• كلاكيت عاشر مرة.. الأهلي المصري بطلاً بل سيد للقارة السمراء.
• علاقة طبيعية بين الأهلي المصري والبطولات، ولا ضير في ذلك، فهو كما يقول المنصفون هرم مصر الرابع.
• في الأهلي لنا معشر الأهلاويين إرث وتاريخ يحمل اسم الأمير عبدالله الفيصل، ولهم كما لنا عشق مشترك ما فتئ كبار الأهلي التذكير به.
• عشر بطولات قارية، رقم يضع الأهلي في موقع لا يمكن ينافسه عليه إلا الأهلي نفسه، وهذه فلسفة ربما نجدها في ثلاثية نجيب محفوظ.
• من أراد أن يعرف معنى أن تكون عملاقاً أو بطلاً عليه أن يقرأ في أدبيات الأهلي التي سيعرف من خلالها لماذا الأهلي ثابت في منصات التتويج وغيره غائب؟.
• يأتي جيل ويذهب جيل والأهلي محافظ على كرسي المجد المزدان بالذهب.
• لا يهم من سيرأس الأهلي ولا من سيلعب للأهلي، فيكفي اسمه الذي هو المظلة للجميع، مظلة الكل تحتها سواسية.
• صالح سليم -رحمه الله- كان أحد الأقطاب، ومحمود الخطيب أسطورة دولة وليس نادياً، لكن كلا الاثنين كبرا بالأهلي ولم يقولا الأهلي كبر بنا.
• الأهلي هو دونما جدال قيمة رياضية عربية يفترض أن نتباهى بها ونسجل من خلال هذه القيمة إعجابنا وعشقنا، كيف لا وهو كبير القوم في الرياضة العربية والأفريقية.
• يقول المعلق الإماراتي فارس عوض: «الأهلي يمكنك أن تبدأ مشوارك كبطل، وأن تختم مشوارك كبطل، وتعيش ما بينهما وأنت بطل، الأهلي الليلة يحول هنا القاهرة إلى «هنا العاشرة» بطلاً للقارة السمراء، مبروك لملك أفريقيا ولكل عشاقه في كل أنحاء العالم».
• يزيد عصام الشوالي على كلام فارس عوض بقوله: لولا وجود الأهلي المصري لكان للفرق التونسية شأن آخر في بطولات أفريقيا، فماذا نسمي هذا؟.
• هل تابعتم حجم التهاني التي انهالت على الأهلي من الأندية العالمية الريال واليوفي والمان سيتي... إلخ؟
• نعم تابعتم، بل وتابعنا جميعاً تلك التهاني التي قلت أمامها الكبار يحترمون بعضاً، بمعنى أن مثل تلك التهاني تجسد قيمة الأهلي أمام أقرانه في نادي الكبار العالمي.
• على مستوى الجماهيرية هو الأول عربياً وإن قلت الثالث عالمياً بعد الريال والبرشا فربما هو كذلك في كل جغرافيا تجد له محبين، أي أن محبيه على امتداد الكرة الأرضية وهنا التميز.
• أخيراً: الاكتشاف ليس أن تجد أرضاً جديدة.. وإنما أن ترى بعيون جديدة.
• علاقة طبيعية بين الأهلي المصري والبطولات، ولا ضير في ذلك، فهو كما يقول المنصفون هرم مصر الرابع.
• في الأهلي لنا معشر الأهلاويين إرث وتاريخ يحمل اسم الأمير عبدالله الفيصل، ولهم كما لنا عشق مشترك ما فتئ كبار الأهلي التذكير به.
• عشر بطولات قارية، رقم يضع الأهلي في موقع لا يمكن ينافسه عليه إلا الأهلي نفسه، وهذه فلسفة ربما نجدها في ثلاثية نجيب محفوظ.
• من أراد أن يعرف معنى أن تكون عملاقاً أو بطلاً عليه أن يقرأ في أدبيات الأهلي التي سيعرف من خلالها لماذا الأهلي ثابت في منصات التتويج وغيره غائب؟.
• يأتي جيل ويذهب جيل والأهلي محافظ على كرسي المجد المزدان بالذهب.
• لا يهم من سيرأس الأهلي ولا من سيلعب للأهلي، فيكفي اسمه الذي هو المظلة للجميع، مظلة الكل تحتها سواسية.
• صالح سليم -رحمه الله- كان أحد الأقطاب، ومحمود الخطيب أسطورة دولة وليس نادياً، لكن كلا الاثنين كبرا بالأهلي ولم يقولا الأهلي كبر بنا.
• الأهلي هو دونما جدال قيمة رياضية عربية يفترض أن نتباهى بها ونسجل من خلال هذه القيمة إعجابنا وعشقنا، كيف لا وهو كبير القوم في الرياضة العربية والأفريقية.
• يقول المعلق الإماراتي فارس عوض: «الأهلي يمكنك أن تبدأ مشوارك كبطل، وأن تختم مشوارك كبطل، وتعيش ما بينهما وأنت بطل، الأهلي الليلة يحول هنا القاهرة إلى «هنا العاشرة» بطلاً للقارة السمراء، مبروك لملك أفريقيا ولكل عشاقه في كل أنحاء العالم».
• يزيد عصام الشوالي على كلام فارس عوض بقوله: لولا وجود الأهلي المصري لكان للفرق التونسية شأن آخر في بطولات أفريقيا، فماذا نسمي هذا؟.
• هل تابعتم حجم التهاني التي انهالت على الأهلي من الأندية العالمية الريال واليوفي والمان سيتي... إلخ؟
• نعم تابعتم، بل وتابعنا جميعاً تلك التهاني التي قلت أمامها الكبار يحترمون بعضاً، بمعنى أن مثل تلك التهاني تجسد قيمة الأهلي أمام أقرانه في نادي الكبار العالمي.
• على مستوى الجماهيرية هو الأول عربياً وإن قلت الثالث عالمياً بعد الريال والبرشا فربما هو كذلك في كل جغرافيا تجد له محبين، أي أن محبيه على امتداد الكرة الأرضية وهنا التميز.
• أخيراً: الاكتشاف ليس أن تجد أرضاً جديدة.. وإنما أن ترى بعيون جديدة.