كرة القدم لعبة ممتعة فيها من الخيال أحياناً ما يجعلني أخرج عن الواقع واتنصل منه من أجل إشباع فضولي..!
المنتخب المصري سيتوج اليوم بطلاً لأمم أفريقيا على حساب السنغال، هنا لا أتسرع ولا أحلم، ولكن أتوقع وفق معطيات كرة القدم.
في أبوظبي حط الهلال رحاله من أجل مشاركة تاريخية في كأس العالم للأندية.
الوصافة سبقه لها العين الإماراتي والرجاء المغربي، والثالث أو الرابع لا يكفي.
ماذا نريد من الهلال..؟ سؤال إجابته بالنسبة لي سهلة وهو تحقيق البطولة على حساب تشيلسي، لكنها غير منطقية أبداً مع أن كرة القدم لعبة غير منطقية أحياناً.
ماذا لو انتصر الخيال على الواقع وحققها الهلال؟ ماذا يمكن أن يفعل الهلاليون مع شركائهم المحليين في الدوري السعودي..؟
يقول المغرد الجميل (عبيد): «ننسج من الخيال واقعاً وننثره في المواقع، فما لم تعيشه وتتمناه ما المانع بأن ترسمه هنا، أجعل حروفك حيّة تنعش من تحمّل الأذية أو دعها كالمنارة يهتدي بها من ظل داره، فالحياة ليست مثالية، كلنا نال من الحزن كيّة، أكتب في صفحتك ما تريد فقد تملك إحساساً فريداً».
أتخيل يا عبيد الهلال بطل العالم، وأرجوك أن تكتب هذا الخيال، فربما نعيش معه ما لم نستطع أن نعيشه في الواقع.
كل ما قلت هانت جد علم جديد، هذا واقع الاتحاد مع القضايا محلياً وخارجياً، فمع قربه من تحقيق أي بطولة يصطدم بكوارث لا ذنب له فيها..!
لا أرى مشكلة في أن نختلف حول عمل إدارة الأهلي، ولا يمكن أن يتعاطى رئيس الأهلي مع النقد على أنه كيدي طالما أنه واقعي، لكن قطعاً هناك طرح فيه استقصاد وموجه ولا يمكن أن نصادق عليه لا سيما أن الشخصنة فيه واضحة.
أنتقد عملاً، وأنصح بضرورة الإصلاح، لكن لا يمكن أن أحارب شخصاً أو أقف ضده خاصة مثل رئيس جاء على كوارث.
هكذا موقفي، ولن أحيد عنه فـ(ماجد النفيعي) هو الأنسب على الأقل في السنوات الأربع القادمة.
تعب الأهلي من (شيلوا إدارة) وجيبوا أخرى، ووزارة الرياضة تدعم الاستقرار ويهمها الاستقرار.
يقول فيودور دوستويفسكي: يحدث أن تمر بك فترة صمت لا مزيد من الكلام، لا مزيد من الشعور، لا مزيد من الأشخاص.
المنتخب المصري سيتوج اليوم بطلاً لأمم أفريقيا على حساب السنغال، هنا لا أتسرع ولا أحلم، ولكن أتوقع وفق معطيات كرة القدم.
في أبوظبي حط الهلال رحاله من أجل مشاركة تاريخية في كأس العالم للأندية.
الوصافة سبقه لها العين الإماراتي والرجاء المغربي، والثالث أو الرابع لا يكفي.
ماذا نريد من الهلال..؟ سؤال إجابته بالنسبة لي سهلة وهو تحقيق البطولة على حساب تشيلسي، لكنها غير منطقية أبداً مع أن كرة القدم لعبة غير منطقية أحياناً.
ماذا لو انتصر الخيال على الواقع وحققها الهلال؟ ماذا يمكن أن يفعل الهلاليون مع شركائهم المحليين في الدوري السعودي..؟
يقول المغرد الجميل (عبيد): «ننسج من الخيال واقعاً وننثره في المواقع، فما لم تعيشه وتتمناه ما المانع بأن ترسمه هنا، أجعل حروفك حيّة تنعش من تحمّل الأذية أو دعها كالمنارة يهتدي بها من ظل داره، فالحياة ليست مثالية، كلنا نال من الحزن كيّة، أكتب في صفحتك ما تريد فقد تملك إحساساً فريداً».
أتخيل يا عبيد الهلال بطل العالم، وأرجوك أن تكتب هذا الخيال، فربما نعيش معه ما لم نستطع أن نعيشه في الواقع.
كل ما قلت هانت جد علم جديد، هذا واقع الاتحاد مع القضايا محلياً وخارجياً، فمع قربه من تحقيق أي بطولة يصطدم بكوارث لا ذنب له فيها..!
لا أرى مشكلة في أن نختلف حول عمل إدارة الأهلي، ولا يمكن أن يتعاطى رئيس الأهلي مع النقد على أنه كيدي طالما أنه واقعي، لكن قطعاً هناك طرح فيه استقصاد وموجه ولا يمكن أن نصادق عليه لا سيما أن الشخصنة فيه واضحة.
أنتقد عملاً، وأنصح بضرورة الإصلاح، لكن لا يمكن أن أحارب شخصاً أو أقف ضده خاصة مثل رئيس جاء على كوارث.
هكذا موقفي، ولن أحيد عنه فـ(ماجد النفيعي) هو الأنسب على الأقل في السنوات الأربع القادمة.
تعب الأهلي من (شيلوا إدارة) وجيبوا أخرى، ووزارة الرياضة تدعم الاستقرار ويهمها الاستقرار.
يقول فيودور دوستويفسكي: يحدث أن تمر بك فترة صمت لا مزيد من الكلام، لا مزيد من الشعور، لا مزيد من الأشخاص.