أعلنت وزارة الثقافة عن تأسيس جمعيات مهنية ترفد الحراك الثقافي المؤسسي، جمعيات متعددة تغطي احتياجات المجتمع الثقافي من تشكيل ومسرح وسينما وطهي ونشر وترجمة وملابس وتراث وغيرها، جمعيات تشكل مجتمعاً مدنياً، جمعيات تنفيذية لرؤى وأفكار المثقفين والمثقفات في شتى مجالات الثقافة، تؤسس بمهنية عالية، وأنظمة وتشريعات لفئات الأدباء مثلا كما هي في حالة «جمعية الأدب»، وتنفذ رغباتهم في ماهية الحضور الثقافي الذي يرغبون.
هناك الكثير والكثير للحديث عنه حول هذه الجمعيات التي تعد حلماً انتظرناه كثيراً، لجمع شتات رغبات المثقفين والمثقفات الذين عملوا على مدى سنوات في ظل لوائح كانت عاجزة عن مسايرة طموحاتهم، وإن كان الحضور الثقافي في ذلك الوقت تجاوز كل تلك العقبات برغبة صادقة في العمل والإبداع والإنتاج.
تدور حول جمعية الأدب الكثير والكثير من التساؤلات والرغبة في معرفة طريقة عملها والانضمام لها، وقبل ذلك كله متى نحتفل بتدشين حضورها ولقاء أعضائها المؤسسين ومحاورتهم، فالكل في انتظار لذيذ للقاء مرة أخرى تحت مظلة مختلفة تلبي رغبات سعى الجميع لتحقيقها، وها هو الحلم يتجسد في «جمعية الأدب».
البدايات دائماً ما تكون بحاجة إلى الصبر والتأني، فما بالكم في حالة إنشاء أربع عشرة جمعية مهنية من وزارة لم يمض على قيامها أكثر من ثلاث سنوات تعنى بالثقافة، فهذا عمل يحتاج إلى أكثر من التأني، إنه يحتاج إلى وقت كبير للاستفادة من كل تلك الجهود المضنية التي عملت وعملت على خطة استراتيجية تراعي توجهات مجتمع حيوي يعنى بجودة الحياة والثقافة تمثل هذه الجودة الحقيقية لحياة مستقبلية.
تأسست الجمعية بأعضاء تم اختيارهم من قبل الوزارة من المشهد الثقافي السعودي، مراعية التشكيل بين الجنسين والمناطق الجغرافية لبلادنا الحبيبة، وبدأ مجلس الإدارة في توزيع الأعضاء إلى لجان عمل موزعة بحسب الأجناس الأدبية، وكان للنقد والأدب الشعبي حضورهما المميز، وبدأت عجلة العمل تعمل بكل حماس داخل الجمعية، حتى عند الإعلان عن التدشين واللقاء بكل أدباء وأديبات ونقاد وناقدات الوطن، هناك ما يمكن الحديث حوله والإجابة عن الاستفسارات والأسئلة التي امتلئ بها الجميع رغبة في تحقيق الأجمل دائماً.
نأتي لمبادرات «العربة الذهبية» لجعل تلك الأفكار والرؤى حقيقة واقعية نعايشها ونتفيأ ظلالها، فمبادرات جمعية الأدب كثيرة متعددة، تستقي عملها لتحقيق جودة الفعل الثقافي من الأهداف الاستراتيجية لوزارة الثقافة، وهذا ما يصل بنا لتحقيق الحراك الثقافي المنشود بحسب خطة محكمة متكاملة بين الجمعية والمجتمع الثقافي ورؤية وزارة الثقافة، هذا كله تحت مظلة رؤية السعودية ٢٠٣٠.
هذه البداية فقط لتحقيق حلم منتظر، سيتحقق بشرط التكاتف وإعطاء مساحات للعمل والعمل فقط.
هناك الكثير والكثير للحديث عنه حول هذه الجمعيات التي تعد حلماً انتظرناه كثيراً، لجمع شتات رغبات المثقفين والمثقفات الذين عملوا على مدى سنوات في ظل لوائح كانت عاجزة عن مسايرة طموحاتهم، وإن كان الحضور الثقافي في ذلك الوقت تجاوز كل تلك العقبات برغبة صادقة في العمل والإبداع والإنتاج.
تدور حول جمعية الأدب الكثير والكثير من التساؤلات والرغبة في معرفة طريقة عملها والانضمام لها، وقبل ذلك كله متى نحتفل بتدشين حضورها ولقاء أعضائها المؤسسين ومحاورتهم، فالكل في انتظار لذيذ للقاء مرة أخرى تحت مظلة مختلفة تلبي رغبات سعى الجميع لتحقيقها، وها هو الحلم يتجسد في «جمعية الأدب».
البدايات دائماً ما تكون بحاجة إلى الصبر والتأني، فما بالكم في حالة إنشاء أربع عشرة جمعية مهنية من وزارة لم يمض على قيامها أكثر من ثلاث سنوات تعنى بالثقافة، فهذا عمل يحتاج إلى أكثر من التأني، إنه يحتاج إلى وقت كبير للاستفادة من كل تلك الجهود المضنية التي عملت وعملت على خطة استراتيجية تراعي توجهات مجتمع حيوي يعنى بجودة الحياة والثقافة تمثل هذه الجودة الحقيقية لحياة مستقبلية.
تأسست الجمعية بأعضاء تم اختيارهم من قبل الوزارة من المشهد الثقافي السعودي، مراعية التشكيل بين الجنسين والمناطق الجغرافية لبلادنا الحبيبة، وبدأ مجلس الإدارة في توزيع الأعضاء إلى لجان عمل موزعة بحسب الأجناس الأدبية، وكان للنقد والأدب الشعبي حضورهما المميز، وبدأت عجلة العمل تعمل بكل حماس داخل الجمعية، حتى عند الإعلان عن التدشين واللقاء بكل أدباء وأديبات ونقاد وناقدات الوطن، هناك ما يمكن الحديث حوله والإجابة عن الاستفسارات والأسئلة التي امتلئ بها الجميع رغبة في تحقيق الأجمل دائماً.
نأتي لمبادرات «العربة الذهبية» لجعل تلك الأفكار والرؤى حقيقة واقعية نعايشها ونتفيأ ظلالها، فمبادرات جمعية الأدب كثيرة متعددة، تستقي عملها لتحقيق جودة الفعل الثقافي من الأهداف الاستراتيجية لوزارة الثقافة، وهذا ما يصل بنا لتحقيق الحراك الثقافي المنشود بحسب خطة محكمة متكاملة بين الجمعية والمجتمع الثقافي ورؤية وزارة الثقافة، هذا كله تحت مظلة رؤية السعودية ٢٠٣٠.
هذه البداية فقط لتحقيق حلم منتظر، سيتحقق بشرط التكاتف وإعطاء مساحات للعمل والعمل فقط.