الرياض المدينة، والرياض العاصمة باتت محط أنظار العالم على الأصعدة كافة.
هي عاصمة القرار السياسي، وهي عاصمة الاقتصاد ومدينة التاريخ.
أجيئكم اليوم من خلال أبجديتي المتواضعة؛ لكي أتغنى بالرياض، وأغني لها مع محمد عبده (قلبي تولع بالرياض)، وإن زدت سلطنة مع البدر سأكتفي بـ(آه ما أرق الرياض تالي الليل)..!
تعيش الرياض مع هيئة الترفيه واقعاً مختلفاً حصلت من خلاله على مكتسبات جعلت منها عاصمة للسياحة، وهنا من الطبيعي أن نثمن دور هيئة الترفيه بقيادة تركي آل الشيخ الذي أبهر دول الجوار قبل أن يبهرنا بعمل، بل أعمال في موسم الرياض هي اليوم محط تقدير وإشادة.
تركي آل الشيخ يمثل الوجه الحقيقي لمعنى أن تكون رجلاً عملياً.
هجر المكتب ورسمية العمل المكتبي واتجه إلى الميدان، ولنا في الدور الريادي الذي يقدمه في موسم الرياض دليل حي من خلال حضوره اليومي مشاركاً ومباركاً لزملائه هذا النجاح.
ويمثل اليوم الترفيه في المملكة قطاعاً استثمارياً مهماً، كما تم من خلال هيئة الترفيه إيجاد فرص وظيفية ضخمة للشباب والشابات السعوديين الذين أثبتوا تميزهم عملاً وتعاملاً في كل الوظائف التي شغلوها.
من كان يصدق قبل خمس سنوات أننا سنقفز هذه القفزة في الترفيه وغيرها؟ قطعاً لا أحد، لكن مع إرادة وإدارة الأمير محمد بن سلمان بات المستحيل واقعاً.
الفن السعودي رائد بكافة قطاعاته، لكنه كان مهملاً لا يوجد له مرجعية ولا حاضن إلى أن أجاد الزمن بهيئة ترفيه يقودها شاب اسمه تركي آل الشيخ، فهذا الشاب الطموح أينما يحل يأتي وبجواره صديقه النجاح، وحينما تسبر أغواره بسؤال يبحث عن سر نجاحه لا يتردد في القول هذا بفضل الله أولاً ثم بدعم وتوجيه سمو سيدي ولي العهد.
قلت هذا سابقاً وأكرره اليوم تأكيداً وتعزيزاً لهذه البهجة التي يصنعها أبو ناصر الذي قدم لنا على هامش موسم الرياض لقاء جمع برشلونة وبوكا جونيورز على كأس الأسطورة مارادونا، وهو الحدث الذي كان الثلاثاء عنواناً رئيسياً في الصحف العالمية وشاشات التلفزة..!
أخيراً: من عام إلى عام يقدم لك عمله إلى أفعال تقترن بها أقوال المبهرين وإعجابهم في نفس الوقت، وموسم الرياض عنوانه تخيل أكثر وتفاصيله أكثر وأكثر.
هي عاصمة القرار السياسي، وهي عاصمة الاقتصاد ومدينة التاريخ.
أجيئكم اليوم من خلال أبجديتي المتواضعة؛ لكي أتغنى بالرياض، وأغني لها مع محمد عبده (قلبي تولع بالرياض)، وإن زدت سلطنة مع البدر سأكتفي بـ(آه ما أرق الرياض تالي الليل)..!
تعيش الرياض مع هيئة الترفيه واقعاً مختلفاً حصلت من خلاله على مكتسبات جعلت منها عاصمة للسياحة، وهنا من الطبيعي أن نثمن دور هيئة الترفيه بقيادة تركي آل الشيخ الذي أبهر دول الجوار قبل أن يبهرنا بعمل، بل أعمال في موسم الرياض هي اليوم محط تقدير وإشادة.
تركي آل الشيخ يمثل الوجه الحقيقي لمعنى أن تكون رجلاً عملياً.
هجر المكتب ورسمية العمل المكتبي واتجه إلى الميدان، ولنا في الدور الريادي الذي يقدمه في موسم الرياض دليل حي من خلال حضوره اليومي مشاركاً ومباركاً لزملائه هذا النجاح.
ويمثل اليوم الترفيه في المملكة قطاعاً استثمارياً مهماً، كما تم من خلال هيئة الترفيه إيجاد فرص وظيفية ضخمة للشباب والشابات السعوديين الذين أثبتوا تميزهم عملاً وتعاملاً في كل الوظائف التي شغلوها.
من كان يصدق قبل خمس سنوات أننا سنقفز هذه القفزة في الترفيه وغيرها؟ قطعاً لا أحد، لكن مع إرادة وإدارة الأمير محمد بن سلمان بات المستحيل واقعاً.
الفن السعودي رائد بكافة قطاعاته، لكنه كان مهملاً لا يوجد له مرجعية ولا حاضن إلى أن أجاد الزمن بهيئة ترفيه يقودها شاب اسمه تركي آل الشيخ، فهذا الشاب الطموح أينما يحل يأتي وبجواره صديقه النجاح، وحينما تسبر أغواره بسؤال يبحث عن سر نجاحه لا يتردد في القول هذا بفضل الله أولاً ثم بدعم وتوجيه سمو سيدي ولي العهد.
قلت هذا سابقاً وأكرره اليوم تأكيداً وتعزيزاً لهذه البهجة التي يصنعها أبو ناصر الذي قدم لنا على هامش موسم الرياض لقاء جمع برشلونة وبوكا جونيورز على كأس الأسطورة مارادونا، وهو الحدث الذي كان الثلاثاء عنواناً رئيسياً في الصحف العالمية وشاشات التلفزة..!
أخيراً: من عام إلى عام يقدم لك عمله إلى أفعال تقترن بها أقوال المبهرين وإعجابهم في نفس الوقت، وموسم الرياض عنوانه تخيل أكثر وتفاصيله أكثر وأكثر.