... خسر الهلال من الاتحاد ولم يكن لهذه الخسارة أي ارتدادات سلبية على النادي بقدر ما تعامل معها الهلاليون على أنها خسارة واردة في كرة القدم ولا يجب تحميل الإدارة وزرها.
... يعجبني النادي الذي يسير وفق نهج مرسوم له ولا يعجبني النادي الذي تعصف به هزيمة في كرة القدم أياً كانت.
... الهلال والأهلي المصري يمثلان الأنموذج عربياً في السير على خطط وإستراتيجيات ثابتة لا تتغير بتغيير الإدارات ولا تتأثر بغياب داعم أو رحيل لاعب وهذا يعني أن هناك من أسس لهذا الفكر وباتت تتوارثه الأجيال.
...لا يمكن أبداً أن تسمع هلالياً يذم في هلالي ولا يمكن أن تجد في الهلال من يضرب في إدارة لمصلحة أخرى وهذا مستنسخ من تجربة الأهلي المصري رائد العمل المؤسساتي في الأندية العربية ولا عيب في ذلك بل العيب أن تهدم الأندية بأيدي أبنائها كما يحدث في كثير من الأندية.
... أعطوني هلالياً حارب إدارة انتصاراً لإدارة أخرى بل أعطوني هلالياً واحداً قدمه الهلاليون على الكيان وربطوا الكيان به.
... الهلال كما هو الأهلي المصري فوق الجميع وهذا الذي يجب أن يسود في كل الأندية.
... أهلينا الذي أحبه كان أنموذجاً في مثل هذا التنظيم بل وقدم تجارب متميزة في فن الإدارة إلا أنه بات اليوم خارج نطاق ما أسس وبني عليه والسبب أن أكثرهم خانوا الوصية ولن أتعمق أكثر لكي لا أسمع من يقول (فسرها كويس).
... هنا لا أطبل ولا أزمر للهلال بقدر ما أقدم تجربة ينبغي أن تستفيد منها كل الأندية إن أرادت أن تزاحم الثابت على موقعه.
... ثمة أندية تعصف بها هزيمة وتدخلها هزيمتان نفق التغيير والسبب أنها لا تقوى على مقاومة ضجيج الإعلام وصخب تويتر بعكس الهلال الذي ينسى الهزيمة في الملعب ويفكر في فوز آخر في ملعب آخر وهنا يتبين بوضوح قوة النهج أو التأسيس المبني على كيف تصحح هزيمة بعدة انتصارات دون النظر لما يقوله الإعلام.
... يعجبني النادي الذي يسير وفق نهج مرسوم له ولا يعجبني النادي الذي تعصف به هزيمة في كرة القدم أياً كانت.
... الهلال والأهلي المصري يمثلان الأنموذج عربياً في السير على خطط وإستراتيجيات ثابتة لا تتغير بتغيير الإدارات ولا تتأثر بغياب داعم أو رحيل لاعب وهذا يعني أن هناك من أسس لهذا الفكر وباتت تتوارثه الأجيال.
...لا يمكن أبداً أن تسمع هلالياً يذم في هلالي ولا يمكن أن تجد في الهلال من يضرب في إدارة لمصلحة أخرى وهذا مستنسخ من تجربة الأهلي المصري رائد العمل المؤسساتي في الأندية العربية ولا عيب في ذلك بل العيب أن تهدم الأندية بأيدي أبنائها كما يحدث في كثير من الأندية.
... أعطوني هلالياً حارب إدارة انتصاراً لإدارة أخرى بل أعطوني هلالياً واحداً قدمه الهلاليون على الكيان وربطوا الكيان به.
... الهلال كما هو الأهلي المصري فوق الجميع وهذا الذي يجب أن يسود في كل الأندية.
... أهلينا الذي أحبه كان أنموذجاً في مثل هذا التنظيم بل وقدم تجارب متميزة في فن الإدارة إلا أنه بات اليوم خارج نطاق ما أسس وبني عليه والسبب أن أكثرهم خانوا الوصية ولن أتعمق أكثر لكي لا أسمع من يقول (فسرها كويس).
... هنا لا أطبل ولا أزمر للهلال بقدر ما أقدم تجربة ينبغي أن تستفيد منها كل الأندية إن أرادت أن تزاحم الثابت على موقعه.
... ثمة أندية تعصف بها هزيمة وتدخلها هزيمتان نفق التغيير والسبب أنها لا تقوى على مقاومة ضجيج الإعلام وصخب تويتر بعكس الهلال الذي ينسى الهزيمة في الملعب ويفكر في فوز آخر في ملعب آخر وهنا يتبين بوضوح قوة النهج أو التأسيس المبني على كيف تصحح هزيمة بعدة انتصارات دون النظر لما يقوله الإعلام.