إذا كان شعار موسم الرياض 2021 هو «تخيل أكثر» فيمكن بكل صدق أن نقول، بأن ما صنع من أجل هذا الموسم وما قدم وسيقدم، شيء لا يمكن لأي عقل مؤطر بأشكال وحدود معينة، أن يتخيله أو أن يستوعبه.
فالموضوع ليس مجرد استضافة فرق وتنظيم فعاليات، ولكنه صناعة مدينة جديدة، مدينة عصرية جدا، مدينة تختصر العالم، وعليك حينها أن تدرك: كيف يمكن في أشهر معدودة وبأيدي شباب وشابات الوطن، وفي مدينة فيها ما في أي مدينة كبرى، أن يجعل السعوديون من هذه المدينة سيدة كل المدن فتنة ونوراً وبهاءً وألقاً لا ينتهي أبداً. عندما نضع كل هذه التحديات أمامنا ثم نستعرض ما سيكون في هذا الموسم من فعاليات، ونتذكر بأن حفل افتتاحه فقط حضره أكثر من نصف مليون مشاهد، هذا غير الملايين الذين تابعوه عبر الفضائيات، حينها سنعرف ماذا يعني شعار «تخيل أكثر» وماذا صنع المستشار تركي آل الشيخ من منجز خرافي بكل معاني الكلمة. فمن الحفلات الموسيقية لنجوم الغناء العربي حتى العروض الموسيقية الراقية. ومن الألعاب الإلكترونية حتى المصارعة الحرة لأبطال هذه الرياضة في العالم. ومن ألعاب الهواء حتى المطاعم العالمية الفاخرة، ويمكن بكل وضوح أن نعتبر ما سوف يقدم على مساحة تصل إلى 5.4 مليون متر مربع، ويشتمل على 7500 يوم فعالية، منها الحفلات الغنائية العربية، و6 حفلات غنائية عالمية، إضافة إلى 10 معارض عالمية، وإقامة 350 عرضًا مسرحيًا، و18 مسرحية عربية، و6 مسرحيات عالمية، بالإضافة إلى بطولة واحدة للمصارعة الحرة، ومباراتين عالميتين في كرة القدم، و100 تجربة تفاعلية، إلى جانب 200 مطعم و70 مقهى؛ شيء كأنه الخيال بعينه. وعندما نمعن في عدد هذه الفعاليات بشتى أنواعها ونوعيتها ومستوى المشاركين فيها، وكيف تم حصرهم وجدولة مواعيدهم وكيفية تهيئة مقار الأنشطة التي يقدمونها وضبط كل هذا بمواعيد دقيقة، نعرف بأننا أمام حدث عالمي بكل معنى الكلمة، لا يمكن أن يحدث بهذا الشكل في أي مكان في العالم. فالمتابع للفعاليات التي تستضيفها المدن غالباً فإنه يرى اقتصارها على نشاط واحد وغالباً في مكان أو أمكنة محددة وبتوقيت لا يتجاوز الشهر أبداً، إلا في حالات نادرة، ولكننا في موسم تتوزع الأنشطة على 14 موقعا تقريباً، وتشتمل على كل شيء متوقع من الترفيه البريء، من الغناء والمصارعة حتى مدن الثلج والألعاب الإلكترونية، وكل هذا لا يقدمه هواة أو حديثو خبرة بل أساطير كل قطاع ومن أصقاع الأرض، وكأن الكرة الأرضية كلها حضرت إلى العاصمة السعودية.
فمهما كنت تمتلك القدرة المالية والوقت الزمني المفتوح فأنت مهما كانت طاقتك لا يمكن أن تلف كل هذه المدن عبر قارات الأرض لتشاهد هذه الفعالية هنا وتلك الفعالية هناك، ولكن هيئة الترفيه بقيادة المستشار تركي آل الشيخ، كسرت حدود المعقول وتبنت فعلاً وليس قولاً فقط شعار «تخيل أكثر» وحققته على أرض الواقع. وإذا كانت البداية تعني غالباً المواطن السعودي والمقيم في المملكة ومواطني الخليج العربي، فإنّ تكريس هذا الموسم سيكون موعداً عالمياً يستهدف السياح من كل بلاد العالم. وهذا الشيء لا يعزز الحركة التجارية فقط، بل سيجعل اسم المملكة حاضراً دائماً في ذاكرة الناس.
وكل هذا يعني مزيدا من الاستثمارات في مجال الفندقة والسياحة والطيران، هذا، طبعاً، إلى جانب الخدمات اللوجستية الأخرى، وسيكون مؤثراً بالتأكيد عندما يرتبط مع نشاطات المناطق التي تقدمها رؤية 2030 لتعزيز جودة الحياة من نيوم والبحر الأحمر والعلا حتى ذا ريغ مرورا بمرتفعات عسير وجزر فرسان. إن كل شيء يحدث في المملكة، ولنعتبر موسم الرياض نموذجاً له، يؤكد بأن رؤية سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تمضي قدماً وتتحقق على أرض الواقع، مما يرفع من مؤشرات التنافسية السعودية في كل المجالات اقتصادياً وصناعياً وثقافياً وحتى ترفيهياً.
