• أعجبني هذا الالتفاف الكبير تجاه المنتخب وهذا ما يجب أن يكون.
• المنتخب يمثل خلاصة عشقنا لكرة القدم، بمعنى أن هناك من ليس له (هوى) في الأندية لكن لا يفوّت أي مباراة للمنتخب ولا أظن أنني هنا أقدم معلومة بقدر ما أذكّر بحالة.
• نجح الاتحاد السعودي في ربط الماضي بالحاضر حينما وجه دعوات لعدد من نجوم كرة القدم لدعم المنتخب، فهذا التوجه آراه تقديراً أكثر منه دعوة لحضور مباراة.
• اليوم نلعب مع المنتخب العماني مباراة مفصلية على درب مشوار صعب خسارة نقطة وكسب أخرى سيكون له ثمن.
• شاهدنا منتخب عمان أمام اليابان واستوعبنا رسالته، لكن ينبغي أن نفهم من سطره الأول تفاصيلها ونكتب بعد السطر الأخير (نحن لها).
• أظهر منتخبنا في الشوط الثاني أمام فيتنام أداءً جيداً ولا يرتقي للممتاز، لكنه يعطي مؤشراً أن ثمة ما يدعو للتفاؤل.
• رينارد وبرانكو مواجهة أخرى على طاولة عرض لا مجال فيها للخطأ، بمعنى أن كل مدرب يملك من الخبث التكتيكي ما يجعله يلعب على أدق التفاصيل على مدار الشوطين.
• برانكو ربما يكرر سيناريو تكتيك مباراته مع المنتخب الياباني دفاعاً محكماً ومرتدات يعتمد فيها على السرعة.
• رينارد لن يدافع، لكن سيركز على ضرورة ضرب التكتل العماني بهدف، وهذا سلاح مهم لمنتخبنا لكي يسحب المنتخب العماني وهذه لعبتنا.
• ارتفعت أصوات (المحذرين) من الوقوع في شراك أخطاء ندفع ثمنها، بل إن هؤلاء المحذرين يرون أن نقطة من أرض عمان مكسب.
• ولهم أي المحذرين مبرراتهم التي نحترمها، لكن ليس بالضرورة نتفق معها.
• طبعاً الاحترام في كرة القدم مهم وهذا أساس من أساسيات التفوق وعليه مطمئن على أن منتخبنا ذاهب للملعب اليوم وهو يدرك أن الخصم ليس سهلاً لكنه في ذات الوقت ليس صعباً.
• نحتاج إلى جانب الثقة والهيبة التي يمتلكها منتخبنا عدم التفريط في استثمار الفرص المتاحة للتسجيل لسبب بسيط يكمن أن منتخب عمان يجيد فن احتواء الخطورة بدفاع محكم وهذا ما يجعلني أطالب باستثمار أي فرصة لكي لا نقع في ما وقع فيه منتخب اليابان.
• أخيراً: سلاماً على من رأى العين كادت أن تبكي، فأضحكها.
• المنتخب يمثل خلاصة عشقنا لكرة القدم، بمعنى أن هناك من ليس له (هوى) في الأندية لكن لا يفوّت أي مباراة للمنتخب ولا أظن أنني هنا أقدم معلومة بقدر ما أذكّر بحالة.
• نجح الاتحاد السعودي في ربط الماضي بالحاضر حينما وجه دعوات لعدد من نجوم كرة القدم لدعم المنتخب، فهذا التوجه آراه تقديراً أكثر منه دعوة لحضور مباراة.
• اليوم نلعب مع المنتخب العماني مباراة مفصلية على درب مشوار صعب خسارة نقطة وكسب أخرى سيكون له ثمن.
• شاهدنا منتخب عمان أمام اليابان واستوعبنا رسالته، لكن ينبغي أن نفهم من سطره الأول تفاصيلها ونكتب بعد السطر الأخير (نحن لها).
• أظهر منتخبنا في الشوط الثاني أمام فيتنام أداءً جيداً ولا يرتقي للممتاز، لكنه يعطي مؤشراً أن ثمة ما يدعو للتفاؤل.
• رينارد وبرانكو مواجهة أخرى على طاولة عرض لا مجال فيها للخطأ، بمعنى أن كل مدرب يملك من الخبث التكتيكي ما يجعله يلعب على أدق التفاصيل على مدار الشوطين.
• برانكو ربما يكرر سيناريو تكتيك مباراته مع المنتخب الياباني دفاعاً محكماً ومرتدات يعتمد فيها على السرعة.
• رينارد لن يدافع، لكن سيركز على ضرورة ضرب التكتل العماني بهدف، وهذا سلاح مهم لمنتخبنا لكي يسحب المنتخب العماني وهذه لعبتنا.
• ارتفعت أصوات (المحذرين) من الوقوع في شراك أخطاء ندفع ثمنها، بل إن هؤلاء المحذرين يرون أن نقطة من أرض عمان مكسب.
• ولهم أي المحذرين مبرراتهم التي نحترمها، لكن ليس بالضرورة نتفق معها.
• طبعاً الاحترام في كرة القدم مهم وهذا أساس من أساسيات التفوق وعليه مطمئن على أن منتخبنا ذاهب للملعب اليوم وهو يدرك أن الخصم ليس سهلاً لكنه في ذات الوقت ليس صعباً.
• نحتاج إلى جانب الثقة والهيبة التي يمتلكها منتخبنا عدم التفريط في استثمار الفرص المتاحة للتسجيل لسبب بسيط يكمن أن منتخب عمان يجيد فن احتواء الخطورة بدفاع محكم وهذا ما يجعلني أطالب باستثمار أي فرصة لكي لا نقع في ما وقع فيه منتخب اليابان.
• أخيراً: سلاماً على من رأى العين كادت أن تبكي، فأضحكها.