تابعت باهتمام التصريحات المبشرة بالخير من قبل رئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن حثلين، ونائبه، لجميع الملاك والمهتمين بهذا المجال، في ما يتعلق بتوقيع اتفاقية بين المنظمة الدولية للإبل والجمعية العالمية للشباب، حيث إن الهدف منها مشاركة جميع شباب العالم للاهتمام بتربية ومستقبل الإبل.
وللوصول لهذا الهدف المنشود، فإن هناك عدة وسائل منها إدخال التقنيات الحديثة في عالم الإبل، لجذب شباب العالم، وكذلك من خلال تنظيم مؤتمر دولي للشباب خلال العام المقبل، تتمخض عنه لجنة دولية مخصصة لشباب دول العالم.
وجاء التركيز على جيل الشباب، لما له من دور في تحقيق التنمية المستدامة، ونشر هذه الثقافة الكبيرة والعريقة بين شباب دول العالم، غير أنه على مراكز البحوث العلمية وكذلك الإدارية المشاركة الفاعلة والجادة من خلال إعداد دراسات عن بناء الهيكل التنظيمي، والارتباط المالي والقانوني.
ولا شك أن مشاركة الشباب السعودي ستكون مثمرة، لكون غالبية سكان المملكة من جيل الشباب، كما أن المملكة من الدول الرائدة في مجال تربية الإبل والعناية بها ورعايتها.
وبالتأكيد فإن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل له دور كبير في جعل الاهتمام بهذا الموروث الثري على نطاق واسع ومشاركة جميع الأوساط الخليجية مما جعل هناك تنوعا وتحسينا في الإنتاج نتيجة الانتقاء والتقييم للفحول والأمهات التي أصبحت ذات قيمة سعرية عالية، ووصلت بالإبل من المحلية إلى العالمية، من خلال تنظيم مسابقات في قلب أوروبا، وكذلك التقييم العادل لكل عرض.
إن المملكة لم تدخر جهدا سواء على الصعيد المحلي أو العالمي من أجل إظهار هذا الموروث الكبير، الذي ذكر اسمه صراحة في كتاب الله لما يتمتع به هذا المخلوق الكريم من جمال وعظمة البنيان، إذ يقول سبحانه في كتابه الكريم: «أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ».
ولعل إنشاء المنظمة العالمية للإبل ما هو إلا نتاج وثمار جهد مبذول من قبل المملكة، من أجل بحث مستقبل الإبل ونشر ثقافة تربيتها ورعايتها والاهتمام بموروثها الثقافي، والطريقة المثلى لتطوير قطاع الإبل، كما تُسهم في تواجد المنظمة الدولية للإبل ضمن المنظمات المعترف بها دولياً.
وللوصول لهذا الهدف المنشود، فإن هناك عدة وسائل منها إدخال التقنيات الحديثة في عالم الإبل، لجذب شباب العالم، وكذلك من خلال تنظيم مؤتمر دولي للشباب خلال العام المقبل، تتمخض عنه لجنة دولية مخصصة لشباب دول العالم.
وجاء التركيز على جيل الشباب، لما له من دور في تحقيق التنمية المستدامة، ونشر هذه الثقافة الكبيرة والعريقة بين شباب دول العالم، غير أنه على مراكز البحوث العلمية وكذلك الإدارية المشاركة الفاعلة والجادة من خلال إعداد دراسات عن بناء الهيكل التنظيمي، والارتباط المالي والقانوني.
ولا شك أن مشاركة الشباب السعودي ستكون مثمرة، لكون غالبية سكان المملكة من جيل الشباب، كما أن المملكة من الدول الرائدة في مجال تربية الإبل والعناية بها ورعايتها.
وبالتأكيد فإن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل له دور كبير في جعل الاهتمام بهذا الموروث الثري على نطاق واسع ومشاركة جميع الأوساط الخليجية مما جعل هناك تنوعا وتحسينا في الإنتاج نتيجة الانتقاء والتقييم للفحول والأمهات التي أصبحت ذات قيمة سعرية عالية، ووصلت بالإبل من المحلية إلى العالمية، من خلال تنظيم مسابقات في قلب أوروبا، وكذلك التقييم العادل لكل عرض.
إن المملكة لم تدخر جهدا سواء على الصعيد المحلي أو العالمي من أجل إظهار هذا الموروث الكبير، الذي ذكر اسمه صراحة في كتاب الله لما يتمتع به هذا المخلوق الكريم من جمال وعظمة البنيان، إذ يقول سبحانه في كتابه الكريم: «أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ».
ولعل إنشاء المنظمة العالمية للإبل ما هو إلا نتاج وثمار جهد مبذول من قبل المملكة، من أجل بحث مستقبل الإبل ونشر ثقافة تربيتها ورعايتها والاهتمام بموروثها الثقافي، والطريقة المثلى لتطوير قطاع الإبل، كما تُسهم في تواجد المنظمة الدولية للإبل ضمن المنظمات المعترف بها دولياً.