• يغضبون.. ينفعلون.. حينما تقترب من محميتهم، هكذا كتبت، وزدت على ذلك وتتحول إلى خصم لدود حينما تنافسهم.!
• يا للهول، إلى هذه الدرجة (هم يا صديقي)، هكذا يومها ردد أحد الزملاء المتعاطف معهم والمنتمي لناد آخر.!
• أتحدث طبعاً عن أشخاص بعينهم، والذين يمثلون (البرجماتية) في أقبح صورها.!
• صغار جداً من يعتقدون أنهم وصلوا مرحلة يخيل فيها لهم أنهم أصبحوا من أصحاب الرأي، وكبار جداً هم من نأوا بأنفسهم عن الوقوع في فخ الاختلاف مع ذاك الأنموذج الذي لا يفرق بين الرأي والمعلومة.!
• الإعلام الرياضي جميل وحالة إبداعية، لا يمكن ربطها بمن دخلوا هذا الإعلام من (الشباك)، فهم، وإن كثروا وتكاثروا، يشوهون أنفسهم والإعلام منهم براء.!
• الواسطة لا يمكن أن تصنع إعلاميا مقنعا بقدر ما تعطيك دليلا على أن هذا المقعد الذي يجلس عليه بالواسطة هو لغيره من المتمكنين واحتله بطريقة غير مشروعة، وفي عالم الواسطة كل شيء له ثمن، وبقية التفاصيل تجدونها عند متمكنين لم نعد نراهم.!
• نحن مع التطوير والتجديد في الإعلام، لكن ضد أن ينحّى المتمكن، ويأتي غيره وكل مؤهلاته أنه يملك واسطة.!
• مثل ما فتحنا ملفات مسكوتاً عنها في الرياضة وغيرها، يجب أن يفتح ملف الإعلام الرياضي، ففي عصر الأمير محمد بن سلمان لا يوجد حد أعلى ولا حد أدنى في مطاردة أي شبهة فساد، والواسطة وما حولها من مقبلات هي نوع من أنواع الفساد.!
• فكيف حينما يكون للواسطة ( ثمن)..؟
• هناك إجماع على أن رياضتنا تقفز من يوم إلى آخر، وإعلامنا الرياضي يتراجع بشكل مخيف والسبب في سوء التأهيل من جهة، والرقابة من جهة أخرى.!
• الإعلام لا يقبل بمن يمتهنه وهو لا يعرف كيف يمارس ويدير، وغير قادر على قياس رجع الصدى.. قلت رأيي وأزيد عليه هنا.. نحتاج إعادة هيكلة، ومع الهيكلة رؤية واضحة وإستراتيجية عملية تواكب التطور الرقمي و«زمن الرؤية» الذي نعيشه.
•هذا ما قاله الزميل والأستاذ محمد التونسي، وفي الاستعانة برأي المهنيين يضيف ويعزز ما تناولته عن ضرورة إعادة فتح ملف الإعلام الرياضي من أجل التصحيح ليس إلا..!
• في صمتنا على ما يحدث للإعلام الرياضي (خيانة) لاسيما عندما يصل الحال إلى إيكال الأمور إلى غير أهلها.!
• أخيراً: «سيأتي عليك وقت تكون فيه شخصا قاسيا في نظر البعض، لمجرد أنّك توقفت عن التنازلات».
• يا للهول، إلى هذه الدرجة (هم يا صديقي)، هكذا يومها ردد أحد الزملاء المتعاطف معهم والمنتمي لناد آخر.!
• أتحدث طبعاً عن أشخاص بعينهم، والذين يمثلون (البرجماتية) في أقبح صورها.!
• صغار جداً من يعتقدون أنهم وصلوا مرحلة يخيل فيها لهم أنهم أصبحوا من أصحاب الرأي، وكبار جداً هم من نأوا بأنفسهم عن الوقوع في فخ الاختلاف مع ذاك الأنموذج الذي لا يفرق بين الرأي والمعلومة.!
• الإعلام الرياضي جميل وحالة إبداعية، لا يمكن ربطها بمن دخلوا هذا الإعلام من (الشباك)، فهم، وإن كثروا وتكاثروا، يشوهون أنفسهم والإعلام منهم براء.!
• الواسطة لا يمكن أن تصنع إعلاميا مقنعا بقدر ما تعطيك دليلا على أن هذا المقعد الذي يجلس عليه بالواسطة هو لغيره من المتمكنين واحتله بطريقة غير مشروعة، وفي عالم الواسطة كل شيء له ثمن، وبقية التفاصيل تجدونها عند متمكنين لم نعد نراهم.!
• نحن مع التطوير والتجديد في الإعلام، لكن ضد أن ينحّى المتمكن، ويأتي غيره وكل مؤهلاته أنه يملك واسطة.!
• مثل ما فتحنا ملفات مسكوتاً عنها في الرياضة وغيرها، يجب أن يفتح ملف الإعلام الرياضي، ففي عصر الأمير محمد بن سلمان لا يوجد حد أعلى ولا حد أدنى في مطاردة أي شبهة فساد، والواسطة وما حولها من مقبلات هي نوع من أنواع الفساد.!
• فكيف حينما يكون للواسطة ( ثمن)..؟
• هناك إجماع على أن رياضتنا تقفز من يوم إلى آخر، وإعلامنا الرياضي يتراجع بشكل مخيف والسبب في سوء التأهيل من جهة، والرقابة من جهة أخرى.!
• الإعلام لا يقبل بمن يمتهنه وهو لا يعرف كيف يمارس ويدير، وغير قادر على قياس رجع الصدى.. قلت رأيي وأزيد عليه هنا.. نحتاج إعادة هيكلة، ومع الهيكلة رؤية واضحة وإستراتيجية عملية تواكب التطور الرقمي و«زمن الرؤية» الذي نعيشه.
•هذا ما قاله الزميل والأستاذ محمد التونسي، وفي الاستعانة برأي المهنيين يضيف ويعزز ما تناولته عن ضرورة إعادة فتح ملف الإعلام الرياضي من أجل التصحيح ليس إلا..!
• في صمتنا على ما يحدث للإعلام الرياضي (خيانة) لاسيما عندما يصل الحال إلى إيكال الأمور إلى غير أهلها.!
• أخيراً: «سيأتي عليك وقت تكون فيه شخصا قاسيا في نظر البعض، لمجرد أنّك توقفت عن التنازلات».