#شكراً_تركي_آل_الشيخ
فالموضوع ليس مجرد استضافة فرق وتنظيم فعاليات، ولكنه صناعة مدينة جديدة، مدينة عصرية جدا، مدينة تختصر العالم، وعليك حينها أن تدرك: كيف يمكن في أشهر معدودة وبأيدي شباب وشابات الوطن، وفي مدينة فيها ما في أي مدينة كبرى، أن يجعل السعوديون من هذه المدينة سيدة كل المدن فتنة ونوراً وبهاءً وألقاً لا ينتهي أبداً. عندما نضع كل هذه التحديات أمامنا ثم نستعرض ما سيكون في هذا الموسم من فعاليات، ونتذكر بأن حفل افتتاحه فقط حضره أكثر من نصف مليون مشاهد، هذا غير الملايين الذين تابعوه عبر الفضائيات، حينها سنعرف ماذا يعني شعار «تخيل أكثر» وماذا صنع المستشار تركي آل الشيخ من منجز خرافي بكل معاني الكلمة. فمن الحفلات الموسيقية لنجوم الغناء العربي حتى العروض الموسيقية الراقية. ومن الألعاب الإلكترونية حتى المصارعة الحرة لأبطال هذه الرياضة في العالم. ومن ألعاب الهواء حتى المطاعم العالمية الفاخرة، ويمكن بكل وضوح أن نعتبر ما سوف يقدم على مساحة تصل إلى 5.4 مليون متر مربع، ويشتمل على 7500 يوم فعالية، منها الحفلات الغنائية العربية، و6 حفلات غنائية عالمية، إضافة إلى 10 معارض عالمية، وإقامة 350 عرضًا مسرحيًا، و18 مسرحية عربية، و6 مسرحيات عالمية، بالإضافة إلى بطولة واحدة للمصارعة الحرة، ومباراتين عالميتين في كرة القدم، و100 تجربة تفاعلية، إلى جانب 200 مطعم و70 مقهى؛ شيء كأنه الخيال بعينه. وعندما نمعن في عدد هذه الفعاليات بشتى أنواعها ونوعيتها ومستوى المشاركين فيها، وكيف تم حصرهم وجدولة مواعيدهم وكيفية تهيئة مقار الأنشطة التي يقدمونها وضبط كل هذا بمواعيد دقيقة، نعرف بأننا أمام حدث عالمي بكل معنى الكلمة، لا يمكن أن يحدث بهذا الشكل في أي مكان في العالم. فالمتابع للفعاليات التي تستضيفها المدن غالباً فإنه يرى اقتصارها على نشاط واحد وغالباً في مكان أو أمكنة محددة وبتوقيت لا يتجاوز الشهر أبداً، إلا في حالات نادرة، ولكننا في موسم تتوزع الأنشطة على 14 موقعا تقريباً، وتشتمل على كل شيء متوقع من الترفيه البريء، من الغناء والمصارعة حتى مدن الثلج والألعاب الإلكترونية، وكل هذا لا يقدمه هواة أو حديثو خبرة بل أساطير كل قطاع ومن أصقاع الأرض، وكأن الكرة الأرضية كلها حضرت إلى العاصمة السعودية.
فمهما كنت تمتلك القدرة المالية والوقت الزمني المفتوح فأنت مهما كانت طاقتك لا يمكن أن تلف كل هذه المدن عبر قارات الأرض لتشاهد هذه الفعالية هنا وتلك الفعالية هناك، ولكن هيئة الترفيه بقيادة المستشار تركي آل الشيخ، كسرت حدود المعقول وتبنت فعلاً وليس قولاً فقط شعار «تخيل أكثر» وحققته على أرض الواقع. وإذا كانت البداية تعني غالباً المواطن السعودي والمقيم في المملكة ومواطني الخليج العربي، فإنّ تكريس هذا الموسم سيكون موعداً عالمياً يستهدف السياح من كل بلاد العالم. وهذا الشيء لا يعزز الحركة التجارية فقط، بل سيجعل اسم المملكة حاضراً دائماً في ذاكرة الناس.
وكل هذا يعني مزيدا من الاستثمارات في مجال الفندقة والسياحة والطيران، هذا، طبعاً، إلى جانب الخدمات اللوجستية الأخرى، وسيكون مؤثراً بالتأكيد عندما يرتبط مع نشاطات المناطق التي تقدمها رؤية 2030 لتعزيز جودة الحياة من نيوم والبحر الأحمر والعلا حتى ذا ريغ مرورا بمرتفعات عسير وجزر فرسان. إن كل شيء يحدث في المملكة، ولنعتبر موسم الرياض نموذجاً له، يؤكد بأن رؤية سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تمضي قدماً وتتحقق على أرض الواقع، مما يرفع من مؤشرات التنافسية السعودية في كل المجالات اقتصادياً وصناعياً وثقافياً وحتى ترفيهياً.
#شكراً_تركي_آل_الشيخ