• أنتمي لجيل أو مرحلة لا يمكن أن يتم منعها من الكتابة عن الجمال أياً كان مصدره، ولهذا حينما أجد ما يستحق أن أقدم من خلاله الفرح فهناك أنصب خيمتي لأنني أهوى الإنصاف.
• الأهلي شكل ذائقتي الرياضية بل وملامحي التي فيها قلب أخضر ونوايا بيضاء تقرأها في ابتسامتي ولست هنا بصدد إبراز صك عشقي للأهلي، فهدا يسكن وجداني، إلا أن كل هذا لم يمنعني أن أكون ذات أعوام مضت جزءا من أفراح الاتحاد بل كتبت عنه ما لم يكتبه كاتب اتحادي وفعلت ذلك مع النصر والشباب، لأن هذا جزء من مهنتي ككاتب يومي يعيش الحدث ويتعايش معه ويهوى الانغماس في مشاركة المنجزين أفراحهم.
• حسم الهلال الدوري رقم (17)، فهل نكتب عن هذا الرقم، أم عن ارتفاع درجة الحرارة في الربع الخالي.
• حقق الشاب فهد بن نافل أربع بطولات، فهل نقدم من خلال هذا الرئيس الوجه الآخر لمعنى العمل في الهلال، أم عن أين تقضي إجازتك هذا الصيف.
• الهلال يا سادة يا كرام لا يرتبط بالأسماء، بل الأسماء التي تحت مظلة الهلال، ولهذا تأتي إدارة وتذهب أخرى والزعيم كما هو يحلق وحيداً في سماء البطولات.
• في الهلال لن تجد إدارة تحارب أخرى، ولا لاعبا يحارب آخر، ولا أعضاء شرف ينصبون المشانق لبعض، أو مشجعا يتهم آخر، كلهم يجتمعون على خدمة الهلال، وإن شذ أحدهم عن القاعدة يجيدون تحييده بطريقة أو بأخرى؛ لأن الهلال عندهم فوق الجميع.
• فضلاً أيها المتعصبون لا تحرموا متعة إنصاف الهلال أو الكتابة عنه تحت مبررات تبدأ بشتيمة وتنتهي ببنت عمها.
• يقول الزميل عدنان المهنا:
في (فن البطولات والمباريات)
يقول الهلال كلمته..
ويصبح (قدرة إدهاش)
لا مسماه..
وهو مزدوج الخاصية
كانعكاس الماسة المشع
أو المغناطيس الجاذب
(للبطولة أو مباراة).
ولنمط تواصله مع البطولات الخارجية والداخلية يمنح قرابته التي تؤكد تميزه، فهو على رأي (الحكيم) له تجربة شمولية بطولية وإدراك ملموس لذات الوطن.
• هنا الزميل عدنان يعيش حالة تلبس إبداعي حاولت فك طلاسمها وخفت أن أفقده هذا الاستمتاع، ولهذا قلت على طريقة ذاك الطيب «تكفون لا تفقدوه المتعة».
• الأهلي شكل ذائقتي الرياضية بل وملامحي التي فيها قلب أخضر ونوايا بيضاء تقرأها في ابتسامتي ولست هنا بصدد إبراز صك عشقي للأهلي، فهدا يسكن وجداني، إلا أن كل هذا لم يمنعني أن أكون ذات أعوام مضت جزءا من أفراح الاتحاد بل كتبت عنه ما لم يكتبه كاتب اتحادي وفعلت ذلك مع النصر والشباب، لأن هذا جزء من مهنتي ككاتب يومي يعيش الحدث ويتعايش معه ويهوى الانغماس في مشاركة المنجزين أفراحهم.
• حسم الهلال الدوري رقم (17)، فهل نكتب عن هذا الرقم، أم عن ارتفاع درجة الحرارة في الربع الخالي.
• حقق الشاب فهد بن نافل أربع بطولات، فهل نقدم من خلال هذا الرئيس الوجه الآخر لمعنى العمل في الهلال، أم عن أين تقضي إجازتك هذا الصيف.
• الهلال يا سادة يا كرام لا يرتبط بالأسماء، بل الأسماء التي تحت مظلة الهلال، ولهذا تأتي إدارة وتذهب أخرى والزعيم كما هو يحلق وحيداً في سماء البطولات.
• في الهلال لن تجد إدارة تحارب أخرى، ولا لاعبا يحارب آخر، ولا أعضاء شرف ينصبون المشانق لبعض، أو مشجعا يتهم آخر، كلهم يجتمعون على خدمة الهلال، وإن شذ أحدهم عن القاعدة يجيدون تحييده بطريقة أو بأخرى؛ لأن الهلال عندهم فوق الجميع.
• فضلاً أيها المتعصبون لا تحرموا متعة إنصاف الهلال أو الكتابة عنه تحت مبررات تبدأ بشتيمة وتنتهي ببنت عمها.
• يقول الزميل عدنان المهنا:
في (فن البطولات والمباريات)
يقول الهلال كلمته..
ويصبح (قدرة إدهاش)
لا مسماه..
وهو مزدوج الخاصية
كانعكاس الماسة المشع
أو المغناطيس الجاذب
(للبطولة أو مباراة).
ولنمط تواصله مع البطولات الخارجية والداخلية يمنح قرابته التي تؤكد تميزه، فهو على رأي (الحكيم) له تجربة شمولية بطولية وإدراك ملموس لذات الوطن.
• هنا الزميل عدنان يعيش حالة تلبس إبداعي حاولت فك طلاسمها وخفت أن أفقده هذا الاستمتاع، ولهذا قلت على طريقة ذاك الطيب «تكفون لا تفقدوه المتعة».