اسم يحمل دلالات اجتماعية وقانونية كبيرة وهو لفيلم من روائع المخرج الكبير سمير سيف وأبدع فيه الموسيقار هاني شنودة، وهو من وجهة نظري من أروع أفلام السينما المصرية والزعيم عادل إمام والمرحومة سعاد حسني.
فيلم يناقش واحدة من أهم وأخطر قضايا المجتمع ليس في شرح أسباب الانحراف وهي كثيرة وأساسها ضعف العائلة وغياب الأب ومؤسسات الإصلاح والتربية، ناهيك عن الجهل والفقر ولكن الأخطر وهو التشريعات والقوانين والإجراءات التي تقف حجر العثرة الأول لمن يرغب في التوبة والعدول عن الماضي الإجرامي، فنجد المجتمع والإعلام والأهل قبل التشريعات والقوانين والإجراءات التي تعيق، بل تجعل من المستحيل على الإنسان رجلاً أو امرأة الاندماج الطبيعي بالمجتمع أو تكوين أسرة أو حتى الحفاظ عليها.
سعيد صالح أحد رموز الفن المصري في السينما والمسرح صاحب المنطق في مدرسة المشاغبين والعيال كبرت وهي من روائع المسرح المصري والعربي جسد دور الأخ الشقيق الذي عمل المستحيل لمنع شقيقه الأصغر الراغب في التوبة والاستقامة والعمل وتربية أسرة ونجح في ذلك بكل يسر وسهولة لأن المجتمع وجميع العناصر تساعده على ذلك.
القضاء والأمن والشؤون الاجتماعية والسجون وحقوق الإنسان والقطاعان الخاص والخيري بحاجة إلى تكامل الأدوار والمواقف للحفاظ على هذه الفئة المهمة من المجتمع لتغيير الواقع التشريعي والاجتماعي والإعلامي والثقافي، ليتمكن المجتمع من القبول المؤسسي والإجرائي للمفرج عنهم وذويهم.
كم من إناث وذكور لم تتقبلهم أسرهم وعوائلهم ولم يتمكنوا من العمل الشريف واللائق ولم يتم قبولهم في مجتمع الأعمال وحتى في المؤسسات الاجتماعية والخيرية، من حق الإنسان العفو والإحسان وإعطاؤه الفرصة الثانية والثالثة للإصلاح.
جهود ملحوظة للإدارة العامة للسجون لتكون دار رعاة وإصلاح وتأهيل وهناك أيضاً محاولات لدعم ذويهم، ولكن الموضوع يحتاج إلى خطة وبرنامج عمل يشمل جميع السلطات والأجهزة ذات العلاقة.
الممثل الكبير الصغير في ذلك الفيلم كريم عبدالعزيز من أهم النجوم اليوم في الفن المصري خاصة أفلام الكوميديا والأكشن، هو دليل على أن نجوم اليوم كانوا مواهب تم اكتشافها ورعايتها عبر الوقت ومع التدريب المستمر والدائم يتم تحويل المواهب الناشئة والشابة إلى نجوم ليس فقط في الفن ولكن حتى في الرياضة والثقافة وغيرها من التخصصات وهي دعوة للاهتمام بمستقبل الوطن ومواهبه من خلال خطط وبرامج طويلة ومتوسطة وليس من خلال محاولات عاجله تنتهي عادة بالفشل.
فيلم وقصة ورواية نعيشها في المجتمعات أثرت في تكوين شخصيتي لدراسة القانون لمساعدة المظلوم والمحتاج من خلال القضاء والقانون ومؤسسات المجتمع المدني والرسمي.
فيلم يناقش واحدة من أهم وأخطر قضايا المجتمع ليس في شرح أسباب الانحراف وهي كثيرة وأساسها ضعف العائلة وغياب الأب ومؤسسات الإصلاح والتربية، ناهيك عن الجهل والفقر ولكن الأخطر وهو التشريعات والقوانين والإجراءات التي تقف حجر العثرة الأول لمن يرغب في التوبة والعدول عن الماضي الإجرامي، فنجد المجتمع والإعلام والأهل قبل التشريعات والقوانين والإجراءات التي تعيق، بل تجعل من المستحيل على الإنسان رجلاً أو امرأة الاندماج الطبيعي بالمجتمع أو تكوين أسرة أو حتى الحفاظ عليها.
سعيد صالح أحد رموز الفن المصري في السينما والمسرح صاحب المنطق في مدرسة المشاغبين والعيال كبرت وهي من روائع المسرح المصري والعربي جسد دور الأخ الشقيق الذي عمل المستحيل لمنع شقيقه الأصغر الراغب في التوبة والاستقامة والعمل وتربية أسرة ونجح في ذلك بكل يسر وسهولة لأن المجتمع وجميع العناصر تساعده على ذلك.
القضاء والأمن والشؤون الاجتماعية والسجون وحقوق الإنسان والقطاعان الخاص والخيري بحاجة إلى تكامل الأدوار والمواقف للحفاظ على هذه الفئة المهمة من المجتمع لتغيير الواقع التشريعي والاجتماعي والإعلامي والثقافي، ليتمكن المجتمع من القبول المؤسسي والإجرائي للمفرج عنهم وذويهم.
كم من إناث وذكور لم تتقبلهم أسرهم وعوائلهم ولم يتمكنوا من العمل الشريف واللائق ولم يتم قبولهم في مجتمع الأعمال وحتى في المؤسسات الاجتماعية والخيرية، من حق الإنسان العفو والإحسان وإعطاؤه الفرصة الثانية والثالثة للإصلاح.
جهود ملحوظة للإدارة العامة للسجون لتكون دار رعاة وإصلاح وتأهيل وهناك أيضاً محاولات لدعم ذويهم، ولكن الموضوع يحتاج إلى خطة وبرنامج عمل يشمل جميع السلطات والأجهزة ذات العلاقة.
الممثل الكبير الصغير في ذلك الفيلم كريم عبدالعزيز من أهم النجوم اليوم في الفن المصري خاصة أفلام الكوميديا والأكشن، هو دليل على أن نجوم اليوم كانوا مواهب تم اكتشافها ورعايتها عبر الوقت ومع التدريب المستمر والدائم يتم تحويل المواهب الناشئة والشابة إلى نجوم ليس فقط في الفن ولكن حتى في الرياضة والثقافة وغيرها من التخصصات وهي دعوة للاهتمام بمستقبل الوطن ومواهبه من خلال خطط وبرامج طويلة ومتوسطة وليس من خلال محاولات عاجله تنتهي عادة بالفشل.
فيلم وقصة ورواية نعيشها في المجتمعات أثرت في تكوين شخصيتي لدراسة القانون لمساعدة المظلوم والمحتاج من خلال القضاء والقانون ومؤسسات المجتمع المدني والرسمي.