• امتلك ماجد النفيعي قلوب الأهلاويين، كل الأهلاويين دونما استثناء، وقد -من باب عدم المبالغة- استثني نسبة لا ترى بالعين المجردة اسميهم مجازاً معارضين لا يظهرون الا مع ظهور أي هزة لنتائج القدم.
• أما أنا فأعطيت ماجد عقلي أما قلبي فسكنه الأهلي وأشياء أخرى.
• سأثني عليك وانتقدك وأصفق لك، لكن ثناء المحب ونقد العاقل وتصفيق المبتهج كيف لا وأنت من صارعت أمواجا عاتية وما زلت من أجل الأهلي.
• تغريداتك استقبلها الأهلاويون بكل حب وتعاطوا معها على أنها الحقيقة والحقيقة فقط التي لا لبس فيها.
• استهلها بقوله: جمهور الأهلي الحبيب
لا يخفى عليكم أننا نمر بمرحلة مفصلية في تاريخ نادينا العظيم، مرحلة تحتاج تكاتف الجميع لبناء شخصية وأسلوب خاص بالنادي الأهلي الذي كان سباقاً لذلك. والآن، ولله الحمد بدأت هذه البشائر مع عودة المحبين ورجال الأهلي.
• وأضاف: تعلمون أن عدم الاستقرار في أي منظومة كرة قدم يعني عدم وجود مساحة للتطور والنضوج كفريق مما يجعلها تدور غالبا في دائرة مفرغة وهو ما حدث للأسف لنادينا الحبيب وقد كان درساً نستطيع الاستفادة منه جميعاً رغم قساوته.
• وبين البداية والنهاية في تغريدات رئيس الأهلي خاتمة؛ (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).
• وهنا من واجبي أن أعزز هذه الصراحة بين جماهير الأهلي ورئيس ناديهم بالتأكيد على أن الرئيس وإدارته وجدوا كوارث نتيجة أخطاء متراكمة وصفتها غير مرة بالعبث.
• ولا يمكن تحت ظرف أن أنال من الأشخاص بقدر ما أقيم عملهم الذي يحاول ماجد وفريق عمله تجاوزه لكن هذا يحتاج وقتا.
• يقول رئيس الأهلي في تغريدة أخرى: لا يخطر في بال أي مشجع او مُحب أهلاوي أننا سوف نتوقف عن خطتنا لعودة الأهلي ووقوفه على منصات التتويج ولكن نحتاج للوقت الكافي.. الإصلاح يحتاج لوقت كافٍ ويحتاج الدعم الجماهيري التحفيزي وليس المُحبط.
• ولعل من نافلة القول الإشارة هنا إلى أن ثمة خططا وثمة عوائق وثمة طموحات، ولكي تصل إلى الطموحات وتنفيذ الاستراتيجيات عليك أن تتجاوز كل العوائق وهذا ما يجب أن يتفهمه جمهور الأهلي.
• أخيراً هنا بيت القصيد الذي يجب الوقوف عنده لكي نفهم القصيدة: نهدف كأعضاء مجلس إدارة وكل العاملين بالنادي إلى وضع أساس قوي للنادي إدارياً ومالياً ورياضياً، وكل ما نحتاجه جميعاً هو الوقت الذي أثق في كرم جمهورنا وتفهمه، على الأقل في العام الأول من فترتنا النظامية.. والقادم أجمل بإذن الله.
• أما أنا فأعطيت ماجد عقلي أما قلبي فسكنه الأهلي وأشياء أخرى.
• سأثني عليك وانتقدك وأصفق لك، لكن ثناء المحب ونقد العاقل وتصفيق المبتهج كيف لا وأنت من صارعت أمواجا عاتية وما زلت من أجل الأهلي.
• تغريداتك استقبلها الأهلاويون بكل حب وتعاطوا معها على أنها الحقيقة والحقيقة فقط التي لا لبس فيها.
• استهلها بقوله: جمهور الأهلي الحبيب
لا يخفى عليكم أننا نمر بمرحلة مفصلية في تاريخ نادينا العظيم، مرحلة تحتاج تكاتف الجميع لبناء شخصية وأسلوب خاص بالنادي الأهلي الذي كان سباقاً لذلك. والآن، ولله الحمد بدأت هذه البشائر مع عودة المحبين ورجال الأهلي.
• وأضاف: تعلمون أن عدم الاستقرار في أي منظومة كرة قدم يعني عدم وجود مساحة للتطور والنضوج كفريق مما يجعلها تدور غالبا في دائرة مفرغة وهو ما حدث للأسف لنادينا الحبيب وقد كان درساً نستطيع الاستفادة منه جميعاً رغم قساوته.
• وبين البداية والنهاية في تغريدات رئيس الأهلي خاتمة؛ (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).
• وهنا من واجبي أن أعزز هذه الصراحة بين جماهير الأهلي ورئيس ناديهم بالتأكيد على أن الرئيس وإدارته وجدوا كوارث نتيجة أخطاء متراكمة وصفتها غير مرة بالعبث.
• ولا يمكن تحت ظرف أن أنال من الأشخاص بقدر ما أقيم عملهم الذي يحاول ماجد وفريق عمله تجاوزه لكن هذا يحتاج وقتا.
• يقول رئيس الأهلي في تغريدة أخرى: لا يخطر في بال أي مشجع او مُحب أهلاوي أننا سوف نتوقف عن خطتنا لعودة الأهلي ووقوفه على منصات التتويج ولكن نحتاج للوقت الكافي.. الإصلاح يحتاج لوقت كافٍ ويحتاج الدعم الجماهيري التحفيزي وليس المُحبط.
• ولعل من نافلة القول الإشارة هنا إلى أن ثمة خططا وثمة عوائق وثمة طموحات، ولكي تصل إلى الطموحات وتنفيذ الاستراتيجيات عليك أن تتجاوز كل العوائق وهذا ما يجب أن يتفهمه جمهور الأهلي.
• أخيراً هنا بيت القصيد الذي يجب الوقوف عنده لكي نفهم القصيدة: نهدف كأعضاء مجلس إدارة وكل العاملين بالنادي إلى وضع أساس قوي للنادي إدارياً ومالياً ورياضياً، وكل ما نحتاجه جميعاً هو الوقت الذي أثق في كرم جمهورنا وتفهمه، على الأقل في العام الأول من فترتنا النظامية.. والقادم أجمل بإذن الله.