مع كثرة الأحاديث المتواصلة والمستحقة عن التغيرات الإيجابية الحاصلة في السعودية في المجالات المختلفة، قد يكون من المفيد والضروري إبراز الضوء وتسليطه على حالات النجاح المهمة واللافتة والمشرفة التي تحصل في مجال الطب بمختلف فروعه على أيد سعودية وطنية بكوادر ترفع الرأس ويستحق أن يفتخر بها كافة المواطنين في هذا البلد المعطاء.
منذ بضعة أسابيع احتفل العالم عموما والسعودية خصوصا بقصة نجاح بطلها الدكتور هاني نجم، الذي قام بإجراء عملية معقدة جدا نادرة وفريدة من نوعها لجنين داخل بطن أمه نالت استحسان العالم الطبي وأشادت بكفاءة الطبيب السعودي الذي قام بالعملية بشكل مهني محترف ومهم. وليست هذه هي قصة النجاح الوحيدة للطب السعودي، فهناك العديد من الأمثلة المهمة والمشرفة التي تجعلنا نفتخر بهم كسفراء لهذا البلد وواجهة قيمة تستحق الدعم والتشجيع وأن يتم استغلالها بشكل لائق لعكس صورة البلد وما تتمتع به من مزايا وقدرات وكوادر مميزة تكون نقطة جذب لها في الدعاية والترويج عنها. وهناك قصص نجاح تستحق التذكير مثل قصة الدكتور حسام حسن بلخي، الطبيب السعودي المتألق في جراحات القلب بالروبوت الذي سطر في مدينة شيكاغو الأمريكية العديد من قصص النجاح المبهر، وكذلك الدكتورة خولة الكريع المتألقة والبارزة في الأبحاث السرطانية في مدينة بوسطن الأمريكية التي اكتسبت جدارة واحترام العديد من القائمين على أعمالها، وهناك محليا العديد من الأمثلة الناجحة على ذلك مثل الدكتور سعد الصقير الطبيب الشاب المتألق في مجال الأمراض الجلدية والتجميل الذي اكتسب مكانة مهمة على الصعيد الإقليمي وأصبح مرجعية مهمة في هذا المجال، وكذلك الدكتور أحمد باسندوة في مجال طب الأعصاب وأمراض المخ الذي اكتسب احتراما وتقديرا وكون سمعة مهمة في هذا المجال المعقد، وهناك الدكتورة حنان بلخي التي تبوأت مركزا قياديا مهما في منظمة الصحة العالمية وأصبحت مرجعية في مجال طب الأوبئة المعقد بشكل عالمي يستحق التقدير والافتخار.
طبعا لا يزال الدكتور عبدالله الربيعة المرجعية الأولى العالمية في مجال فصل التوائم وطبها المعقد الذي يعتبر الآن مرجعية علمية ومصدر إلهام لقصص النجاح الشبيهة حول العالم دون أدنى شك. هذه مجرد أمثلة بسيطة على الكفاءات الوطنية الموجودة في مجال الطب في بلادنا الغالية التي تستحق أن تدون سيرتها وتدعم كوادرها ويتم توظيف قصص نجاحها كواجهة مشرفة لبلادنا، وكنموذج يستحق أن يروج له لعكس الصورة الحضارية التي نتمناها لبلادنا اليوم وغدا.
منذ بضعة أسابيع احتفل العالم عموما والسعودية خصوصا بقصة نجاح بطلها الدكتور هاني نجم، الذي قام بإجراء عملية معقدة جدا نادرة وفريدة من نوعها لجنين داخل بطن أمه نالت استحسان العالم الطبي وأشادت بكفاءة الطبيب السعودي الذي قام بالعملية بشكل مهني محترف ومهم. وليست هذه هي قصة النجاح الوحيدة للطب السعودي، فهناك العديد من الأمثلة المهمة والمشرفة التي تجعلنا نفتخر بهم كسفراء لهذا البلد وواجهة قيمة تستحق الدعم والتشجيع وأن يتم استغلالها بشكل لائق لعكس صورة البلد وما تتمتع به من مزايا وقدرات وكوادر مميزة تكون نقطة جذب لها في الدعاية والترويج عنها. وهناك قصص نجاح تستحق التذكير مثل قصة الدكتور حسام حسن بلخي، الطبيب السعودي المتألق في جراحات القلب بالروبوت الذي سطر في مدينة شيكاغو الأمريكية العديد من قصص النجاح المبهر، وكذلك الدكتورة خولة الكريع المتألقة والبارزة في الأبحاث السرطانية في مدينة بوسطن الأمريكية التي اكتسبت جدارة واحترام العديد من القائمين على أعمالها، وهناك محليا العديد من الأمثلة الناجحة على ذلك مثل الدكتور سعد الصقير الطبيب الشاب المتألق في مجال الأمراض الجلدية والتجميل الذي اكتسب مكانة مهمة على الصعيد الإقليمي وأصبح مرجعية مهمة في هذا المجال، وكذلك الدكتور أحمد باسندوة في مجال طب الأعصاب وأمراض المخ الذي اكتسب احتراما وتقديرا وكون سمعة مهمة في هذا المجال المعقد، وهناك الدكتورة حنان بلخي التي تبوأت مركزا قياديا مهما في منظمة الصحة العالمية وأصبحت مرجعية في مجال طب الأوبئة المعقد بشكل عالمي يستحق التقدير والافتخار.
طبعا لا يزال الدكتور عبدالله الربيعة المرجعية الأولى العالمية في مجال فصل التوائم وطبها المعقد الذي يعتبر الآن مرجعية علمية ومصدر إلهام لقصص النجاح الشبيهة حول العالم دون أدنى شك. هذه مجرد أمثلة بسيطة على الكفاءات الوطنية الموجودة في مجال الطب في بلادنا الغالية التي تستحق أن تدون سيرتها وتدعم كوادرها ويتم توظيف قصص نجاحها كواجهة مشرفة لبلادنا، وكنموذج يستحق أن يروج له لعكس الصورة الحضارية التي نتمناها لبلادنا اليوم وغدا.