. تربكني الأسئلة التي لا أملك إجابات لها لكنها تغريني إلى سبر أغوار ما بعد استفهامها بحثاً عن حقيقة سؤال لا إحابة له.
. فمثلاً أبو حنيفة حينما استفزه ذاك السؤال مد رجليه.
. من رماد المصابيح كتب البدر قصيدة فيها تعب لا والله أكثر.
. ومن عمق أزمة الأهلي كتبت أكثر من نص أبكتني بعضها وبعضها أباحت بتعبي.
. إلى أين الاتجاه يا صديقي إلى هناك حيث الغيم وبعض من الذكريات.
. أكتب سطراً وأترك آخر هكذا طلب مني أستاذ اللغة العربية فكتبت يومها على كل السطور فوصفني بالمتمرد دون أن أعرف لماذا اهتم استاذي بالسطر على حساب المضمون.
. من رماد المصابيح اللي انطفت فالريح
جيتك أنا وقلبي.
ومن سهاد المواويل وباقي قصيد الليل
جيتك قمر دربي.
فيني تعب لا والله أكثر.
حالي صعب لا والله أكثر.
. لا أعلم هذا المساء لماذا وجدت نفسي جزءاً من هذا النص الباذخ هل هو التعب أم قصيد الليل لكنني أعلم أنني أعيش مع التعب نصاً وروحاً.
. عندما أكتب يا أهلي في الأهلي أشعر وأنا أقسو عليه أنني أقسو على نفسي فلا تصدقوا الموظفين في الأهلي إن صنفوا الآراء بل صدقوا المتطوعين الذين يعملون من أجل الأهلي ويعطون الأهلي ولا ياخذون منه.
. يأخذني دائماً الصديق المثقف خالد بن إبراهيم الجريوي إلى عالم آخر من المحبة والتسامح والتفاؤل ولذا أجد في ومضاته ما يجعلني أسيراً للاستدلال بها وهنا بعضها: إن أسأت التقدير فحتماً ستدفع فاتورة خطَئِك.
تريث بكل أمورك واعلم أن لكل اختيار عاقبة.
ضع ذلك بين عينيك.
كل أمر سيشوبه من الصعاب والمنغصات ما يشوبه.
وعبرة كل أمر مقرونة بنهايته.
قد تثنيك مشاق الطريق وخيبات الأمل عن إكمال ما ابتدأت.
تصورك الدائم للنهاية هو المتعة في سير أحداث حياتك.
. ختامها من حكيم صدى الملاعب الزميل العزيز مصطفى الأغا: (لا تتنازل لمن أهانك
ولا تحن لمن بالرخيص باعك
لا تحنو على من قسا عليك عامداً
ولا تلجأ لمن رفضك وأبعدك قاصداً
لا تشتاق لمن عنك استغنى
ولا تطرق باب من صدك واستعلى
لا تضعف أمام من عليك استقوى
ولا تبوح أو تتذلل إلا لمن يقبل الشكوى
لله وحده كن صاغراً أما للبقية فكن أنت الأعز والأقوى)
. فمثلاً أبو حنيفة حينما استفزه ذاك السؤال مد رجليه.
. من رماد المصابيح كتب البدر قصيدة فيها تعب لا والله أكثر.
. ومن عمق أزمة الأهلي كتبت أكثر من نص أبكتني بعضها وبعضها أباحت بتعبي.
. إلى أين الاتجاه يا صديقي إلى هناك حيث الغيم وبعض من الذكريات.
. أكتب سطراً وأترك آخر هكذا طلب مني أستاذ اللغة العربية فكتبت يومها على كل السطور فوصفني بالمتمرد دون أن أعرف لماذا اهتم استاذي بالسطر على حساب المضمون.
. من رماد المصابيح اللي انطفت فالريح
جيتك أنا وقلبي.
ومن سهاد المواويل وباقي قصيد الليل
جيتك قمر دربي.
فيني تعب لا والله أكثر.
حالي صعب لا والله أكثر.
. لا أعلم هذا المساء لماذا وجدت نفسي جزءاً من هذا النص الباذخ هل هو التعب أم قصيد الليل لكنني أعلم أنني أعيش مع التعب نصاً وروحاً.
. عندما أكتب يا أهلي في الأهلي أشعر وأنا أقسو عليه أنني أقسو على نفسي فلا تصدقوا الموظفين في الأهلي إن صنفوا الآراء بل صدقوا المتطوعين الذين يعملون من أجل الأهلي ويعطون الأهلي ولا ياخذون منه.
. يأخذني دائماً الصديق المثقف خالد بن إبراهيم الجريوي إلى عالم آخر من المحبة والتسامح والتفاؤل ولذا أجد في ومضاته ما يجعلني أسيراً للاستدلال بها وهنا بعضها: إن أسأت التقدير فحتماً ستدفع فاتورة خطَئِك.
تريث بكل أمورك واعلم أن لكل اختيار عاقبة.
ضع ذلك بين عينيك.
كل أمر سيشوبه من الصعاب والمنغصات ما يشوبه.
وعبرة كل أمر مقرونة بنهايته.
قد تثنيك مشاق الطريق وخيبات الأمل عن إكمال ما ابتدأت.
تصورك الدائم للنهاية هو المتعة في سير أحداث حياتك.
. ختامها من حكيم صدى الملاعب الزميل العزيز مصطفى الأغا: (لا تتنازل لمن أهانك
ولا تحن لمن بالرخيص باعك
لا تحنو على من قسا عليك عامداً
ولا تلجأ لمن رفضك وأبعدك قاصداً
لا تشتاق لمن عنك استغنى
ولا تطرق باب من صدك واستعلى
لا تضعف أمام من عليك استقوى
ولا تبوح أو تتذلل إلا لمن يقبل الشكوى
لله وحده كن صاغراً أما للبقية فكن أنت الأعز والأقوى)