• ما زال الأهلي يقبع تحت براثن كوارث الموسم الماضي مع إدارة الخط الأحمر التي استمرت توابعها حتى مع الإدارة الحالية كونها أتت بترشيح خاص من الداعم حينها.. بعد أن تم إقصاء الإدارة الأولى التي تم ترشيحها من الداعم ذاته وبالتالي اختفى الداعم وترك الإدارة بلا أجنحة.
• في وقت سابق نصحت أخي وصديقي الأستاذ عبدالإله بالاستقالة حينها.. كوني قرأت المشهد أنه (مبيوع مبيوع) ولن يستطيع إدارة دفة الراقي دون داعم «حقيقي».. مع تصريح واضح منه أن العائق الأكبر مالي.. كلنا نعلم أن العائق الأكبر في كل ناد هو (مالي) وهذا ليس بجديد أو أنها معلومة مفيدة! متى ما توفر المال استطاع النادي توفير ما يلزم بدلاً من حالة الفقر التي طغت على ناد كان مشهوداً له بالثراء عبر رجاله «الأوفياء».
• المشهد الحالي يقول صداه داخل أسوار القلعة سواء من لاعبين، أعضاء جمعية عمومية، عاملين.. إن المشهد غير واضح المعالم.. ويحتاج شفافية مطلقة دون رمي وعود اعتادوا سماعها دون رؤية فعلها.. وهذا ما يضرب بالثقة عرض الحائط.
• ما صرح به السومة والعويس هو بعدما طفح الكيل.. لم يجدا إدارة توفر أدنى مستوى من المتطلبات الفنية بعد أن تم الوعد بتحقيقها.. لم يجدا (إقناعا) في شرح الوضع الراهن للنادي، لم يجدا على الأقل تقديراً للعقول حتى أصبحت البيئة العامة داخل النادي مفقودة الثقة.
• باختصار.. غاب (الكبير) عن قيادة السفينة.. فغاب من بعده القادة.. لظروف لا يجهلها منتمٍ.. وغاب القائد داخل الملعب.. وغاب القائد خارجه.. فإن كان رجالات النادي لا يتفقون فيما بينهم.. فكيف ستُقاد سفينة تتلاطم أمواج ظروفها بلا بوصلة ولا تفكر في البحث عن شاطئ..
فاصلة منقوطة؛
• قال فلادان.. أنا واللاعبون نحارب وحدنا.. وقال العويس أشكر المدرب واللاعبين فقط.. وقال السومة لم يستطيعوا توفير مهر الدوري.. وقال قائل غير معلن.. متى ما زرع الصدق وحسن النية.. ستحصد مقابله فعلا أكثر مما تتوقع.
• تقسيم المسؤولية في النادي لا يختزل عند طرف.. بل الكل يتحملها.. وكل طرف له وعليه.. فاصدقوا النية مع شعار لطالما تعود أن يكون عظيما.
MjdBmf@
• في وقت سابق نصحت أخي وصديقي الأستاذ عبدالإله بالاستقالة حينها.. كوني قرأت المشهد أنه (مبيوع مبيوع) ولن يستطيع إدارة دفة الراقي دون داعم «حقيقي».. مع تصريح واضح منه أن العائق الأكبر مالي.. كلنا نعلم أن العائق الأكبر في كل ناد هو (مالي) وهذا ليس بجديد أو أنها معلومة مفيدة! متى ما توفر المال استطاع النادي توفير ما يلزم بدلاً من حالة الفقر التي طغت على ناد كان مشهوداً له بالثراء عبر رجاله «الأوفياء».
• المشهد الحالي يقول صداه داخل أسوار القلعة سواء من لاعبين، أعضاء جمعية عمومية، عاملين.. إن المشهد غير واضح المعالم.. ويحتاج شفافية مطلقة دون رمي وعود اعتادوا سماعها دون رؤية فعلها.. وهذا ما يضرب بالثقة عرض الحائط.
• ما صرح به السومة والعويس هو بعدما طفح الكيل.. لم يجدا إدارة توفر أدنى مستوى من المتطلبات الفنية بعد أن تم الوعد بتحقيقها.. لم يجدا (إقناعا) في شرح الوضع الراهن للنادي، لم يجدا على الأقل تقديراً للعقول حتى أصبحت البيئة العامة داخل النادي مفقودة الثقة.
• باختصار.. غاب (الكبير) عن قيادة السفينة.. فغاب من بعده القادة.. لظروف لا يجهلها منتمٍ.. وغاب القائد داخل الملعب.. وغاب القائد خارجه.. فإن كان رجالات النادي لا يتفقون فيما بينهم.. فكيف ستُقاد سفينة تتلاطم أمواج ظروفها بلا بوصلة ولا تفكر في البحث عن شاطئ..
فاصلة منقوطة؛
• قال فلادان.. أنا واللاعبون نحارب وحدنا.. وقال العويس أشكر المدرب واللاعبين فقط.. وقال السومة لم يستطيعوا توفير مهر الدوري.. وقال قائل غير معلن.. متى ما زرع الصدق وحسن النية.. ستحصد مقابله فعلا أكثر مما تتوقع.
• تقسيم المسؤولية في النادي لا يختزل عند طرف.. بل الكل يتحملها.. وكل طرف له وعليه.. فاصدقوا النية مع شعار لطالما تعود أن يكون عظيما.
MjdBmf@