شراء ناد عانى في الفترة الأخيرة في ترتيبه بالدوري يفرض علينا أن نتساءل لماذا هذا النادي عن غيره من الأندية الإنجليزية العريقة؟
علينا أن نستحضر الموقع الجغرافي للنادي في الشمال الشرقي لإنجلترا وأنه النادي الأعرق المؤسس منذ أكثر من 180 عاماً والأكثر شعبية في منطقته وله تاريخ رياضي متميز في تحقيق بطولات الدوري والكأس، ويملك مقومات استثمارية من أراضٍ وممتلكات، ويمكن بمزيد من الاستثمار في الأرض ببناء وحدات سكنية للطلاب وصغار الموظفين زيادة دخل النادي بما يجعله في وضع مادي أفضل من الناحية الاستثمارية عند إعادة البيع التي ستحقق عوائد لن تقل عن عدة أضعاف سعر الشراء.
إتمام هذه الصفقة بهذا السعر - بعد مرور عامين عن شائعات في عالم الرياضة وإعلام كرة القدم العالمية والأوروبية والإنجليزية عن رغبة سعودية لشراء ناد إنجليزي وصلت الأرقام المتداولة لعدة مليارات من الجنيهات الأسترلينية - بقيمة 300 مليون جنيه فقط يؤكد بأن فريق العمل والتفاوض السعودي كان على أعلى درجات المهنية الاحترافية في عالم الأعمال والاستثمار.
يجب أن يعلم الجميع أن رئاسة ناد إنجليزي هي في حد ذاتها شهادة كفاءة من أعلى المستويات العالمية في النزاهة والإفصاح والشفافية والعلم والمعرفة، فليس بالمال فقط تستطيع شراء ناد من النخبة الإنجليزية لأن اشتراطات النزاهة والعلم والخبرة والملاءة أساسية، وهي ليست محل نقاش أو تفاوض من قبل السلطات الحكومية والرياضية وكذلك رابطة المحترفين الإنجليزية، وبالتالي فهي شهادة عالمية لاحترافية صندوق الاستثمارات العامة وشخص المحافظ الأستاذ ياسر الرميان على جميع الأصعدة والمستويات.
لذلك كلي ثقة أن الصندوق سينقل ما تحصّل عليه من خبرات ومعرفة رياضية عامة وبكرة القدم خاصة والإنجليزية بشكل دقيق في جميع المجالات التشريعية والقانونية والإدارية والاستثمارية والتجارية من حقوق لاعبين ونقل إعلامي إلى غيرها من التفاصيل، بصورة أو أخرى، إلى وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية وفي مقدمتها القدم ورابطة المحترفين والأندية السعودية، وهذا هو الأهم في هذه الصفقة التي أرى أن فوائدها المعرفية في الإدارة والاستثمار الرياضي أكبر بكثير من الفوائد الرياضية المباشرة في الدوري الإنجليزي التي أرى أن الأفضل لهذا النادي العريق خلال السنوات الخمس القادمة أن يضمن البقاء ضمن أندية الوسط في دوري المحترفين ومنها بعد ذلك التقدم إلى المراكز التي تسمح له باللعب في الدوري الأوروبي قبل أن يدخل في بطولة دوري أبطال أوروبا للمحترفين من خلال المراكز المتقدمة قبل أن يفكر مشجعوه الإنجليز ببطولة دوري قد تتحقق خلال عقد من الزمان وذلك كنتيجة للروح المعنوية العالية للجماهير واللاعبين بعد شراء الصندوق للنادي لأنها صفقة استثمارية في القطاع الرياضي لكرة القدم.
علينا أن نستحضر الموقع الجغرافي للنادي في الشمال الشرقي لإنجلترا وأنه النادي الأعرق المؤسس منذ أكثر من 180 عاماً والأكثر شعبية في منطقته وله تاريخ رياضي متميز في تحقيق بطولات الدوري والكأس، ويملك مقومات استثمارية من أراضٍ وممتلكات، ويمكن بمزيد من الاستثمار في الأرض ببناء وحدات سكنية للطلاب وصغار الموظفين زيادة دخل النادي بما يجعله في وضع مادي أفضل من الناحية الاستثمارية عند إعادة البيع التي ستحقق عوائد لن تقل عن عدة أضعاف سعر الشراء.
إتمام هذه الصفقة بهذا السعر - بعد مرور عامين عن شائعات في عالم الرياضة وإعلام كرة القدم العالمية والأوروبية والإنجليزية عن رغبة سعودية لشراء ناد إنجليزي وصلت الأرقام المتداولة لعدة مليارات من الجنيهات الأسترلينية - بقيمة 300 مليون جنيه فقط يؤكد بأن فريق العمل والتفاوض السعودي كان على أعلى درجات المهنية الاحترافية في عالم الأعمال والاستثمار.
يجب أن يعلم الجميع أن رئاسة ناد إنجليزي هي في حد ذاتها شهادة كفاءة من أعلى المستويات العالمية في النزاهة والإفصاح والشفافية والعلم والمعرفة، فليس بالمال فقط تستطيع شراء ناد من النخبة الإنجليزية لأن اشتراطات النزاهة والعلم والخبرة والملاءة أساسية، وهي ليست محل نقاش أو تفاوض من قبل السلطات الحكومية والرياضية وكذلك رابطة المحترفين الإنجليزية، وبالتالي فهي شهادة عالمية لاحترافية صندوق الاستثمارات العامة وشخص المحافظ الأستاذ ياسر الرميان على جميع الأصعدة والمستويات.
لذلك كلي ثقة أن الصندوق سينقل ما تحصّل عليه من خبرات ومعرفة رياضية عامة وبكرة القدم خاصة والإنجليزية بشكل دقيق في جميع المجالات التشريعية والقانونية والإدارية والاستثمارية والتجارية من حقوق لاعبين ونقل إعلامي إلى غيرها من التفاصيل، بصورة أو أخرى، إلى وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية وفي مقدمتها القدم ورابطة المحترفين والأندية السعودية، وهذا هو الأهم في هذه الصفقة التي أرى أن فوائدها المعرفية في الإدارة والاستثمار الرياضي أكبر بكثير من الفوائد الرياضية المباشرة في الدوري الإنجليزي التي أرى أن الأفضل لهذا النادي العريق خلال السنوات الخمس القادمة أن يضمن البقاء ضمن أندية الوسط في دوري المحترفين ومنها بعد ذلك التقدم إلى المراكز التي تسمح له باللعب في الدوري الأوروبي قبل أن يدخل في بطولة دوري أبطال أوروبا للمحترفين من خلال المراكز المتقدمة قبل أن يفكر مشجعوه الإنجليز ببطولة دوري قد تتحقق خلال عقد من الزمان وذلك كنتيجة للروح المعنوية العالية للجماهير واللاعبين بعد شراء الصندوق للنادي لأنها صفقة استثمارية في القطاع الرياضي لكرة القدم.