشروط الجزائية فكرا يهمه النادي وتهمه رياضة الوطن، ولا يمكن أبداً أن تتحمل الأندية عبث سماسرة داخل الأندية وخارجها، فنحن نطلع موسمياً على كوارث معنية بحقوق على الأندية تصل إلى أرقام فلكية، كون البعض يعتمد على مقولة «المال السايب يعلم السرقة»، وهذه مقولة حكماء لا علاقة لهم بالعمل أو التخصص المحاسبي بقدر ما هو مثل مستوحى من تجارب الحياة.
(2)
• أحترم مهمة ومهنة وكيل الأعمال، أقصد وكيل أعمال اللاعبين، لكن ثمة من استغلها استغلالا غير مهني، وهنا لا أعمم أقول بعض هؤلاء أضروا بكثير من الأندية من خلال شبكة تربيطات تصل حد رفع الفاتورة وكل شيء له ثمن.
• الأكثر ألماً أن أنصاف اللاعبين يتم تسويقهم وفق هذا الشريك في النادي بأرقام عالية، في حين قيمته الفنية والشرائية لا تصل إلى (1%) مما دفع فيه، وبعد مباراة أو مباراتين ينكشف المستور.
• أليس في هذا الأمر خيانة يجب أن يحاكم عليها المتسبب؟
• ومضة
حزني كريم وجرح قلبي سنافي
صاروا معازيبي وانا عندهم ضيف.
Ahmed_alshmrani@
• أعرف بل أكاد أجزم أن وزارة الرياضة بهذه التنظيمات المالية الجديدة وضعت يدها على جرح غائر في جسد الأندية، لكنني وهذه أمنية الكل أن تعزز الوزارة الحوكمة في الأندية بمحاسبة من أخذ ريالا من أي نادٍ دون وجه حق، لاسيما أن الأوراق حتى وإن أخفيت لسبب أو لآخر تظل الأرقام تدين صاحبها.
• حالة إدانة واحدة في أي نادٍ ولأي شخص ومحاسبته ستوصل الرسالة عنواناً وتفاصيل لكل عامل في الأندية وما حولها.
• لا يمكن تحت أي ظرف أن نصدق أن خلف هذا التضخم في العقود والشروط الجزائية فكرا يهمه النادي وتهمه رياضة الوطن، ولا يمكن أبداً أن تتحمل الأندية عبث سماسرة داخل الأندية وخارجها، فنحن نطلع موسمياً على كوارث معنية بحقوق على الأندية تصل إلى أرقام فلكية، كون البعض يعتمد على مقولة «المال السايب يعلم السرقة»، وهذه مقولة حكماء لا علاقة لهم بالعمل أو التخصص المحاسبي بقدر ما هو مثل مستوحى من تجارب الحياة.
(2)
• أحترم مهمة ومهنة وكيل الأعمال، أقصد وكيل أعمال اللاعبين، لكن ثمة من استغلها استغلالا غير مهني، وهنا لا أعمم أقول بعض هؤلاء أضروا بكثير من الأندية من خلال شبكة تربيطات تصل حد رفع الفاتورة وكل شيء له ثمن.
• الأكثر ألماً أن أنصاف اللاعبين يتم تسويقهم وفق هذا الشريك في النادي بأرقام عالية، في حين قيمته الفنية والشرائية لا تصل إلى (1%) مما دفع فيه، وبعد مباراة أو مباراتين ينكشف المستور.
• أليس في هذا الأمر خيانة يجب أن يحاكم عليها المتسبب؟
• ومضة
حزني كريم وجرح قلبي سنافي
صاروا معازيبي وانا عندهم ضيف.
Ahmed_alshmrani@