• عاش الأهلي حقبة مريرة خلال السنوات القليلة الماضية، فقد من خلالها ثقته بناديه، بل وصل به الأمر أن الأهلي لم يعد بين يدي أبنائه.. هكذا عاش المشجع البسيط الجديد منهم والقديم حالة من التيه أوصلهم حد التعب والوجع، بين حنين يرفرف حول قلبه وواقع يقص أجنحة الحنين.
• منذ آخر بطولة أهلاوية ترأس الأهلي 9 رؤساء .. وكل رئيس بطاقمه الخاص.. هذا كفيل جداً أن تتأثر كافة المنظومة بقرارات تتغير بين صيف وشتاء، جراء شك في خارطة الطريق لعودة الملكي في قمته.
• وحين أتى ماجد النفيعي كانت هناك أصوات ترمي بظلالها على فترة التكليف التي كُلف بها النفيعي عام 2018، ورأوا أن التجربة ستعاد.. وتناسوا أن المغامرين يخطؤون، وحين يعودون يعودون أكثر قوة.. وأكثر إرادة للنجاح.
• هذا ما رأيت فيه ماجد النفيعي الذي (بفعله وعمله) خلق جوا جديدا استقبله الأهلاويون استقبال الأرض الجافة للمطر.. واستقبال الجائع لما يملأ أنفه من بهارات الشبع..
• ربما في وقت سابق انتقدت فيه هوامير الأهلي من المشجعين، وأعلم يقيناً أنني على حق.. وأجمل مافي الأمر أنهم تغيروا بأنفسهم وأصبحوا دروعاً للأهلي وليس على الأهلي.. حيث كانوا سابقاً يتلذذون بجلد ذات كل ماهو أهلاوي ويتركون خصومهم.
• أما الآن فالقبعة ترفع لهذه العقول التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من منظومة الأهلي، وخلقوا كيميائية جميلة بين المشجع والإعلامي، وربما ساعدت خدمة (مساحات تويتر) في هذا الأمر بشكل كبير؛ حيث بدأها الزميل خالد بن ملافخ حيث ساعد بشكل كبير على تقريب العقول حتى أصبحت الدروع (إعلام + مشجع + إدارة) في صف واحد وبقلب واحد.. وهنا أقول لهم (كفو) هذا ما سيعزز قوة الأهلي في كل رقعة إلكترونية أو على أرض الواقع.
فاصلة منقوطة؛
• لا أعلم لماذا عندما يحدثني أهلاوي لا أعرفه.. أشعر وكأنه قريبي، أتغاضى عن تهوره أو أخطائه وألتمس له العذر لأن الأهلاوي عبارة عن (حالة عشق).
• هوامير الأهلي.. وقوفكم مع كل ما يتعلق بناديكم سيسجل لكم أنكم كنت ذراعاً من أذرع التغيير.. وللعمل بقية.
• هناك صيد يستحق العناء وإن صَعُب.. وهناك صيد نركله وإن كان سهلاً.. تحديداً عندما نكون صندوقاً أسود للكثير.
• منذ آخر بطولة أهلاوية ترأس الأهلي 9 رؤساء .. وكل رئيس بطاقمه الخاص.. هذا كفيل جداً أن تتأثر كافة المنظومة بقرارات تتغير بين صيف وشتاء، جراء شك في خارطة الطريق لعودة الملكي في قمته.
• وحين أتى ماجد النفيعي كانت هناك أصوات ترمي بظلالها على فترة التكليف التي كُلف بها النفيعي عام 2018، ورأوا أن التجربة ستعاد.. وتناسوا أن المغامرين يخطؤون، وحين يعودون يعودون أكثر قوة.. وأكثر إرادة للنجاح.
• هذا ما رأيت فيه ماجد النفيعي الذي (بفعله وعمله) خلق جوا جديدا استقبله الأهلاويون استقبال الأرض الجافة للمطر.. واستقبال الجائع لما يملأ أنفه من بهارات الشبع..
• ربما في وقت سابق انتقدت فيه هوامير الأهلي من المشجعين، وأعلم يقيناً أنني على حق.. وأجمل مافي الأمر أنهم تغيروا بأنفسهم وأصبحوا دروعاً للأهلي وليس على الأهلي.. حيث كانوا سابقاً يتلذذون بجلد ذات كل ماهو أهلاوي ويتركون خصومهم.
• أما الآن فالقبعة ترفع لهذه العقول التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من منظومة الأهلي، وخلقوا كيميائية جميلة بين المشجع والإعلامي، وربما ساعدت خدمة (مساحات تويتر) في هذا الأمر بشكل كبير؛ حيث بدأها الزميل خالد بن ملافخ حيث ساعد بشكل كبير على تقريب العقول حتى أصبحت الدروع (إعلام + مشجع + إدارة) في صف واحد وبقلب واحد.. وهنا أقول لهم (كفو) هذا ما سيعزز قوة الأهلي في كل رقعة إلكترونية أو على أرض الواقع.
فاصلة منقوطة؛
• لا أعلم لماذا عندما يحدثني أهلاوي لا أعرفه.. أشعر وكأنه قريبي، أتغاضى عن تهوره أو أخطائه وألتمس له العذر لأن الأهلاوي عبارة عن (حالة عشق).
• هوامير الأهلي.. وقوفكم مع كل ما يتعلق بناديكم سيسجل لكم أنكم كنت ذراعاً من أذرع التغيير.. وللعمل بقية.
• هناك صيد يستحق العناء وإن صَعُب.. وهناك صيد نركله وإن كان سهلاً.. تحديداً عندما نكون صندوقاً أسود للكثير.